 هاولاتي:المطالبة باراض للمتقاعدين صحيفة هاولاتي الاسبوعية تحدثت عن ان منظمات عدة في منطقة كرميان هددت بالتظاهر، احتجاجا على منح الحكومة مساحة كبيرة من الارض لشركة تنوي بناء وحدات سكنية، بكلف عالية، بدلا من منح هذه الاراضي للمتقاعدين. ونقلت الصحيفة عن كاروان محمد مسؤول منظمة "المقترح المدني" ان الشركة تنوي بيع البيوت التي تبنيها على مساحة 160 مترا بـ70 الف دولار في وقت كانت قد باعت بيوتا مساحتها 200 متر باقل من 40 الف دولار سابقا.
 فيما اكد قائممقام كلار جلال نوري ان تحديد سعر الوحدات السكنية المنوي اقامتها لم يجر بعد وان الاسعار ستتحدد بعد تسوية الارض. الصحيفة وفي خبر اخر قالت ان لجنة تتألف من عدد كبير من المثقفين والكتاب من اهالي خانقين طالبت الثلاثاء الماضي باستقالة الاعضاء الكرد في مجلس محافظة ديالى بعد توقيعهم على قرار المجلس اعلان المحافظة اقليما اداريا واقتصاديا. ونقلت الصحيفة عن سلام عبد الله عضو اللجنة قوله ان محافظة ديالى اذا ما تحولت الى اقليم فان مصالح الكرد لا تنسجم معها، داعيا الاقليم الى ان يقرر الحاق خانقين ومندلي كادارة مستقلة تابعة لاقليم كردستان لا أن تضم الى اقليم ديالى.rn خبات: مصادقة إقليم ديالى مشروطة صحيفة خبات اليومية كتبت ان كتلة التحالف الكردستاني في مجلس محافظة ديالى اكدت انها صادقت على قرار المجلس باعلان محافظة ديالى اقليما اقتصاديا واداريا. ونقلت الصحيفة عن دلير حسن عضو الكتلة قوله ان مصادقة كتلته على القرار جاءت مشروطة بان تستثنى المناطق المتنازع عليها بين اقليم كردستان والمحافظة وبالاخص قضاء خانقين والنواحي التابعة للقضاء ذات الغالبية الكردية من المشروع، وان الكتلة اكدت ضرورة العمل على ربط هذه المناطق باقليم كردستان.rn كوردستاني نوى:المتنازع عليها والمادة 140صحيفة كوردستاني نوى اليومية تناولت هذا الموضوع ايضا وقالت ان تحويل بعض المحافظات الى اقليم لا يؤثر على مجريات تنفيذ المادة 140.ونقلت الصحيفة عن محمد احسان رئيس سكرتارية اللجنة العليا للمادة المذكورة قوله ان تشكيل الاقاليم في المحافظات التي تتضمن مناطق متنازعاً عليها لا يؤثر على المادة 140 ولا على مراحل تنفيذها. واضاف ان على المحافظات التي تضم مناطق متنازع عليها ان تحل مشكلة هذه المناطق مع اقليم كردستان وفقا للدستور.rn هولير:أزمة الكهرباء إلى الواجهة صحيفة هولير اليومية تناولت في خبر لها ازمة الكهرباء في اقليم كردستان وقالت ان هذه الازمة عادت الى الواجهة من جديد. واضافت الصحيفة ان وزارة الكهرباء في الاقليم كانت قد اعلنت انها ستقدم 18 ساعة من الكهرباء الوطنية لكنها لم تتمكن من تقديم اكثر من 12 ساعة. ونقلت الصحيفة عن عضو لجنة المولدات الاهلية في محافظة اربيل علي عبد الله قوله ان المولدات الاهلية تشتغل في الليل فقط وان معدل ما تعطيه من كهرباء للمواطنين لا يتجاوز الخمس ساعات في اليوم ولا توجد نية لدى اصحاب المولدات بزيادة الساعات.