نيكول شيرزينغر عارية من أجل كتاب عن جمال المــــــرأةجمال المرأة يكمن في ظهرها والمنطقة الخلفية من جسدها، شعار اعتمد عليه المصور "رافائيل مازوكو" في كتابه المصور الجديد "CULO"، الذي يضم 248 صورة لنساء من جنسيات ومهن متعددة، علماً أن هناك نجمتين فقط تظهران في هذا الكتاب وهما ليدي غاغا ونيكول شيرزينغر. ولأن الكتاب يركز في الأساس على جمال ظهر المرأة، تجردت كل من ليدي غاغا ونيكول شيرزينغر من ملابسهما، إذ ظهررت شيرزينغر وهي عارية كلياً، لا يزين ظهرها سوى عقد من الزهور، فضلا عن وجود وشم أسفل عمودها الفقري.أما ليدي غاغا فظهرت وهي ترتدي حمالة صدر في صورة غلب عليها اللونان الأبيض والأسود، علماً أن الهدف الأساسي من ذلك الكتاب إضافةً إلى كونه وسيلة لإظهار جمال المرأة، هو التأكيد على أن الحياة ليست ممهدة أمامنا بل هي أشبه بالمنحنيات، وهو التشبيه الذي أشار إليه المصور في كتابه الذي صدر أمس الأربعاء "CULO"، معتمداً على طبيعة شكل ظهر المرأة.
أنجلينا جولي: فعلت أشياءً مريعة.. ومحظوظة أني على قيد الحياةقالت الممثلة الأميركية أنجلينا جولي إنها تعتبر نفسها محظوظة لأنها لا تزال على قيد الحياة بعدما فعلت أشياء "مريعة" في شبابها، معترفة بأنها لا تزال "فتاة مشاكسة". وأوضحت الممثلة البالغة من العمر 36 عاما: عشت لحظات سوداء ومريعة، ولكنني خرجت منها. لم أمت في سن مبكرة". وأضافت "أنا إذا محظوظة جدا فهناك أشخاص وفنانون لم يتخطوا أزمات معينة. لا يخطئ الناس عندما يقولون إنني انغمست في أسوأ الأمور وأخطرها، وإنني لهذه الأسباب كلها لا يفترض بي أن أكون على قيد الحياة"، وأضافت جولي: "إن جانبي المثير والمتهور ما زال بداخلي، ولكن (شريكها) الممثل براد بت هو فقط الذي يراه الآن". وقالت جولي الحائزة على جائزة أوسكار: "ما زلت فتاة جامحة، فذلك الجانب ما زال داخلي، ولكنه في مكانه الآن ويخص براد بت". وتحاول جولي الآن شق طريقها كمخرجة من خلال فيلمها القادم "إين ذي لاند أوف بلود أند هوني" أي أرض الدم والعسل. ومن المعروف أن إنجيلينا جولي التي تشارك براد بت حياته حاليا كانت في فترة من الفترات تضع حول عنقها قلادة تحتوي على دم زوجها السابق بيلي بوب ثورنتون. وقد أنكرها والدها الممثل جون فويت علنا في إحدى الفترات، مؤكدا أن ابنته بحاجة إلى المساعدة.rnأحلام تنتظر هدوء الأوضاع لطرح ألبومها الجديد قبل نهاية العامتنتظر حاليا المطربة الإماراتية أحلام هدوء واستقرار الأحوال في الوطن العربي حتى تطرح ألبومها الغنائي الجديد قبل نهاية العام الجاري، والذي يتضمن 14 أغنية متنوعة تعاونت خلالها أحلام مع نخبة من الشعراء، بينهم منصور الشادي وعبد الله بوراس وفهد، وأيضا مع الملحنين السعودي ناصر الصالح الذي تعاونت معه بـ3 أغنيات دفعة واحدة، كما تتعاون مع الملحن الكويتي محمد بو دله الملحن وليد الشامي، والملحن القطري عبدالله مناع في أول تعاون بينهما.rnلاميتا فرنجية: القرار في مصر بيد الجمهورمن عروض الأزياء والإعلانات والتقديم التلفزيوني، إلى عالم الفن، بدأت لاميتا فرنجية حياتها الفنية مع الدراما اللبنانية ثم انتقلت إلى مصر لتشارك في فيلم "حد سامع حاجة"، ومن بعده فيلم "محترم إلا ربع"، وفيلم "365 يوم سعادة"، وأخيراً فيلم أنا "بضيع يا وديع".وقالت لاميتا: إن تجارب الفنانات اللبنانيات في مصر لم تشجعها ولم تحبطها، وإن لها أهدافها الخاصة التي تريد تحقيقها في الفن، وقالت إن الجمهور هو المحرك الرئيسي للسوق الفني المصري، وإن العمل في مجال عروض الأزياء ساعدها كثيراً في مسيرتها الفنية. وأضافت: قبل انتقالي إلى مصر، شاركت في المسلسل اللبناني "عصر الحريم"، وكان النواة لدخولي مجال التمثيل، لكن طموحي لم يكن محلياً فقط؛ فشاركت في المسلسل الأردني البدوي "جمر الغضا"، وبعدها اتجهت أنظاري إلى السينما، ودائماً كنت أرى أن الطريق الصحيح للفن والسينما يبدأ من مصر؛ فإذا وصل الفنان إلى مصر واجتهد سينجح وينطلق عربياً. وحين عُرِض علي فيلم "حد سامع حاجة" وافقت على المشاركة، وسافرت إلى مصر من أجل تصوير الفيلم، ورهنت بقائي في مصر بمدى استقبال الجمهور المصري لي، وفعلاً حظيت بتقدير الجمهور، وشجعني كثير من المنتجين والمخرجين على البقاء، للتوالى الأعمال بعد ذلك.
اخبار فنية
نشر في: 23 نوفمبر, 2011: 08:01 م