TOP

جريدة المدى > الملاحق > خارج الحدود

خارج الحدود

نشر في: 10 سبتمبر, 2012: 07:20 م

فلسطيناضراب وسائل النقل العام "يشل" الضفة الغربيةتوقفت حركة النقل العام في مختلف مدن الضفة الغربية مع بدء الاسبوع الثاني من الاحتجاجات ضد غلاء المعيشة والبطالة وارتفاع اسعار الوقود، بعد ان دعت نقابات النقل الى اضراب عام.واحرق المضربون اطارات سيارات واغلقت المداخل المؤدية الى مراكز المدن.ولم تعمل اي من الحافلات العامة او سيارات الاجرة او الحافلات الصغيرة داخل المدن الفلسطينية او بينها.واضطر الاف الفلسطينيين الى الذهاب الى اعمالهم ومدارسهم سيرا.
rnوفي مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية وضعت احجار كبيرة لاغلاق الشوارع الرئيسية بينما اصطفت شاحنات في مدينة بيت لحم لاغلاق الشوارع المؤدية الى وسط المدينة. وعند حاجز قلنديا بين مدينتي رام الله والقدس، نظم سائقو الحافلات وسيارات الاجرة دوريات بحثا عن اي مخالفين للاضراب. وقال احد السائقين لوكالة فرانس برس "على الناس ان تقدر ما نفعله وعليهم ان يدعمونا لانه ليس عدلا ان يدفعوا سبعة شواكل (1,8 دولار) للوصول الى المعبر من رام الله". ويقدر السائقون ان يرتفع السعر الحالي لمثل هذه الخدمة من 3,5 شواكل (0,8 دولار) مع الزيادة القادمة لاسعار الوقود. وخرج الاف الفلسطينيين الاسبوع الماضي الى شوارع الضفة الغربية للاحتجاج على غلاء المعيشة وارتفاع اسعار الوقود والبطالة وطالب العديد منهم رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض بالاستقالة. وعقد فياض اجتماعا استمر اربع ساعات مع قادة النقابات والقطاع الخاص وممثلي المجتمع المدني لمحاولة ايجاد طرق لتخفيض الاسعار وتنظيم دفع الرواتب. ومن المفترض ان تقدم التوصيات الى الحكومة اليوم الثلاثاء بحسب مسؤولين.rnوطلبت السلطة الفلسطينية من اسرائيل اعادة التفاوض حول اتفاقية باريس الاقتصادية بسبب الاضطرابات الاجتماعية التي تتصاعد في الضفة الغربية. ولهذه الاتفاقية التي وقعت بين منظمة التحرير الفلسطينية واسرائيل في نيسان/ابريل. rnلندنrn rnالأسهم الأوروبية تحافظ على مكاسبها rn rn حافظت الأسهم الأوروبية على مكاسبها أوائل معاملات مع انتظار المستثمرين لعوامل مشجعة مثل تحفيز محتمل من الولايات المتحدة وقرار المحكمة الدستورية في ألمانيا بشأن آلية الاستقرارالأوروبي.وسجل مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 1106.41.rnوتصدرت شركات التعدين المكاسب مجددا حيث ارتفع مؤشر القطاع 1.2 بالمئة مع تنامي التوقعات بمزيد من التحفيز في الولايات المتحدة في حين عززت بيانات ضعيفة لتجارة الصين أكبر بلد مستهلك للمواد الخام في العالم الآمال بأن الحكومة ستتحرك قريبا لتنشيط الاقتصاد.rnوفي أنحاء أوروبا فتحت مؤشرات فايننشال تايمز 100 البريطاني وكاك 40 الفرنسي وداكس الألماني منخفضة 0.1 بالمئة. rnفلسطينrn rnاضراب وسائل النقل العام "يشل" الضفة الغربيةrn rnتوقفت حركة النقل العام في مختلف مدن الضفة الغربية مع بدء الاسبوع الثاني من الاحتجاجات ضد غلاء المعيشة والبطالة وارتفاع اسعار الوقود، بعد ان دعت نقابات النقل الى اضراب عام.واحرق المضربون اطارات سيارات واغلقت المداخل المؤدية الى مراكز المدن.ولم تعمل اي من الحافلات العامة او سيارات الاجرة او الحافلات الصغيرة داخل المدن الفلسطينية او بينها.واضطر الاف الفلسطينيين الى الذهاب الى اعمالهم ومدارسهم سيرا.rnوفي مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية وضعت احجار كبيرة لاغلاق الشوارع الرئيسية بينما اصطفت شاحنات في مدينة بيت لحم لاغلاق الشوارع المؤدية الى وسط المدينة. وعند حاجز قلنديا بين مدينتي رام الله والقدس، نظم سائقو الحافلات وسيارات الاجرة دوريات بحثا عن اي مخالفين للاضراب. وقال احد السائقين لوكالة فرانس برس "على الناس ان تقدر ما نفعله وعليهم ان يدعمونا لانه ليس عدلا ان يدفعوا سبعة شواكل (1,8 دولار) للوصول الى المعبر من رام الله". ويقدر السائقون ان يرتفع السعر الحالي لمثل هذه الخدمة من 3,5 شواكل (0,8 دولار) مع الزيادة القادمة لاسعار الوقود. وخرج الاف الفلسطينيين الاسبوع الماضي الى شوارع الضفة الغربية للاحتجاج على غلاء المعيشة وارتفاع اسعار الوقود والبطالة وطالب العديد منهم رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض بالاستقالة. وعقد فياض اجتماعا استمر اربع ساعات مع قادة النقابات والقطاع الخاص وممثلي المجتمع المدني لمحاولة ايجاد طرق لتخفيض الاسعار وتنظيم دفع الرواتب. ومن المفترض ان تقدم التوصيات الى الحكومة اليوم الثلاثاء بحسب مسؤولين.rnوطلبت السلطة الفلسطينية من اسرائيل اعادة التفاوض حول اتفاقية باريس الاقتصادية بسبب الاضطرابات الاجتماعية التي تتصاعد في الضفة الغربية. ولهذه الاتفاقية التي وقعت بين منظمة التحرير الفلسطينية واسرائيل في نيسان/ابريل. rnباريس rnحوار مصرفي بين العرب والفرنسيين rnتستضيف العاصمة الفرنسية باريس أول أكتوبر المقبل المنتدى الثاني للحوار المصرفي "العربي – الفرنسي"، تحت رعاية رئيس الجمهورية الفرنسية فرنسوا هولاند وحضور كريستين لاجارد رئيس صندوق النقد الدولي، وعبده ضيوف الأمين العام للمنظمة الدولية للفرنكوفونية ويهدف الحوار المصرفي "العربي ـ الفرنسي"، وفقًا لموقع اتحاد المصارف العربية على الإنترنت، إلى

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق ذاكرة عراقية

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

اشتعال أزمة سوريا وتركيا.. ورومني يدعم تسليح المعارضة
الملاحق

اشتعال أزمة سوريا وتركيا.. ورومني يدعم تسليح المعارضة

  دمشق / BBCبعد أيام من سقوط القذائف السورية عبر الحدود إلى تركيا، ما يزال التوتر وأعمال القتل، تتصاعد على جانبي الحدود، في وقت أعلن فيه مقاتلو المعارضة قرب السيطرة على معسكر للجيش النظامي...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram