مصر تستهدف الاعتماد على الطاقة المتجددة أكد تقرير أعده خبراء الطاقة المتجددة، أن مصر لديها استراتيجية تستهدف أن تشارك الطاقة المتجددة بنسبة 20% مع حلول عام 2020، وأن الطاقة الشمسية تأتي في مقدمة أولويات قطاع الكهرباء نظرًا للثراء الذي تتمتع به مصر من ثروات طبيعية ووقوعها في نطاق الحزام الشمسي. 
rnواستعرض التقرير الدعم الذي أبداه الاتحاد الأوروبي في هذا الإطار حيث أشار إلى خطة الشمس المتوسطية التي سيجري تنفيذها في إطار اتفاقية الاتحاد من أجل المتوسط التي سبق وأن أطلقتها (مصر وفرنسا) وتتعلق بوضع إستراتيجية لإقامة مشروعات توليد الطاقة الشمسية في الصحراء المصرية.rnويضيف التقرير أن خطة استغلال الطاقة الشمسية في جنوب المتوسط تستهدف تغطية احتياجات تلك الدول الأوربية من الطاقة الكهربائية من خلال نقلها بين الدول المشاركة بواسطة شبكات تربط كافة الأطراف بين الشمال الإفريقي ودول الاتحاد الأوربي وخاصة إذا ما علمنا أن الربط العربي حقق ما نسبته 90 % في الجانب الآسيوي والإفريقي.rnوقال التقرير إن وزارة الكهرباء شرعت في إنشاء عدد من مشروعات الطاقة الشمسية وهي ثلاثة مشروعات لتنفيذها، وهذه المشروعات هي : إنشاء محطة لتوليد الكهرباء من الرياح قدرة 200 ميجاوات ، ومحطة شمسية حرارية قدرة 50 ميجاوات بالإضافة إلى محطة ثالثة للخلايا الفوتوفولتية قدرة 20 ميجاوات.rnوأشار التقرير إلى مشروع "ديزرتك" الذي تتبناه مجموعة من الشركات الألمانية ويستهدف أيضا استغلال الإمكانات الهائلة من الطاقة الشمسية والرياح المتوافرة في صحراء دول البحر المتوسط لنقلها إلى مستهلكي الطاقة في أوربا وتوفير طاقة كهربائية دائمة لبلدان الشمال الإفريقي والشرق الأوسط والتصدير إلى أوربا. rnالسعوديةrn rnتفوز بعقد قيمته مليار دولار في المغرب rn rnفاز كونسورتيوم تقوده شركة "أكوا باور انترناشونال" السعودية المتخصصة في مجال توليد الطاقة، بعقد قيمته مليار دولار لتأسيس محطة شمسية لتوليد الطاقة الكهربائية بقدرة 160 ميغاوات في المغرب، لتكون هذه المحطة هي الأكبر من نوعها في شمال إفريقيا على الإطلاق.rnوتملك شركة "أكوا" السعودية ما نسبته 95% من الكونسورتيوم الذي سينفذ المشروع، بينما تتوزع الخمسة بالمئة المتبقية على شركات إسبانية وإيطالية متخصصة في قطاع الطاقة. rnوتقدمت الشركات المتنافسة على العطاء الذي طرحته الحكومة المغربية، على أساس سعر الكيلوواط الواحد بالساعة، حيث فازت "أكوا" بالعقد على أساس سعر 1.6 درهم مغربي للكيلوواط، وهو أقل بـ27% عن أقرب منافس للشركة.  وقال رئيس وكالة الطاقة الشمسية في المغرب، مصطفى باكوري، إن المشروع سوف تبلغ تكلفته نحو مليار دولار، وإن العمل به سيبدأ اعتباراً من نهاية العام الحالي 2012 على أن يكتمل في أواخر العام 2014.  وقال باكوري إن المشروع هو واحد من مرحلتين من المقرر أن تؤدي إلى رفع الطاقة الإنتاجية من الكهرباء في مناطق واسعة وقريبة من الصحراء. rnأمريكاrn rnالغاء 300 رحلة أسبوعية rnأعلنت شركة الخطوط الأمريكية إلغاء 300 رحلة أسبوعياً من رحلاتها، وبواقع 1% من جدولها، وذلك بهدف تحسين نوعية خدماتها، ورفع نسبة الالتزام بالمواعيد، وهو ما استبعده محلل اقتصادي تحدث لـ"العربية نت" مؤكداً أن أسباباً مالية وراء القرار، لافتاً إلى أن على شركات الطيران العربية الاستفادة من هذا الخفض.rnونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن متحدث باسم "أمريكان ايرلاينز" قوله إن الشركة ألغت 300 رحلة طيران أسبوعياً لتقليل الإلغاءات في الحجوزات، وللتقليل من تأخير الرحلات وعدم الالتزام بالمواعيد.rnوأشارت الصحيفة إلى أن 55% فقط من رحلات "أمريكان ايرلاينز" تصل في حدود 14 دقيقة من موعدها المقرر، بينما تتعرض نحو 45% من رحلات الشركة الى تأخير يزيد على 14 دقيقة عن المواعيد المقررة لها والمعلنة.rnوقال الكاتب والمحلل الاقتصادي سلامة الدرعاوي لـ"العربية نت": إن "أسباباً مالية هي التي تقف وراء اتخاذ هذا القرار"، مشيراً إلى أن شركات الطيران التي تعاني متاعب مالية تلجأ إلى خفض أعداد الرحلات التي يقل الطلب عليها من أجل خفض الكلف المادية وتقليل الخسائر.rnوأوضح الدرعاوي أن الشركات العربية، خاصة الشركات الخليجية الكبرى مثل "طيران الإمارات" و"الخطوط القطرية"، تستفيد من تراجع أداء بعض الشركات العالمية، سواء قامت هذه الشركات العالمية بخفض أعداد رحلاتها أم لم تقم بذلك.rnوقال إن الشركات الخليجية تتميز حالياً بتحسّن كبير في أدائها وخدماتها، وذلك بسبب أنها شركات جديدة، وتمتلك أساطيل حديثة من الطائرات، كما أنها تخلصت من التبعية الحكومية وأصبحت تعمل على أسس مهنية، وأسست تحالفات تسويقية مهمة على مستوى العالم. rn rnدبي rn670 مليون دولار إستثمارات جديدة في ميناء العين السخنة rnأكد سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجموعة موا