TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 11 ديسمبر, 2013: 09:01 م

الرئيس الكوبي يتسبب في عاصفة من النقد لأوباما قالت صحيفة واشنطن تايمز، إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وجد نفسه محاطًا بعاصفة من الانتقادات، بسبب تصرفاته خلال حفل تأبين الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، والتي تعددت بين الضحك، والتقاط الصور على ا

الرئيس الكوبي يتسبب في عاصفة من النقد لأوباما

قالت صحيفة واشنطن تايمز، إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وجد نفسه محاطًا بعاصفة من الانتقادات، بسبب تصرفاته خلال حفل تأبين الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، والتي تعددت بين الضحك، والتقاط الصور على الهاتف المحمول مع رئيسة وزراء الدنمارك ومصافحة الرئيس الكوبي راؤول كاسترو.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أن أوباما وجد نفسه في مواجهة المعارضين الأمريكيين للنظام في كوبا، بعد مصافحته لكاسترو، وأثار ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ذلك بساعات، بسبب تلك الصور الذاتية التي التقطها مع كل من رؤساء وزراء الدنمارك وبريطانيا خلال الحفل.
وقال المشروعون الجمهوريون، ذوو الأصول الكوبية، الذين يصفون راؤول كاسترو، وشقيقه فيدل، بالطغاة الذين لا يرحمون، أن الشقيقين من المرجح أن يستغلا مصافحة أوباما في حملة دعائية موالية للشيوعية في كوبا، وهو ما اضطرت البيت الأبيض لتوضيح أن المصافحة لم يكن مخططًا لها، وتمت بشكل عفوي خلال اللقاء، وتفرض الولايات المتحدة حظرًا اقتصاديا على كوبا منذ أكثر من نصف قرن.
ومن جانب أخر، تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورا للرئيس أوباما بجلس بجانب رئيسة وزراء الدنمارك هيلي سميث، ويلتقطان معا صورا شخصية على الهاتف المحمول، وتبدو السيدة الأولى ميشال أوباما منزعجة من الموقف.
وقال راش ليمبو، مذيع راديو ينتمى لحزب المحافظين: "الأمر لا يتعلق بحفل التأبين..

 

على بريطانيا أن تحل بديلا للولايات المتحدة في الشرق الأوسط

قالت الصحيفة إنه ينبغي على المملكة المتحدة أن توقف محاولات روسيا إحلال نفوذها بدلا من الولايات المتحدة، داخل العالم العربي.
ويقول الكاتب البريطاني كون كوفلين في مقاله بالصحيفة، إنه بفضل التجاهل المحزن من قبل إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لحلفائه في الشرق الأوسط، فإن مستقبل علاقة التحالف الغربي مع منطقة الخليج بات تحت تهديد.
ويضيف، علينا أن ننظر ثلاث سنوات إلى الوراء، عندما اتخذ أوباما موقفا غير حكيم بتأييد الإطاحة بالرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، رغم أنه كان حليفا قويا لواشنطن طيلة ثلاثة عقود. ويتساءل "إذا كان أوباما حول ظهره بكل سرور لحليف موثوق به مثل مبارك، ثم ما الضمانات التي يمكن تقديمها للأنظمة العربية الموالية للغرب الأخرى، بأن واشنطن ستقف إلى جانبهم وقت الحاجة؟".
وفى الآونة الأخيرة، أدى الاتفاق المبدئي الذى عقدته الولايات المتحدة وطهران في جينيف، بشأن برنامج طهران النووي، لإثارة توترات جديدة. والنتيجة، وفق كوفلين، أن العديد من الدول العربية الكبرى مثل مصر والسعودية، يفكرا جديا فيما إذا كان ينبغي التخلي عن العلاقات طويلة الأمد مع واشنطن، والبحث عن حلفاء آخرين أكثر موثوقية، حيث يبدو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حريصا جدا على استغلال الظروف. ويشير الكاتب إلى تحركات روسيا في هذا الصدد وزيارة كبار مسؤوليها للقاهرة، مؤخرا، وكذلك قيام الأمير بندر بن سلطان، رئيس المخابرات السعودية، بعدة زيارات إلى موسكو، لمناقشة الأزمة السورية والقضية النووية الإيرانية. ومع ذلك، يلفت إلى أن روسيا لديها الكثير جدا لتدفعه، إذا كانت عازمة حقا على تحدى عقود من الهيمنة الغربية على المنطقة.
ويخلص بالقول إنه بصرف النظر عن احتمال التفاوض حول صفقة أسلحة بقيمة 20 مليار إسترليني، فإن خطط إحياء الوجود البريطاني العسكري في شرق السويس والتي يجرى حاليا النظر بجدية فيها من قبل الحكومة البريطانية، سيكون مرحب بها جدا، على الأقل لتعزيز الروابط التاريخية مع الخليج.

 

كيري يحث نواب الكونجرس على رفض إقرار عقوبات على إيران

حث وزير الخارجية الأمريكي جون كيري نواب مجلس الكونجرس على رفض إقرار المزيد من العقوبات المشددة على إيران، خاصة بعد أن زعم بعضهم بأن إقرار عقوبات جديدة سيضمن تفعيل اتفاق جنيف المبرم بين إيران والسداسية الدولية خلال الشهر الماضي بشأن برنامجها النووي.
وتناولت الصحيفة في تقرير لها بثته على موقعها الإلكتروني قول كيري في هذا الصدد، حيث أكد أن "الجميع لديه تشككات.. ولكن المجتمع الدولي يتمتع الآن بأفضل فرصة ربما تمكنه من إبرام اتفاقية شاملة مع إيران".
وأضاف كيري: "أنه يجب علينا إعطاء مفوضينا وخبرائنا الوقت والفضاء اللازم لأداء مهمتهم.. بما يعنى وقف فرض عقوبات جديدة فى الوقت الذى نتفاوض فيه"، مشددا على أنه يدعو لتأجيل الفكرة الآن لا إلى إلغائها.
من جانبه، قال السيناتور الجمهوري ليندس جراهام، "إننا سنربط دوما العقوبات بنهاية اللعبة، بحيث يأتي تخفيفها فقط في حال توقف برنامج تخصيب اليورانيوم وتم حل المفاعل وقامت إيران أيضا بتسليم اليورانيوم المخصب".

وختم قائلا: "بالتأكيد إذا كانت إدارة أوباما غير قادرة على الاعتناء بأصدقائها في الشرق الأوسط، فمن ثم ينبغي على بريطانيا القيام بهذه المهمة".

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق ذاكرة عراقية

الأكثر قراءة

اغتيال مسؤول إيراني رفيع بهجوم مسلح

إغلاق حساب باسم يوسف على "إكس" بسبب تغريدة.. ماذا قال فيها؟

صحيفة بريطانية: قائد اركان الجيش الأمريكي يزور دولتين عربيتين لاقامة "تحالف" ضد ايران

العالم يتنبأ بندرته.. كيف سيكون مستقبل "الذهب الازرق" في كوكبنا؟

حزب الله يشن هجوما "واسعا" وإسرائيل تتوعد

مقالات ذات صلة

خلفت 13 قتيلاً.. فيضانات مفاجئة تجرف مناطق سكنية في إندونيسيا

خلفت 13 قتيلاً.. فيضانات مفاجئة تجرف مناطق سكنية في إندونيسيا

المدى/ متابعة أعلنت السلطات الإندونيسية، اليوم الأحد، عن مصرع 13 شخصاً جراء فيضانات مفاجئة بسبب أمطار غزيرة أدت إلى جرف مناطق سكنية شرقي البلاد. ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مسؤولون محليين قولهم إن الفيضانات...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram