صدر عن دار المدى كتاب (دور الصدفة والغباء في تغيير مجرى التاريخ.. العامل الحاسم) تأليف اريك دورتشميد. وفي الغلاف الأخير قالت الاندبندنت:ان نظرة تأمل وتمحيص في التاريخ العسكري منذ حصان طروادة الى حرب الخليج، تظهر بوضوح ان الأخطاء والصدف قد لعبتا دوراً
صدر عن دار المدى كتاب (دور الصدفة والغباء في تغيير مجرى التاريخ.. العامل الحاسم) تأليف اريك دورتشميد.
وفي الغلاف الأخير قالت الاندبندنت:
ان نظرة تأمل وتمحيص في التاريخ العسكري منذ حصان طروادة الى حرب الخليج، تظهر بوضوح ان الأخطاء والصدف قد لعبتا دوراً حاسماً لا يقل عن، بل يفوق في كثير من الاحيان، دور الشجاعة والبطولة، وهذا ما فعله إريك دورتشميد في هذا الكتاب، فهو يكشف لنا كما من الصراعات حسمت بفعل تقلبات الطقس العصية على السيطرة، الاستخبارات السيئة، أو عدم كفاءة الاشخاص، وكما يعبر عنها بالمصطلحات العسكرية: الحادث الذي حوّل النصر الى هزيمة في لحظة تعرف باسم العامل الحاسم.
يقدّم لنا دورتشميد وصفاً آسراً للفوضى والاضطرابات التي رصدتها نظرته النفاذة، وكمّاً كبيراً من المعلومات التي تدفعنا الى اعادة التفكير في تلك الاحداث، كما يكشف لنا من معركة، وموقعة، الى اخرى، عن اثر الاحداث الطارئة في تغيير مجريات المعارك ونتائجها.
وقالت التايمز:
يستعرض هذا الكتاب الأخطاء والأحداث التي صاغت العالم كما نعرفه الان لا كما خططنا له.
فيما قالت مانشستر ايفنينغ نيوز:
يقدم لنا دورتشميد قراءة كشفية آسرة.