أصالة: الفنان في سوريا جبانٌ ومقموعٌ وصفت الفنانة السوريَّة، أصالة، الفنانين السوريين بالجبناء، مؤكِّدةً أنَّ الفنانين تخلوا عن البسطاء بسبب أعمالهم. وقالت أصالة: إن الفن هو أكثر شيء مؤثر في الناس، لأنه المجال الذي يقوم بترجمة الأخطاء للبسطاء، ويستطيع أن يكون حلقة الوصل بين الفقراء والأغنياء، ويوصل الرسالة إليهم، مشيرة إلى:
إن الفنان في  بلدي مقموع وجبان وخواف وإن غالبية الفنانين السوريين خائفون فقط على أعمالهم، معربة عن أسفها بتحكم الماديات في أغلبيتهم، وأوضحت أنه على الرغم من الانتقادات التي توجه للفنانة العالمية، أنجلينا جولي، إلا أن الجميع يحترم مسيرتها الإنسانية، مشيرة الى أن الفنانين إذا تخلوا عن الماديات يستطيعون أن يكونوا بشرًا بشكل اكبر.rnجودي فوستر تسبَّبتبمحاولة اغتيال ريغانrnلم تنجح الممثلة والمخرجة الأميركية الشهيرة، جودي فوستر، في تحويل ترشيحها هذا العام للحصول من جديد على جائزة الغلوبوس الذهبية إلى صاحبة لها عن دورها في فيلم (المجزرة) للمخرج رومان بولانسكي، غير أنها مع ذلك لم يتوجب عليها أن تشعر بالخجل، فهي صاحبة جائزتين للأوسكار الأولى حصلت عليها في عام 1988 عن دورها الرئيس في فيلم (المتهم) والثانية عن دورها في فيلم (صمت الحملان) في عام 1991. وأكدت جودي أن الدور الذي أدّته في فيلم (سائق التاكسي) جعلها تشتهر على نطاق واسع على الرغم من أن عمرها آنذاك كان 14 عاما، الأمر الذي لم يظهر من خلال تدفق عروض التمثيل فقط، وإنما من خلال تأسيس مختلف التجمعات والنوادي من قبل أنصارها والمعجبين بها على امتداد الولايات المتحدة. واشتهر من بين المعجبين بها جون هينكلي الذي أقدم في عام 1981 على انتظار الرئيس الأميركي آنذاك رونالد ريغان أمام فندق "هوليدي ان" في واشنطن ثم أطلق النار عليه، وعندما سأله القاضي في المحكمة عن سبب إقدامه على هذا الفعل قال انه أراد من ذلك  الحصول على إعجاب جودي به، الأمر الذي جعلها تعتز  بذلك عندما سمعت بهذا الأمر.rnجوليا روبرتس من الرومانسيَّة إلى الشَّرrnتحولت الممثلة الأميركية الشهيرة، جوليا روبرتس، إلى ملكة شريرة في أحدث أفلامها، في دور جديد يبتعد عن الأدوار الرومانسية السابقة التي مثلتها وجعلت اسمها يقترن بها، ولاسيما فيلم (امرأة جميلة) الذي مثلت فيه دور البطولة مع ريتشارد غير، وفيلم (حفل زواج أفضل أصدقائي) وفيلم (عروس هاربة). جوليا التي مثلت دور الملكة الشريرة في فيلم (سنو وايت) الأسطوري لا تخشى من تأثير هذا الدور السلبي عليها بعد الأدوار الرومانسية التي أدتها على الرغم من أن الكثيرين نبهوها إلى ذلك، قائلة: لا أعتقد أنني أخاطر بتمثيل هذا الدور الشرير وأن الوضع من هذه الناحية كان أسوأ بكثير في فيلم (حفل زواج أعز أصدقائي)، وعلى الرغم من ذلك فإن الأمر لم يزعجني لأنني امتلكت الفرصة لتجربة عالم لا تسود فيه عادة القواعد الاجتماعية للتصرف ويتوجب أن لا يقوم أي شخص بإصدار الأوامر لكم عندما  يتعلق الأمر بالحب على الأقل.rnرويدة عطية تعيد غناء (يا أمي) لسعدون جابرrnأعادت رويدة عطية غناء رائعة الفنان العراقي سعدون جابر (يا أمي) في مناسبة عيد الأم. وتقديراً منها لكل الأمهات، اختارت الأغنية الأكثر تعبيراً عن الأم في العالم العربي، وما زالت حتى اليوم محفورة في أذهان الجمهور. ورغبة منها في تكريم الأم، اختارت الأغنية لتعيد تقديمها.من جهة أخرى، تستعد الفنانة السورية لطرح أغنية باللون البلدي قريباً. كما ستصوّر أكثر من فيديو كليب ولديها جولة فنية تبدأ قريباً.