جائزة الشيخ زايد للكتاب بتسميات جديدةأعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن فتح باب الترشح لفروعها في دورتها السابعة 2012 ـ 2013، ابتداء من الثاني والعشرين من شهر نيسان الجاري ولغاية الثلاثين من سبتمبر القادم.وكانت الجائزة قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام عن تحديث مسميات بعض فروعها وإضافة فرع جديد بغية مواكبة مستجدات الواقع الثقافي وتطورات العلاقة بين المعرفة والمجتمع، وأهمية أن يأخذ الكتاب دوره الفاعل في المجتمع.
وأوضح الدكتور علي بن تميم، أمين عام جائزة الشيخ زايد للكتاب، أن الجائزة توصَّلت إلى ضرورة الإبقاء على فروعها التسعة من حيث العدد بدمج فرعين هما: “جائزة الشَّيخ زايد للنشر والتوزيع” و”جائزة الشَّيخ زايد لأفضل تقنية في المجال الثقافي” في فرع جديد هو: “جائزة الشَّيخ زايد للنشر والتقنيات الثقافية”، والذي “يُمنح لدور النشر والتوزيع الورقية، ولمشاريع النشر والتوزيع والإنتاج الثقافي؛ الرقمية، والبصرية، والسمعية، سواء أكانت ملكيتها الفكرية تابعة لأفراد أم مؤسسات”.وقال بن تميم: “إن مسمى وتوصيف جائزة الشَّيخ زايد للفنون قد أجري عليهما بعض التعديل ليصبح المسمى المستحدث هو: “جائزة الشَّيخ زايد للفنون والدراسات النَّقدية”، ويشمل “دراسات النَّقد التشكيلي، والنَّقد السينمائي، والنَّقد الموسيقي، والنَّقد المسرحي، ودراسات فنون الصورة، والعمارة، والخط العربي، والنحت، والآثار التاريخية، والفنون الشَّعبية أو الفلكلورية، ودراسات النَّقد السَّردي، والنَّقد الشِّعري، وتاريخ الأدب ونظرياته”.rnاستعادة لوحة مسروقة لديجا أعلن الادعاء في مدينة زوريخ السويسرية أن السلطات استعادت آخر لوحة من أربع لوحات سرقت خلال عملية سطو مسلح على متحف سويسري قبل أربعة أعوام، وهي لوحة للمصور الفرنسي ادجار ديجا الذي يعتبر من مؤسسي المدرسة الانطباعية.وأعيدت لوحة ديجا منذ بضعة أشهر لكن نبأ استعادتها حجب حتى لا يؤثر سلبا على جهود استعادة لوحة ثانية من الأربعة كانت ما تزال مفقودة وقت العثور على لوحة ديجا.وفي أوائل الشهر الجاري أعلنت الشرطة الصربية أنها استعادت لوحة المصور الفرنسي بول سيزان واسمها (الصبي ذو الصديرية الحمراء) التي تقدر بنحو 109 ملايين دولار، وكانت أشهر لوحة ضمن اللوحات الأربع التي سرقت من المتحف السويسري. وقدر ثمن اللوحات المسروقة بما يصل إلى 163 مليون دولار.rnالصورة والخطاب البصري في مؤسسة الحوار الإنسانيrnتضيّف مؤسسة الحوار الإنساني في لندن الفنان القدير حسين السكافي في محاضرة بعنوان (الصورة والخطاب البصري)، يتناول فيها أهمية وجود الصورة، وكيف أصبحت تمثل الصدارة في الخطاب البصري ، حتى أن الإنسان أصبح يعيش (عصر الصورة)، إذ اجتاحت الكثير من مجالات حياته، ودخلت في جزئيات عيشه، وامتلكت سلطة لا يستهان بها في السيطرة عليه إلى حد ما. كما سيتطرق السكافي إلى تعدد الآراء والنظريات في ماهية هذه الصورة وآلياتها في الوصول إلى وعي الإنسان، وكيفية عملها في تشكيل هذا الوعي. والسكافي درس التصوير في لندن وهو عضو في الجمعية العراقية للتصوير الفوتوغرافي منذ 1978، كما أنه عضو جمعية الفنانين التشكيليين في بريطانيا، وقد تعامل مع فن الصورة والتصوير لما يزيد على الثلاثينعاماً.
محطات ثقافية
نشر في: 29 إبريل, 2012: 08:51 م