اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 16 يونيو, 2013: 10:01 م

تليغراف: إيران لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعهاعتبرت صحيفة "دايلي تليغراف" البريطانية، أن إيران لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه، حتى في ظل فوز حسن روحاني بانتخابات الرئاسة الإيرانية ليلة أمس، والذي يعد ذا عقلية إصلاحية.ولفتت الصحيفة البريطانية في مقا

تليغراف: إيران لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه

اعتبرت صحيفة "دايلي تليغراف" البريطانية، أن إيران لا يزال أمامها طريق طويل لتقطعه، حتى في ظل فوز حسن روحاني بانتخابات الرئاسة الإيرانية ليلة أمس، والذي يعد ذا عقلية إصلاحية.
ولفتت الصحيفة البريطانية في مقال تحليلي أوردته على موقعها الإلكتروني أمس الأحد، إلى أن المفاجأة التي أسفرت عنها الانتخابات مثلت أمرا جيدا للكثير من الإيرانيين الذين شعروا أن حسن روحاني يشكل أقرب الخيارات إليهم، وخيبة أمل للنخبة الفاسدة في البلاد.
وتابعت الصحيفة "حيث أشارت الإحصاءات الرسمية الإيرانية إلى أن عدد المصوتين من إجمالي عدد الناخبين المقيدين بالجداول الانتخابية وصلت إلى 70%، أي بنسبة تزيد عن المصوتين في انتخابات الرئاسة الإيرانية عام 2009"وأشارت الصحيفة إلى أن هناك ثلاثة أيام أمام المرشحين الخاسرين لتقديم شكاواهم ضد الانتهاكات في التصويت لمجلس صيانة الدستور قبل أن يتم إعلان النتائج الرسمية النهائية، مشيرة إلى أنه في حال تم تأكيد فوز روحاني، فيمكن أن نتطلع إلى نمط مختلف جدا تتبعه طهران عن السنوات الثماني الماضية لفترة رئاسة محمود أحمدي نجاد، الذى لم يؤد نهجه مع الغرب سوى إلى زيادة عزلة إيران عن العالم الخارجي.
الإخوان ينضمون للخطاب الطائفي
 في ظل فشلهم في مصر

اهتمت الصحيفة بموقف الرئيس محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين الأخير من سوريا، وأشارت إلى أنها محاولة للتغطية على فشلهم في معالجة المشكلات العصيبة التي تواجه مصر تحت حكم الجماعة.
وتقول الصحيفة إن الحر في مصر خانق كما هو معتاد في الصيف، وجماعة الإخوان المسلمين فشلت في إصلاح شبكة الكهرباء أو أن تصل إلى اتفاق بشأن القرض الذى تحتاجه مصر بشدة من صندوق النقد الدولي، أو أن تصلح العلاقات المتوترة مع الولايات المتحدة. لكن في ظل هذه الحرارة وهذا الغضب، فإن الجماعة التي قفزت بالرئيس محمد مرسي على السلطة العام الماضي، قد وجدت قضية أكبر تحاول النجاح فيها، وهي الانضمام إلى الخطاب الطائفي المتزايد بين السنة والشيعة حول الحرب الأهلية السورية.
وتحدثت الصحيفة في تقريرها المنشور قبل خطاب مرسي ليلة أول من أمس، السبت، عن تصريحات المتحدث الرسمي لجماعة الإخوان المسلمين أحمد عارف لوكالة رويترز التي قال فيها إنه عبر التاريخ، لم يتورط السنة أبدا في بدء حرب طائفية، وأن الجماعة أيدت إعلانا صادرا عن مجموعة من رجال الدين في المنطقة يوم الخميس، يدعو إلى الجهاد بالعقل والمال والسلاح، وكل أشكال الجهاد في سوريا.
وسخرت الصحيفة من تصريحات عارف، وقالت إنه في حين أن تاريخه هش قليلا أو من جانب واحد على الأقل، فإن خطاب التعصب الديني المتنامي حول الحرب السورية يستحق الاهتمام أيضا. فطالما أصرت جماعة الإخوان المسلمين على أنها منفصلة عن حزب الحرية والعدالة الذى كان يترأسه مرسي، لكن في الممارسة العملية، لا يمكن الفصل بين الجماعة والحزب وهذا النوع من الحديث خطير.
وتابعت الصحيفة قائلة إن خطاب الإخوان المحارب يبدو مطابقا للتحول في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما التي قررت أن تقوم بتسليح المعارضة في سوريا، لكن الطريقة التي يتحدثون بها عن الحرب في سوريا مع الدعوات المطالبة بالجهاد المتأصلة في العداء للشيعة، لن تمنح الكثيرون في واشنطن الدفء. فقد كانت الجماعات الجهادية في سوريا مثل جبهة النصرة التي صنفتها إدارة أوباما ضمن الجماعات الإرهابية منذ العام الماضي، كانت سببا في تردد واشنطن في تقديم مساعدة عسكرية مباشرة للمعارضة. وتخشى الولايات المتحدة من أن الأسلحة التي ستقدمها ستصل إلى مثل تلك الجماعات في النهاية. ولن يتكون العواقب، في حال نجاح المعارضة في إبعاد الأسد ورفاقه عن السلطة، في مصلحة أمريكا.
وفي حين أن أمريكا وإسرائيل على خلاف مع نظام البعث بقيادة بشار الأسد في سوريا.
السعودية تريد تسليح المعارضة السورية بمضادات للطائرات

