TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > 3 سنوات على ثورة 25 كانون الثاني..مصر من الإطاحة بمبارك إلى انتظار السيسي

3 سنوات على ثورة 25 كانون الثاني..مصر من الإطاحة بمبارك إلى انتظار السيسي

نشر في: 24 يناير, 2014: 09:01 م

خلال 3 سنوات مرت مصر بأحداث كبيرة ومتلاحقة بدءً من إجبار حسني مبارك على التنحي ومرورا بأول انتخابات رئاسية فاز بها الإخوان الى قرار الجيش بإزاحة محمد مرسي وتعيين رئيس مؤقت وإقرار دستور جديد .. بين 25 كانون الثاني عام 2011 ولحظة عزل مرسي عاش المصريو

خلال 3 سنوات مرت مصر بأحداث كبيرة ومتلاحقة بدءً من إجبار حسني مبارك على التنحي ومرورا بأول انتخابات رئاسية فاز بها الإخوان الى قرار الجيش بإزاحة محمد مرسي وتعيين رئيس مؤقت وإقرار دستور جديد .. بين 25 كانون الثاني عام 2011 ولحظة عزل مرسي عاش المصريون أحداثا جسام وعرفوا للمرة الأولى ماذا تعني انفجار سيارة مفخخة وسط القاهرة . أحداث أمنية وسياسية دفعت بوزيلر الدفاع عبد الفتاح السيسي ان يتصدر المشهد السياسي في مصر وان تتجه اليه أنظار ملايين المصريين كي يقود البلاد في مرحلة عصيبة تنامى فيها الإرهاب ونشطت الجماعات المسلحة وشهدت شوارع المدن انفجار العبوات الناسفة والسيارات المفخخة كما تتعرض القوات الأمنية كل يوم الى هجمات تؤدي بمقتل العديد منهم .. بالأمس والمصريون يتهيؤون للاحتفال بذكرى ثورة 25 كانون الثاني تعرضت مديرية امن القاهرة الى انفجار ضخم يعد الأقوى منذ سنوات .. لتعلن القوى المعارضة لعزل محمد مرسي انها لن تقبل بالأمر الواقع ولن تعترف بخارطة الطريق الجديدة .. هذه الصفحة نرصد بها ابرز الأحداث التي جرت في مصر منذ يوم 25/1/2011 وحتى يوم امس

