لندن/ عدنان حسين أحمديمضي المخرج العراقي جعفر عبد الحميد بخطىً حثّيثة ومدروسة لتأسيس تجربته الإخراجية. فمنذ وصوله إلى لندن في منتصف ثمانينات القرن الماضي كان يخطط لمستقبله السينمائي الذي لم تتضح أبعاده بعد في ذلك الحين، إذ اتجه لدراسة العلوم الاجتماعية في جامعة لندن
بينما كانت عيناه مصوبتين نحو التلفاز والسينما بشكل خاص حيث انضم إلى القسم العربي في هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) وعمل كمساعد منتج في عام 1993. وخلال تلك الحقبة من حياته الدراسية والعملية، وربما قبلها بقليل قرر جعفر أن ينجز بع
فيلم مسوكافيه..جعفر عبد الحميد: كنتُ محظوظاً مع الممثلين وإدارتهم لم تكن مُجهِدة
نشر في: 15 فبراير, 2012: 07:25 م