خطة لاستثمار 18 مليار دولار في مصرتعهدت قطر باستثمار18 مليار دولار في مشروعات سياحية وصناعية في مصر خلال السنوات الخمس المقبلة.وتشمل المشروعات محطات لتوليد الكهرباء والغاز الطبيعي المسال ومصانع للحديد والصلب بتكلفة ثمانية مليارات دولار في منطقة شرق التفريعة في محافظة بورسعيد شمالي مصر ،
ومشروعا سياحيا وصف بأنه عملاق بتكلفة عشرة مليارات دولار على ساحل البحر المتوسط.وصرح رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني الخميس بأنه جرى الاتفاق على هذه المشروعات خلال محادثات مع الرئيس المصري محمد مرسي .وكانت قطر قد أعلنت بعد ثلاثة أشهر من الانتفاضة الشعبية التي أطاحت نظام الرئيس المصري حسني مبارك اهتمامها بالاستثمار قرب بورسعيد لكن الخطة لم تشهد أي تطورات منذ ذلك الحين.rnأول بورصة منذ عشرين عـــــاماًأعلن رجال أعمال صوماليون، بالاتفاق مع الهئية الكينية للأوراق المالية، إنشاء أول سوق صومالية للأسهم، على أن يكون مقرها الموقت مدينة نيروبي، ليتم نقله في وقت لاحق إلى العاصمة الصومالية مقديشو.ومن المتوقع أن يجتذب هذا المشروع الشركات الصومالية لإدراج أسهمها لأول مرة في سوق البورصة الصومالية.ويقضي الاتفاق الجديد، الذي وقع بين الصومال وبورصة الأوراق المالية في نيروبي، بتوفير الخبرات والدعم لوضع الأساس لبداية أول سوق صومالية للأسهم يكون مقره في البداية في نيروبي، تمهيدا لإقامة سوق دائمة للأوراق المالية على الأراضي الصومالية.ويهدف المشروع إلي الترويج للاستثمار في الصومال وتشجيع الشركات الأجنبية علي الدخول في شراكة تجارية مع الشركات الصومالية لكسر العزلة التي يعانيها القطاع الخاص في البلاد.rn127 مليار دولار مشاريع سكك الحديدوافقت الصين على تنفيذ مشاريع في مجال السكك الحديد بقيمة 800 مليار يوان أي نحو 127 مليار دولار للمساعدة في تحفيز النمو الاقتصادي المتعثر في البلاد. وأقرت لجنة التنمية الوطنية والإصلاح تنفيذ 25 مشروعا للسكك الحديد في خمس مدن رئيسية على الأقل.وقال الاقتصادي شو شانجلي الذي يعمل بجامعة إيست تشاينا نورمال إن الخطوة تعد أحدث محاولات الحكومة للعمل على استقرار النمو الاقتصادي. وأضاف إن الاقتصاد الصيني يواجه ضعف الطلب الخارجي بسبب ما يعانيه الاقتصاد الأميركي لاستعادة قوته وانزلاق أوروبا تجاه الركود. وتراجع النمو الاقتصادي في الصين إلى 7.6 % فيما يعد أبطأ معدل له منذ ثلاثة أعوام خلال الربع الثاني من العام الجاري .rnالأدوات النقدية لا يمكن من خلالها حل الأزمة الماليةقال وزير المالية الألماني فولفجانج شيوبله إن على منطقة اليورو ألا تستخدم السياسة النقدية للتصدي لمشاكلها المالية وذلك بعد قليل من إعلان البنك المركزي الأوروبي خططاً لشراء سندات حكومية في الدول المتعثرة في خطوة لاقت ترحيبا من إيطاليا وفرنسا.وقال شيوبله في مناسبة على شرف رئيس المركزي الأوروبي ماريو دراجي "لو بدأنا نسعى لحل مشاكل السياسة المالية من خلال الوسيلة المريحة المتمثلة في السياسة النقدية فستكون لدينا مشكلة.وأضاف: إن البنوك المركزية لها استقلاليتها بما يجعل الطريق مغلقا أمام الساسة لاستخدام الوسيلة المريحة المتمثلة في طبع النقود .وفي وقت سابق من يوم الخميس حصل دراجي على تأييد المركزي الأوروبي لإطلاق برنامج جديد لشراء السندات لتقليل تكاليف الاقتراض الحكومي في إسبانيا وإيطاليا.
خارج الحدود
نشر في: 7 سبتمبر, 2012: 06:33 م