اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > الملاحق > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 26 أغسطس, 2012: 08:28 م

واشنطن بوست :تدفق الأسلحة الصينية إلى مناطق الصراع في أفريقيا قالت الصحيفة إن صادرات الأسلحة الصينية قد زادت على مدار العقد الماضي، وتدفقت إلى الصحراء الأفريقية كمصدر جديد من بنادق الهجوم والذخائر الرخيصة، لافتة إلى أن الصين تتعرض للرقابة الدولية مع زيادة وجود أسلحتها الفتاكة في مناطق الصراع فيما يمثل انتهاكا للعقوبات التي تفرضها الأمم المتحدة.
الصحيفة في تقرير على صدر صفحتها الرئيسية أمس، الأحد، إلى أن الأسلحة القادمة من الصين قد ظهرت على السطح في سلسلة من التحقيقات التي أجرتها الأمم المتحدة في مناطق الحرب الممتدة من جمهورية الكونغو الديمقراطية، وحتى ساحل العاج والصومال والسودان. والصين ليست وحدها بالتأكيد في تقديم الأسلحة التي تساعد في إشعال الصراعات الأفريقية، لكن لا يوجد دليل على أن الصين أو مصدري السلاح التابعين لها قد انتهكوا الحظر الدولي الذي تقرضه الأمم المتحدة في أي من هذه البلدان.إلا أن الصين، تتابع الصحيفة، انفصلت عن كبار مصدري الأسلحة الآخرين، ورفضت بشكل روتيني التعاون مع خبراء الأسلحة التابعين للأمم المتحدة، واستعرضت عضلاتها الدبلوماسية لحماية حلفائها والحد من التحقيقات التي ربما تلقى الضوء على صناعة الأسلحة السرية فيها.ورأت واشنطن بوست أن الموقف يسلط الضوء على التناقض بين مسؤوليات الصين كقوى عالمية ومصالحها في استغلال أسواق جديدة. كما أنه يثير أيضا تساؤلات عما إذا كان الدبلوماسيون الصينيون لديهم قبضة على نفوذ بلدهم في صناعة الأسلحة خارج حدودها.وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن بكين لم ترد على ما تم الكشف عنه بفرض إجراءات في الداخل، ولكن باستخدام نفوذها في مجلس الأمن للحد من صلاحيات محققي الأسلحة المستقلين التابعين للأمم المتحدة، هذه الجهود ساعدت على تقويض استقلال لجان الأمم المتحدة التي تتبع تجارة الأسلحة مع إيران وكوريا الشمالية.وتلفت الصحيفة إلى أن الصين عرقلت كشف الأمم المتحدة عن عمليات نقل الأسلحة غير الشرعية، وأوقفت إعادة تعيين خبير كشف عن وجود أسلحة صينية في المناطق المذكورة، وسعت أيضا إلى تقييد الميزانية الخاصة بالتحقيقات. كما أنها رفضت باستمرار السماح لمحققي الأمم المتحدة تعقب مصدر الأسلحة الصينية التي تم اكتشافها في مناطق الحرب. الصنداي تلغراف: تنظيم القاعدة يقاضي الحكومة البريطانيةانفردت صحيفة الصنداي تلغراف بخبر يفيد بقيام اثنين من أعضاء تنظيم القاعدة، أحدهم متورط في التخطيط لقتل آلاف البريطانيين بتفجير مركز تسوق، بشن محاولة لإلغاء إداناتهم لأسباب تتعلق بحقوق الإنسان.وأوضحت الصحيفة أن اثنين من إرهابيي القاعدة أقاموا دعوى لدى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، زاعمين أن المخابرات البريطانية "أم آي 5" تواطأت في تعذيبهم على يد الأجهزة الأمنية الباكستانية، وهو الادعاء الذي رفضته المحاكم داخل المملكة المتحدة من قبل.وسمح مسؤولو المحكمة الأوروبية بتمرير طلب الإرهابيين بدلا من إعلان رفضه، حيث قبلت المحكمة من قبل آلاف الحالات.