 
2011
25 كانون الثاني 2011: خرجت مظاهرات في القاهرة وبعض المحافظات شارك فيها الآلاف بالتزامن مع عيد الشرطة احتجاجا على تردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية وسياسات وزارة الداخلية.
أول قتيل: بثلاث رصاصات في صدره وقدمه وكتفه، سقط الشاب مصطفى محمود رجب، 22 عاما كأول شهيد لثورة يناير في يومها الأول أمام قسم الأربعين بالسويس.
26 كانون الثاني اشتبكت الشرطة بالعصى وقنابل الغاز المسيل للدموع مع المعتصمين الذين رفضوا مغادرة ميدان التحرير، وألقى الأمن القبض على نحو 500 متظاهر.
واستمرت المظاهرات وزادت حدتها في السويس بعد أن انضم للثوار الشيخ حافظ سلامة القائد التاريخي لقوات المقاومة الشعبية في حرب أكتوبر 1973.
وشهدت الإسكندرية حرب شوارع بين الأمن والمتظاهرين وتداول نشطاء نص تسجيلات لمكالمة بين اثنين من ضباط الأمن بالمحافظة وتصريح أحدهما للآخر بالقول: «خلاص الشعب ركب يا باشا».
27 كانون الثاني : وصل المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، الدكتور محمد البرادعي إلى القاهرة قادما من النمسا، وانضم إلى المتظاهرين ولجأ الأمن لاعتقال الناشط وائل غنيم.
28 كانون الثاني (جمعة الغضب): قطع نظام مبارك خدمة الهاتف المحمول والإنترنت، وخرجت مئات الآلاف من مختلف المساجد صوب ميدان التحرير فضلا على عديد من المدن المصرية، يرددون «الشعب يريد إسقاط النظام».
وسقط ما لا يقل عن 800 شخص وأصيب أكثر من ألف، وسيطر الثوار على مدينتي السويس والإسكندرية وأحرقوا مقار الحزب الوطني وتم الاعتداء على بعض أقسام الشرطة.
29 كانون الثاني: وجه مبارك خطابه الأول للشعب وأعلن إقالة حكومة أحمد نظيف وعين اللواء عمر سليمان نائبا لرئيس الجمهورية‏، كما أصدر قرارا بتكليف الفريق أحمد شفيق برئاسة مجلس الوزراء.
حاصر البلطجية شوارع وميادين القاهرة وبعض المحافظات وبدأت أعمال سلب ونهب واسعة لعدة بنوك وشركات ومحال وتخريب فنادق و«مولات» تجارية.
أعلن رئيس البورصة تجميد التداول بالبورصة، وأعلن البنك المركزي تعطيل العمل بالكامل.
31 كانون الثاني : أدت الحكومة الجديدة برئاسة الفريق أحمد شفيق اليمين الدستورية.
1 شباط 2011: توجه مبارك بخطابه الثاني للشعب رافضا الرحيل عن الحكم، وأكد أنه على الشعب أن يختار بين «الفوضى» و«الاستقرار».
2 شباط: توجهت مجموعات من مؤيدي مبارك، وأصحاب السوابق الجنائية بالخيول والجمال حاملين العصي والأسلحة البيضاء والهراوات صوب ميدان التحرير، حيث اقتحموا الميدان بالقوة ثم تراشق الطرفان بالحجارة في معارك كر وفر استمرت لساعات حاول فيها المتظاهرون حماية أنفسهم وتحول قلب ميدان التحرير إلى مستشفى ميداني يعج بالجرحى.
4 شباط : احتشد مئات الآلاف في ميدان التحرير للمطالبة بإسقـاط النظام فيما وصفوه بـ«جمعة الرحيل» وقد أدى المسلمون صلاة الجمعة وحماهم الشباب المسيحي في مشهد مهيب.
6 شباط : أجرت بعض قوى المعارضة وبينها جماعة الإخوان حوارا مع عمر سليمان نائب الرئيس تم التوافق فيه على تشكيل لجنة لإعداد تعديلات دستورية في غضون شهور، والعمل على إنهاء حالة الطوارئ.
8 شباط: المظاهرات الحاشدة تتواصل في إطار المليونية الثالثة في أسبوع الصمود بميدان التحرير والإسكندرية وعدد من المدن المصرية للمطالبة بإسقاط نظام مبارك.
9 شباط :عقد المجلس الأعلى للقوات المسلحة اجتماعا برئاسة المشير حسين طنطاوي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي لبحث الإجراءات والتدابير اللازمة للحفاظ على الوطن ومكتسبات وطموحات شعب مصر العظيم بحسب نص بيانه رقم .
10 شباط: وجه مبارك خطابه الثالث رافضا التنحي وأعلن تفويض سلطاته لنائبه عمر سليمان. ورفض المتظاهرون في التحرير الخطاب.
11 شباط : أعلن عمر سليمان تخلى مبارك عن السلطة، وبعد نبأ التنحي انفجرت مظاهر الفرحة العارمة في شتى أنحاء البلاد، وخرج الملايين في جميع المحافظات إلى الشوارع والميادين ابتهاجا بالخبر.
14 شباط : أعرب المجلس الأعلى للقوات المسلحة مجددا عن الأمل في إنهاء مهمته، وتسليم الدولة خلال الستة أشهر إلى سلطة مدنية ورئيس منتخب.
22 شباط : قررت جماعة الإخوان إنشاء حزبها السياسي باسم الحرية والعدالة.
23 شباط: أعلنت لجنة تقصى الحقائق في أحداث ثورة ٢٥ يناير عن اكتشافها دلائل على إطلاق الرصاص الحى والمطاطي على المتظاهرين السلميين وغيرهم من المواطنين، واستهداف منطقة الرأس على وجه الخصوص، ودهس سيارات الشرطة المصفحة للمتظاهرين عمدا، وأكدت اللجنة توافر «إشارات» عن شخصيات المخططين والممولين والمشرفين على تنفيذ «موقعة الجمل»، في الثاني من فبراير.
