بعد أن ( وّدّع همنغوَي السّلاح)أبقى رصاصةً للذكرىنسي بعد ثلاثين عامااين اودعهاو حين كان يكتبأدرك أنه تأخر عن الوليمةفترك مكتبَهُو توغّل في أدغال روايته الأخيرةغيرَ أن القلمَ رفعَ فوهتهُو أطلقَ عليهِ الرصاصةَ التيلَم يقُل لها..وداعاً*رواية همنغواي الأ
بعد أن ( وّدّع همنغوَي السّلاح)
أبقى رصاصةً للذكرى
نسي بعد ثلاثين عاما
اين اودعها
و حين كان يكتب
أدرك أنه تأخر عن الوليمة
فترك مكتبَهُ
و توغّل في أدغال روايته الأخيرة
غيرَ أن القلمَ رفعَ فوهتهُ
و أطلقَ عليهِ الرصاصةَ التي
لَم يقُل لها
..
وداعاً
*رواية همنغواي الأخيرة