وتشير الصحيفة إلى أنه يجب على الحكومة البريطانية الرد على مزاعم المتهمين، وفى حال لم تقتنع المحكمة بشرح الحكومة، فإنها تأمر بعقد جلسة استماع كاملة. وتوضح أنه ما لم تنجح حجج ودلائل الحكومة خلال جلسة الاستماع، فإن المحاكم البريطانية تكون مجبرة على إلغاء إدانات عضو تنظيم القاعدة.وهذا التطور الجديد يثير أسئلة أخرى بشأن تأثير المحكمة في ستراسبورج على السيادة البريطانية، وعلى الطريقة التي يستغل من خلالها محامو الدفاع، تشريعات حقوق الإنسان. الأوبزيرفر: لبنان تخشى حدوث الإعصار مع عودة خلافات الحرب الأهلية من جديداهتمت صحيفة "الأوبزيرفر" البريطانية بالتطورات في لبنان، وقالت إن اللبنانيين يخشون من حدوث إعصار مع عودة ظهور الخلافات القديمة التي فجرت الحرب الأهلية مرة أخرى.وتشير الصحيفة إلى أنه برغم التهدئة التي شهدتها مدينة طرابلس، ثاني أكبر المدن في لبنان، بعد أسبوعين من الاشتباكات، إلا أن تلك التهدئة فشلت في إخماد الخوف الدائم في كل لبنان من أن العداوة في الشمال قد تنتشر بشكل لا مفر منه إلى الأجزاء الأخرى في البلاد. فقد أدى يوم آخر من العنف المتصاعد في سوريا إلى إشعال المخاوف من أن تلك الحرب الأهلية المستعرة قد تمتد خارج حدود سوريا غير المستقرة.وتمضي الصحيفة قائلة، إن القادة اللبنانيين يقولون إنهم لا يخشون عودة الأيام القاتمة للحرب الأهلية التي عصفت بالبلاد على مدار ستة عشر عاما بين عامي 1975 و1990. ويشير الزعيم الدرزي وليد جنبلاط إلى أن أحدا لا يريد عودة تلك الأيام مرة أخرى، مشيرا إلى أن الأزمة في سوريا تحركها أشياء مختلفة.وتقول الصحيفة إنه في شوارع طرابلس وبيروت، هناك إحساس قوى بأن الأمور الطائفية التي كانت سببا في الحرب الأهلية اللبنانية تقود التوترات الحالية.وتنقل الصحيفة عن أحد اللبنانيين في بيروت قوله، إن الناس يتحدثون عن السنة والشيعة مرة أخرى. وكان الناس دائما يهتمون بطائفة غيرهم، إلا أن هناك اهتماما أكثر بهذا الأمر الآن، بحيث أصبح هناك شعورا بأن الشخص يحكم عليه بالمكان الذي يأتي منه.وتعتقد الصحيفة أنه لا توجد مؤشرات في الوقت الحالي على انتهاء التوتر في مدينة طرابلس، مشيرة إلى أن العلويين في المدينة يؤيدون النظا

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

ليفربول يخسر وديا أمام بريستون

مجلس الخدمة ينشر توزيع حملة الشهادات والاوائل المعينين حديثا

البرلمان يشكل لجنة إثر التجاوزات على اقتصاد العراق وأراضيه

بايدن يرفض دعوات الانسحاب من الانتخابات الامريكية : انتظروني الأسبوع المقبل

وفاة محافظ نينوى الأسبق دريد كشمولة

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

اشتعال أزمة سوريا وتركيا.. ورومني يدعم تسليح المعارضة
الملاحق

اشتعال أزمة سوريا وتركيا.. ورومني يدعم تسليح المعارضة

  دمشق / BBCبعد أيام من سقوط القذائف السورية عبر الحدود إلى تركيا، ما يزال التوتر وأعمال القتل، تتصاعد على جانبي الحدود، في وقت أعلن فيه مقاتلو المعارضة قرب السيطرة على معسكر للجيش النظامي...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram