ريما فقيه.. من تاج الجمال إلى جمع النفاياتقضت محكمة أمريكية بولاية ميتشيغن على ملكة جمال الولايات المتحدة السابقة، اللبنانية الأصل ريما فقيه، بالرقابة الاختبارية عليها طوال 6 أشهر، وبغرامة قيمتها 600 دولار، كما ألزمها بالقيام بخدمات عامة متنوعة مدة 20 ساعة لقيادتها السيارة "تحت تأثير الخمور وتعريض سلامة الآخرين للخطر"، وهو ما عقوبته بالأصل السجن 93 يوماً مع التوابع. وكانت فقيه قد أوقفت في 3 كانون الأول الماضي حين رصدها الرادار تقود سيارتها "الجاغوار" بسرعة 100 كيلومتر بالساعة،
أي 50 زيادة على المسموح به، وحين بدأ عنصر من الدورية يحقق بأوراقها لمح زجاجتي نبيذ وشمبانيا في مقعد سيارتها الخلفي، فطلب منها النزول. وعلى قارعة الطريق أخضعوها لما يسمونه "فحص البالون"، حيث نفخت فيه من انفاس رئتيها، فثبت وجود 0.19% من الكحول فيه، أي أكثر من ضعف المسموح قانوناً، وهو 0.8% كحد أقصى، لذلك حاكموها طوال 4 أشهر وأدانوها أمس الاول بالأدنى لأنها من دون سوابق. واكد الصحافي اللبناني أسامة سبلاني المقرب من عائلة ريما فقيه أن عقوبة الرقابة الاختبارية في الولايات المتحدة تلزم صاحبها بالظهور مرة في الأسبوع أمام مخفر للشرطة، وبأن لا يرتكب أي مخالفة قانونية طوال 6 أشهر، أما "الخدمة الاجتماعية" فملزمة القيام بها في مواقع لجمعيات خيرية أو حكومية، من مدارس ومستشفيات وغيرها "وتصل الى حد التنظيف والكنس ولملمة النفايات إذا اقتضى الأمر، وقد يتم الطلب منها بالقيام بغسل الصحون في مطعم للفقراء أيضاً"، وفق تعبيرهrnموسيقى في الهواء الطلق عازف البيانو البرازيلي ريكاردو دي كاسترو مونتيرو معلق في الهواء الطلق مع آلته الموسيقية منسجم مع أجوائه الإبداعية تاركا العنان لأنامله ان ترسم أنغامها الجميلة في مدينة ساوباولو ضمن المهرجان السنوي (فيرارا) وهو احتفال ثقافي موسيقي تقدم فيه عروض موسيقية ومعارض فنية ونماذج من المطبخ ولوحات راقصة وغنائية . يستمر المهرجان على مدى اربع وعشرين ساعة بلا انقطاع في المسارح والساحات البرازيلية.rnسرقة أغنية من البوم ماجد المهندس بتركياrnأرسل المكتب الإعلامي للمطرب العراقي ماجد المهندس بياناً إعلامياً يعلن فيه قيام جهة مجهولة بسرقة إحدى أغاني ألبوم المهندس الجديد أثناء عمل (الماستر ) النهائي بتركيا. الأغنية تحمل اسم "سحرني" كلمات عبد الله ابو راس وألحان ناصر الصالح و توزيع مدحت خميس وقد تم طرحها بعنوان "بنت الرياض" ولكن بشكل غير رسمي. وبناء عليه قرر المهندس وشركة روتانا المنتجة للألبوم البحث عن الفاعل وتقديمه للجهات القضائية كما قرروا طرح الأغنية قريباً عبر جميع الإذاعات العربية.