قالت مجلة دير شبيجل الألمانية، الأحد، إن المملكة العربية السعودية تعتزم تزويد المعارضة السورية بصواريخ مضادة للطائرات، لمواجهة مقاتلات نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وذكرت المجلة الأسبوعية، في مقال قالت إنه يستند إلى تقرير سرى لجهاز الاستخبارات الأجنبية الألمانية والحكومة الألمانية الأسبوع الماضي، إن السعودية تدرس إرسال صواريخ "مانبادس" مسترال الأوروبية الصنع، والتي تعرف باسم أنظمة الدفاع الجوي المحمولة.
وأشارت المجلة إلى أن الصواريخ أرض جو التي تطلق من الكتف يمكن أن تستهدف الطائرات التي تحلق على ارتفاعات منخفضة ومن بينها المروحيات، والتي ساعدت المقاتلين الإسلاميين في أفغانستان في التغلب على القوات السوفياتية في الثمانينات.
وتعهدت واشنطن الأسبوع الماضي، بإرسال مساعدات عسكرية إلى المعارضين السوريين المسلحين الذين يقاتلون ضد نظام الأسد بعد أن قالت إن لديها أدلة على استخدام النظام أسلحة كيماوية على نطاق ضيق.
ورفع الاتحاد الأوروبي حظرا على تسليح المعارضة الشهر الماضي، ممهدا الطريق لتقديم دعم غربي أوسع إلى المسلحين في الحرب التي أودت بحياة نحو 93 ألف شخص حتى الآن.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

للحفاظ على «الهدنة».. تسريبات بإعلان وشيك عن موعد انسحاب القوات الأمريكية

العمودالثامن: حصان طروادة تحت قبة البرلمان

العمودالثامن: حصان طروادة تحت قبة البرلمان

قناديل: أما كفاكُمْ تقطيعاً بأوصال الوردي؟

التجنيس الأدبي والاكتفاء الذاتي

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

طبيب الرئيس الأمريكي يكشف الوضع الصحي لبايدن

معلومات مثيرة حول توماس كروكس مطلق النار على ترامب

مقتل رجل اعمال سوري مقرب من الأسد بغارة إسرائيلية

ترامب يختار "جي دي فانس" مرشحا لمنصب نائب الرئيس

320 شهيداً ومصاباً "حرقاً" خلال 48 ساعة بأسلحة "محرمة دولياً" في غزة

مقالات ذات صلة

بشأن تحديث

بشأن تحديث "كراود سترايك".. مايكروسوفت تصدر توضيحاً 

متابعة/ المدىأفادت شركة "مايكروسوفت"، اليوم السبت، بأن تحديث شركة "كراود سترايك" أثر على 8.5 مليون جهاز يعمل بنظام ويندوز أو أقل من واحد بالمئة من كل الأجهزة التي تعمل بهذا النظام.وتسبب تحديث برمجي من...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram