يستخدمون الديدان في تخليد الإنسانتمكن باحثون بجامعة نوتنجهام البريطانية من إنشاء مستعمرة لـ20 ألف دودة مفلطحة من نسخة أصلية واحدة، عن طريق تقطيع جسم الدودة إرباً ومراقبة كيف ينمو كل قسم ليصبح دودة كاملة من جديد. ويعتقد الباحثون أنه باستخلاص ترياق جديد من هذه الديدان يمكن حقن الإنسان به لتعمل خلاياه على تجديد نفسها بنفسها، كما يحدث مع أجزاء الدودة المفلطحة، وبالتالي يتمكن من البقاء لفترة أطول، وهو أصغر سناً ثم يتمكن من الخلود على الأرض.ويقول الباحث "عزيز أبو بكر"، قائد فريق البحث بـ"نوتنجهام"، "هذا البحث قد يغير مفهومنا عن وقت الإنسان على الأرض، ولدينا العديد من التكهنات حول ما تستطيع هذه الدودة الخالدة إعطاءه لنا من أدوية تشفى جميع الأمراض من خلال تجديد الإنسان لخلاياه بنفسه دون اللجوء لأنواع العلاج الأخرى".
وأضاف "أبو بكر"، "السر في هذه الديدان هو محافظتها على طول جزء معين من الحمض النووي باستمرار، وهو المعروف باسم "التلوميرات"، وهي المسؤولة عن تطور الأجزاء  التي تؤدي  إلى الشيخوخة، فكلما قصر طولها زادت سرعة الشيخوخة عند الإنسان".ودرس فريق الدكتور "أبوبكر" نوعي الديدان المستورقة، وهما النوع الأول الذي يتكاثر بالتزاوج، والثاني الذي يتكاثر بلا تزاوج من خلال الانقسام على ذاته، وتوصلوا إلى أن نقل خاصية الحفاظ على طول الحمض النووي بالإنسان هو الشيء الوحيد القادر على تخليده على الأرض".يو بي ايrnسنّ الكمال الحقيقيّ.. في السبعين أظهرت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون بريطانيون أن كثيرا من المتقاعدين الذين استفادوا من الطفرة في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية يعتقدون أن سن السبعين هو سن الكمال. وقال الباحثون إن الأجيال السابقة أمضت سنوات أفضل من أحفادهم، حيث كان لديهم التعليم الحكومي والذي كانت الدولة تتكفل بدفع جميع الرسوم الجامعية، كما أن الطلاب المتحدرين من طبقات متوسطة حصلوا على منح دراسية مجانية. كما استطاعت الأجيال السابقة الوصول للخطوة الأولى في الملكية الشخصية في سن العشرينات،وكانت الرهون العقارية تتم بشكل مريح لتبدو أقل من ثلاثة أضعاف ما كانوا يتقاضونه. تم إجراء هذا التحليل لاكتشاف السن المثالية للحياة. وقال المستشار المالي الرائد هارغريفز لانسداون إن الأشخاص الذين وصلوا إلى سن الأربعين واجهوا ارتفاعا شديدا في رسوم المدارس والجامعات لأبنائهم، كما أن حياة من هم في عمر العشرينات قد تكون صعبة، حيث يثقل كاهلهم بالديون وهم في مرحلة الدراسة، ويجدون صعوبة في الحصول على وظائف. لكن الأمور عند الأشخاص الذين وصلوا إلى سن السبعين «جيدة جدا». أ ش أrnالانحراف يبدأ منذ الصغر  لقد وجدت النتائج المبدئية للبحث، الذي نشر في دورية «علم النفس»، أن الأطفال في السن الثالثة، من اعتبرت أمزجتهم «الأدنى كبحاً» - افتقار السيطرة على النفس وتقلبا سريعا في العواطف والمزاج والسلوك المتهور - تزايدت احتمالات انغماسهم بالقمار إلى الضعف لدى بلوغهم سن 21 و 32 عاماً. تعتبر الدراسة، التي تعرف باسم «مشروع دنيدن» بالغة الأهمية لتحديد جذور الإدمان، و ما إذا كان هو الذي يقف وراء السلوك المتهور الذي يعرف به المدمنون أم أن السلوكيات منذ الصغر قد تحدد هذا الاتجاه.لكن الباحثين لم يتوصلوا بشكل مؤكد بعد إلى الصلة بين «الأمزجة الأقل كبحاً» وسلوكيات الإدمان، إلا أنهم عزوها لاحتمال استمتاع هؤلاء الأشخاص بالمقامرة، لأنها قد تعتبر متنفسا لمستويات مرتفعة من المشاعر السلبية التي تنتابهم.أ.ف.بrn مستشفى  يخصي 70 مريضاً!استأصل جرّاحون بريطانيون خصيتي 70 مريضاً عن طريق الخطأ، أو قاموا بإزالة واحدة منها، كان بإمكانهم الحفاظ عليها لو أنهم تدخلوا في وقت مبكر.وقادت هذه الأخطاء إلى دفع دائرة الصحة الوطنية تعويضات وصلت إلى مليون جنيه إسترليني لمرضى فقدوا خصيتيهم أو واحدة منها في السنوات الثلاث الماضية.ودفعت دائرة الصحة الوطنية 40 تعويضاً، قيمة كل واحد منها 22 ألف جنيه إسترليني إلى مرضى، جرّاء أخطاء الجرّاحين التي جعلتهم يفقدون خصيتيهم أو واحدة منها.وقال بيتر وولش، مدير منظمة الحملة ضد الحوادث الطبية، إن «التعويض مفيد، لكن التكلفة البشرية لا يمكن إحصاؤها، وخاصة في حال طالت الأعضاء الحسّاسة للرجال».ديلي ميرورrnأحدث فنون السرقة: اللصوص ينشلون  جسراً!تزداد الفنون الجديدة للسرقة في العالم وآخرها قيام لصوص في تشيكيا بتفكيك جسر مشاة فوق سكة حديد غير مستخدمة بعد تزوير وثيقة تقول إن الجسر متضرر ويجب إزالته. فقد فكك لصوص في سلافكوف التشيكية جسراً يبلغ وزنه 10 أطنان وطوله 20 متراً، بعد أن أبرزوا أوراقاً تقول إن قراراً اتخذ من قبل السلطات المعنية بإزالته لأنه غير صالح للاستخدام.وقال المتحدث باسم إدارة سكك الحديد بافيل هالا إن «اللصوص قالوا إنهم مكلفون بتدمير الجسر وإزالة سكة الحديد لإتاحة المجال أمام بناء طريق جديد».وأضاف انه «فقط بعد رحيل اللصوص تحققنا من الموضوع وأدركنا ما الذي فعلوه.. وكلفة استبدال الجسر قد تبلغ ملايين الدولارات».ديلي ميلrnيستأنف الحكم من أجل نعجته تعهد أسترالي،، بمواصلة معركته من أجل تربية نعجته “با” في فناء منزله، بعدما خسر دعوى قضائية للمرة الثانية بهذا الشأن وبلغت أتعاب المحاماة في قضيته 150 ألف دولار أسترالي (154 ألف دولار).وقال فوهو، فيتنامي المولد، لوكالة الأنباء الاسترالية (إيه.إيه.ب