TOP

جريدة المدى > سينما > شكاوى

شكاوى

نشر في: 30 أكتوبر, 2009: 03:50 م

رجال أمن أم اصحاب كراجات! بعث المواطن نائل محمد من بغداد برسالة شكوى يذكر فيها بأن البعض من افراد القوى الامنية في منطقة (الوزيرية)، وبالتحديد امام بناية وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، يفرضون مبلغ الف دينار على اصحاب سيارت الكيا مقابل السماح لهم بالوقوف، لذلك يريد لفت نظر المسؤولين الى ضرورة مراقبة هذا السلوك الذي يدعو الى تخلي الجندي او الشرطي المكلف بالواجب عن التزامه في فرض الامن
 وحماية المواطن والالتفات الى جني المال غير المشروع. الى مؤسسة الشهداء مع التحية عدد من عوائل الشهداء تسأل في الرسائل التي بعثت بها عن مصير ما وعدت به الدولة من تعويض ذوي الضحايا بقطع اراض سكنية لاسيما ان هذا التعهد قد مضى عليه اكثر من ثلاث سنوات من دون أن يجد تفعيلا، غير الوعود من قبل المعنيين والمراجعات المستمرة من ذوي الشهداء، علما ان هناك عوائل تأمل في الاستفادة من قرض العقار ان هي حصلت على الارض من اجل بناء دار سكن. فزع غير مبرر أشتكت المواطنة افراح القيسي من حدوث حالة فزع غير مبررة بين جموع مراجعي مستشفى ابن الهيثم التخصصي للعيون، قبل ظهيرة يوم الاحد 25/10، حيث اثار دخول عشرة سجناء اوموقوفين مقيدين وبصحبة مجموعة من الحرس المسلحين، الى صالة انتظار مراجعي المستشفى الغاصة بهم وبحشد من الاطفال التابعين لجمعية المكفوفين، اثار ذلك المشهد فزع الاطفال الذين اخذ صراخهم يتعالى، ما احدث حالة تدافع وهرج ومرج بين المراجعين.. وتتساءل المواطنة: ألم يكن ممكنا تنظيم زيارة لأولئك الموقوفين، وجعلها خارج اوقات الذروة، او ارسال طبيب مختص الى حيث يقطنون.. تفاديا لهذه المفاجآت غير السارة، خصوصا ان العراقيين معبأون بالخوف من الحوادث المؤلمة؟... مستشفى الامام علي وهذه الشكوى يشكو مراجعو مستشفى الامام علي في مدينة الصدر من انهم يضطرون الى شراء الادوية وعلى حسابهم الخاص، لعدم توفر الادوية التي يصفها الطبيب في المستشفى، ويرون ان على وزارة الصحة ان تزود هذا المستشفى الذي يمكن اعتباره من اكبر المستشفيات في بغداد واكثرها زحاما على طلب العلاج بالادوية التي تغطي الحاجة لاسيما ان مراجعيه من شرائح المجتمع الفقيرة.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام

أودري هيبورن: نجمة هوليوود التي عملت جاسوسة للمقاومة خلال الحرب العالمية الثانية

كلاسيكيات خالدة: السجين.. دراما سياسية مثيرة

مقالات ذات صلة

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام
سينما

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام

قيس قاسم يدور سؤال الملف حول السينما العربية وهذا وحده بحاجة إلى تدقيق قبل الخوض في متغيّراتها، والحاصل فيها من تجديد أو تشخيص، لدوام ثبوتها على الحالة التي كانتها منذ عقود، لأنّ صفة "العربية"...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram