شكوى تَدافُع ضد ليندسي لوهان بأحد النوادي الليليةأكدت مصادر رسمية وجود شكوى بحق الممثلة الأمريكية، ليندسي لوهان، بتهمة التدافع في نادي هوليوود الغربية الليلي، تم تقديمها لمركز الشرطة في الولاية، وقال السارجنت، كريس بومان الذي يعمل في مقاطعة لوس أنجلوس لـ CNN، "هذه الشكوى هي إدعاءات فقط، تم بالفعل تسلمها من قبل محققينا في المركز. وأضاف بومان: سيقوم أحد المحققين بمتابعة الشكوى والتأكد من صلاحيتها. وقال أحد الناطقين الإعلاميين باسم ليندسي لوهان، ستيف هونيغ، لـ CNN إن الغريب في الأمر هو فترة انتظار مقدم الشكوى لمدة يومين، قبل تقديم الإدعاء رسميا إلى مركز الشرطة. وأضاف هونيغ: لابد من التساؤل لماذا تأخر تقديم الشكوى، وخصوصا لشخص حاول الاتصال بوسائل الإعلام، قبل اللجوء إلى الشرطة.
نور تصدم الجمهور بمي زيادة!بعد غياب عن الساحة الدرامية نظراً لأحداث مصر والعالم العربي بشكل عام، تعود الممثلة اللبنانية نور لتخوض تَحدياً من نوع آخر في أدوارها الدرامية. فالممثلة الموهوبة التي برزَت بطلةً في أكثر من عمل سينمائي مصري، بدأت مشوارها بالعكس، فخاضت العديد من البطولات البارزة في المحروسة، في أعمال مثل (ظرف طارق)، (الرهينة)، (مطب صناعي)، لتخوض وبعد سنوات طويلة، عملها الأوّل في الدراما اللبنانية، من خلال دور الأديبة اللبنانية مي زيادة، وذلك في مسلسل (الآنسة مي) تقول نور التي تبدأ الأسبوع القادم تصوير مشاهدها في لبنان: أنا سعيدة جداً بتجسيدي دَور الأديبة الكبيرة التي استطعتُ، من خلال السيناريو والأبحاث التي أجريتها حولها، أن أدخل عالمها أكثر وأفهم ما مرّت به وطبيعة المواقف التي واجهتها في حياتها.وتضيف بشيء من الحماسة: سأجسّد دور المرأة فيها والأديبة والإنسانة والحبيبة، لن تروا مي زيادة الملاك، إنما مي زيادة الإنسانة بكلّ شموليتها. فأنا سأحيط بجوانبها كلّها، لكنني سأصدمكم بهذا الدور، لأنه على رغم عِلم الكثيرين بالخطوط العريضة لسيرة الأديبة الذاتية، إلّا أن تفاصيل مقلقة ومؤثّرة كثيرة تبقى غير معروفة عنها، إلاّ لِمَن أجرى أبحاثاً عميقة حول حياتها.rnتشارليز ثيرون: فشلت في عالم الأزياء بسبب طولي وضخامة جسدي!!كشفت نجمة هوليوود تشارليز ثيرون وهي ذات أصول جنوب إفريقيّة عن سرّ فشلها في الاستمرار بالعمل كعارضة أزياء، مرجعة ذلك إلى أن جسدها كان ضخما للغاية ولا يتناسب مع العمل كعارضة أزياء عصرية. وقالت بطلة فيلم (يانج أدلت) عن عملها كعارضة أزياء وهي في سن المراهقة خلال مقابلة مع مجلة فوج البريطانية في عدد شهر أيار الذي سيطرح في الأسواق الأسبوع المقبل، قائلة: كنت طويلة للغاية وضخمة للغاية، ولذلك لم أستطع الاستمرار في هذه المهنة. وأضافت النجمة الشهيرة هذه الصفات لم تكن من سمات عارضة الأزياء العصرية التي اختلفت معاييرها بداية من ثمانينيات القرن الماضي. وتابعت: كانت كيت موس وجميع الفتيات صغيرات الحجم قد أصبحن رموزا للموضة، لكنني لم أكن مناسبة لذلك. وعن سر رشاقتها ولياقتها قالت إنها تمارس الرياضة بانتظام للحفاظ على رشاقتها، وأضافت: أنا أمارس التمارين كثيرا، وأمارس السير كثيرا. أنا وأمي نمارس السير على الأقل ثلاث مرات في الأسبوع.rnبريتني سبيرز تطلب الخضوع لوصاية خطيبهابعد خضوعها أربع سنوات لوصاية والدها جامي سبيرز، بسبب أفعالها (غير اللائقة) حسبما وصفتها محكمة لوس أنجلوس، قررت النجمة بريتني سبيرز (30 عامًا) التقدم بطلب لنقل مهام الوصاية عليها إلى خطيبها جاسون تراويك، أو حتى يكون الأخير مشاركًا مع والدها في الوصاية. وتقدمت بريتني الجمعة بطلبها إلى محكمة لوس أنجلوس، لجعل جاسون مشاركًا في مهام الوصاية، علمًا بأنه ووفقًا لمصدر مقرب من نجمة البوب أبدى والد سبيرز سعادته بقرار ابنته، وهو القرار الذي يتأتى في إطار سعي سبيرز المستمر إلى إلغاء قرار المحكمة الخاص بفرض وصيته عليها. ووفقا لموقع "Radar online" فإن بريتني سبيرز ترى أنها قادرة حالياً على استئناف حياتها الطبيعية بشكل سليم والسيطرة على تصرفاتها، لكنها في المقابل تدرك أن رفع القرار يتطلب منها الانتظار طويلاً وبذل الكثير من الجهد. وصرح مصدر لموقع "Radaronline" قائلاً: "رفع قرار الوصاية على بريتني لن يتم قريبا، كما أنها تشعر أنها عاجزة عن التصدي لهذا القرار، فإلى جانب كل ما تبذله من مجهود كي تثبت للمحكمة وللناس أنها أصبحت امرأة ملتزمة وحريصة على نجاح حياتها، مازال القرار ساريًا وما زالت المحكمة غير مقتنعة بإلغاء ذلك القرار".