(أربعون قصيدة عن الحرف)..مجموعة أديب كمال الدين إلى الإيطاليةضمن منشورات: نووفا إيبسا إيديتوره الإيطالية (Nuova Ipsa Editore)، صدرت حديثاً ترجمة لمجموعة الشاعر أديب كمال الدين: (أربعون قصيدة عن الحرف) ((Quaranta poesie sulla lettera. وقد قامت بترجمة المجموعة كاملة إلى اللغة الإيطالية مع كتابة مقدمة وافية لها المترجمة والكاتبة المغربية المقيمة في إيطاليا: أسماء غريب. فيما زيّنت الغلاف لوحة الفنان التشكيلي أياد القره غولي.
احتوت المجموعة على أربعين قصيدة كتبها الشاعر في مدينتي سدني وأديلايد، منها: جاء نوح ومضى، تناص مع الحرف، دراهم كلكامش، قطارات سدني، تناص مع الموت، المبحر منفرداً، عن المطر والحب، أسرّة، رقصة سرّية، سقوط الحرف وصعود النقطة، أعماق، اعتذار، معاً على السرير، سأقبّلكِ الآن.الجدير بالذكر أن الكثير من قصائد الشاعر أديب كمال الدين قد تمت ترجمتها من قبل إلى العديد من اللغات كالإسبانية والإنكليزية والفارسية والكردية والفرنسية.rn40 مـلـيــون دولار للـوحــة غوستاف كليمتبيعت لوحة تمثل منظرا طبيعيا رسمها الرسام غوستاف كليمت عام 1915، كان قد سرقها النازيون ثم أعيدت إلى حفيد مالكها، بمبلغ 40.4 مليون دولار في مزاد بنيويورك. وأعاد متحف سالزبرغ للفن الحديث لوحة Litzlberg on the Attersee إلى جورج يوريتش البالغ من العمر 83 عاما في يوليو. وتصور لوحة كليمت بحيرة غربي النمسا وكانت ضمن مجموعة قطب صناعة الصلب فيكتور زوكركاندل قبل أن ترثها أخته اميلي رييدلتش عند وفاته في عام 1927. وعندما رُحّلت في عام 1941 وانقطعت أخبارها في عهد النازية، سيطر النازيون على مجموعتها الفنية وتم بيعها.rnانهيار أحد الأعمدة التأريخية فـي بومبييالمدى/ وكالة آجي انهار في مدينة بومبيي الأثرية بجنوبي إيطاليا أحد الأعمدة الخارجية لإقامة القيصر أوكتافيوس كوارتيو وذلك في أشهر مناطق الحفريات العالمية، ويُرجّح أن تكون الأمطار الغزيرة التي تشهدها مقاطعة كامبانيا في الأيام الأخيرة السبب هذا الانهيار الجديد. واكتشف المسؤولون الانهيار خلال عمليات الرقابة وقاموا بالإبلاغ عنه على الفور. وتُعدّ الإقامة من بين الأكثر شهرة في بومبيي وتقع مقابل إقامة حفيد إحدى العائلات الرومانية النبيلة، وتتميز ببوابة ضخمة تقود إلى باحة على جوانبها قاعات ومساحات مختلفة تمتلئ بالرسوم. ويشار إلى أعمال الزينة في إحدى الغرف المحيطة بالباحة باعتبارها مثالاً نموذجياً لما يُعرف بـ "أسلوب بومبيي الرابع" حيث تظهر الشخصيات أمام خلفيات، ومن بين هذه الشخصيات أحد كهنة الإلهة إيزيس. وبدأ المتخصصون على الفور بفحص تقني للتعرف الى سبب وكيفية الانهيار، وهو ما يهم أيضاً نيابة تورّي أنونتسياتا التي فتحت منذ فترة ملف تحقيقات لتحديد المسؤوليات المحتملة عن عمليات الانهيار السابقة، بل وجهت النيابة اتهامات إلى بعض المسؤولين في اللجنة المشرفة على الحفريات في منطقة بومبيي الأثرية الهامة.