اتخاذ قرار ووضع آلية مناسبة" لوقف القتل في سوريا، ..إن الحرب في ذلك البلد بدأت بعدما قرر النظام سحق الشعب المطالب بالحرية، ونفى العطية أن تكون بلاده قد دعمت مجموعات مسلحة على صلة بتنظيم القاعدة.. الأمر لا يتعلق بالتدخل العسكري، فقطر أول دولة رفضت هذ
اتخاذ قرار ووضع آلية مناسبة" لوقف القتل في سوريا، ..إن الحرب في ذلك البلد بدأت بعدما قرر النظام سحق الشعب المطالب بالحرية، ونفى العطية أن تكون بلاده قد دعمت مجموعات مسلحة على صلة بتنظيم القاعدة.. الأمر لا يتعلق بالتدخل العسكري، فقطر أول دولة رفضت هذا التدخل من خلال دعوة النظام للامتثال للمعايير الدولية وحماية الشعب السوري.
وزير الخارجية القطري، خالد العطية
إن الخيار العسكري يجب "أن يبقى مطروحاً" للضغط على سوريا كي تحترم الاتفاق الروسي الأميركي المتعلق بتفكيك ترسانتها الكيماوية.ونحن ننتظر "من النظام السوري أن يمتثل كلياً لمطالب المجتمع الدولي". .وفي حال عدم الامتثال يجب (صدور) رد دولي "حازم
لسبب الذي مكن الدبلوماسية من الحصول على فرصة، وللحفاظ على زخم العملية الدبلوماسية والسياسية يجب أن يبقى الخيار العسكري مطروحا على الطاولة".
الأمين العام للحلف الأطلسي أندرس فوغ راسموسن
ان الرئيس السوري بشار الاسد يمكنه ان يتشبث بالسلطة سنوات عديدة رغم انه فقد السيطرة على أجزاء من اراضي بلاده.."سوف يبقى لسنوات. لا أرى أية قوة تطيح به غدا - رغم انه يستحق ان يرحل عن هذا العالم وكلما كان ذلك أسرع كلما كان أفضل." ان اسرائيل أرادت دائما رحيل بشار الاسد من أجل كسر تحالف سوريا مع ايران وحزب الله اللبناني. ورغم ان الاسد فقد السيطرة على نحو 60 في المئة من أراضي بلاده لكن يمكنه ان يتصدى لقوات المعارضة
الميجر جنرال يائير جولان
إن مصر تواجه "حرب استنزاف" جديدة بدأت منذ 12 فبراير/شباط 2011، اليوم الذي تلى تنحي الرئيس الأسبق، حسني مبارك، عن منصبه، مضيفا أن الحرب تُخاض مع عدو "منا وفينا ". و حرب الاستنزاف .. في الذاكرة الجمعية المصرية، هي وصف لمرحلة من أنبل ما شهده التاريخ المصري الحديث بين أعوام 1967 و 1970 ولكن حرب الاستنزاف التي أعنيها هي تلك التي نحياها منذ يوم 12 فبراير 2011 وطرفاها 'ماض' مات ولم يتحلل بعد.. أمام 'مستقبل' وُلِدَ لم يشب بعد."
مصطفى حجازي، مستشار الرئيس المصري