24 شباط : شهدت القاهرة والإسكندرية مظاهرات حاشدة تطالب بتطهير مؤسسات الدولة من بقايا النظام السابق‏،‏ ومحاكمة ومحاسبة كل رموزه‏.
25شباط : قالت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون إن الإدارة الأمريكية لن تعارض وصول جماعة الإخوان للسلطة في مصر.
26 شباط : أعلن المجلس الأعلى للقوات المسلحة انحيازه لمطالب الثورة المشروعة، وأنه لم ولن يتعامل بأي صورة من صور العنف مع شباب الثورة.
2 آذار: إعلان الاستفتاء على تعديل الدستور المصري في يوم 19 مارس.
3 آذار: تقدم أحمد شفيق باستقالته من منصب رئيس الوزراء وتسلم الدكتور عصام شرف المنصب.
9 اذار2011: شهد ميدان التحرير اشتباكات بين المؤيدين لاستمرار الاعتصام في الميدان والمطالبين بإخلائه، وتبادل الطرفان الضرب بالأسلحة البيضاء والحجارة.
22 آذار 2011: اقتحم المتظاهرون مبنى جهاز أمن الدولة وسلبوا محتوياته ونشب حريق بالمبنى، واعتبر البعض وقتها أن نظام مبارك الأمني سقط تماما بسقوط «جهاز الامن».
30 آذار (الإعلان الدستوري 2011 ): بعد إجراء الاستفتاء على التعديلات الدستورية في 19 مارس 2011 وصدور النتيجة بموافقة نسبة 77%، أصدر المجلس العسكري إعلانا دستوريا عطل فيه دستور 1971 بشكل كامل. وضمنه المواد المستفتى عليها بعد إدخال بعض التعديلات، التي وصفها البعض بأنها في صالحه.
3 آب 2011: بدأت أولى جلسات محاكمة مبارك علنيا، وتم إحضاره على سرير طبي متحرك مع نجليه جمال وعلاء، وكذلك وزير داخليته حبيب العادلي وآخرين. وقد وجهت إليهم تهم قتل المتظاهرين والإضرار العمدي بالمال العام، وأنكر مبارك ونجلاه وأعوانهم جميع التهم الموجهة إليهم.
9 تشرين الأول 2011 (مذبحة ماسبيرو): بدأت بمظاهرة انطلقت من شبرا في اتجاه مبنى الإذاعة والتليفزيون ضمن فعاليات يوم الغضب القبطي، ردا على هدم كنيسة «المريناب» بمحافظة أسوان، وتطورت الأحداث إلى مواجهات دامية بين المتظاهرين وقوات الشرطة العسكرية والأمن المركزي ومواطنين آخرين، وأسفرت عن مقتل نحو 27 شهيدا، وإصابة آخرين أغلبهم أقباط.
أحداث محمد محمود ( 19 تشرين الثاني 2011 ): بدأت الأحداث بجمعة المطلب الواحد وهو «تسليم المجلس العسكري للسلطة»، وتطورت إلى اشتباكات في محيط ميدان التحرير وشارع محمد محمود، استمرت من السبت 19 تشرين الثاني إلى الجمعة التالية 25 نوفمبر 2011، ما أدى إلى استشهاد 41 متظاهرا، وإصابة المئات، بالخرطوش في العين والوجه والصدر والغاز المسيل للدموع.
22 تشرين الثاني 2011: أعلن رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، المشير حسين طنطاوي قبول استقالة حكومة عصام شرف، وتكليفها بتسيير الأعمال حتى اختيار حكومة جديدة، والالتزام بالجدول المعلن لانتخابات البرلمان على أن تجرى انتخابات الرئاسة في موعد أقصاه نهاية حزيران 2012.
23 كانون الأول 2011 ( أحداث مجلس الوزراء): بعد انتهاء أحداث محمد محمود استمر النشطاء في اعتصامهم في ميدان التحرير، ثم انتقلوا أمام مقر مجلس الوزراء، احتجاجا على اختيار الدكتور كمال الجنزوري لرئاسة الحكومة، وتكررت الاشتباكات بين الأمن والمتظاهرين، ما أدى إلى مقتل نحو 17 شهيدا، من بينهم الشيخ عماد عفت وعلاء عبدالهادي، وأكثر من ألف مصاب، وقد حُرق المجمع العلمي خلال تلك الأحداث.
2 :كانون الثاني 2012: نظم عدد من النشطاء مظاهرات أمام مكتب النائب العام للمطالبة بإنهاء فترة حكم المجلس العسكري، والاحتجاج على حملات غلق مكاتب منظمات المجتمع المدني، التي اعتبروها تصفية حسابات.
2012
23 كانون الثاني2012: انعقاد أولى جلسات مجلس الشعب الذي سيطر على أكثريته أعضاء الإخوان والسلفيين، وشهدت الجلسة واحدا من المواقف الفارقة في العمل السياسي المصري إذ أضاف نواب حزب «النور» عبارة «بما لا يخالف شرع الله» إلى اليمين الدستوري، وأضاف بعض نواب التيار المدني وشباب الثورة عبارة «احترام شهداء ثورة 25 كانون الثاني والعمل على تحقيق مطالب وأهداف الثورة»، وحصد الدكتور محمد سعد الكتاتني منصب رئيس المجلس، ليكون أول رئيس للبرلمان بعدما سيطر عليه الحزب الوطني لعقود.
25 كانون الثاني 2012: شهد هذا اليوم قطيعة ميدانية بين الإخوان والقوى المدنية، ففي الوقت الذى احتفلت فيه الجماعة بحصد نوابها أكثرية المقاعد في البرلمان، وأقامت منصة أمام مبنى مجمع التحرير وأذاعت الأناشيد والأغاني الوطنية، نظمت القوى الأخرى مظاهرات وطالبت من على منصتها في التحرير باستكمال الثورة و«سقوط حكم العسكر».
1 شباط 2012 (أحداث بورسعيد): المذبحة التي نصب فخها لأعضاء ألتراس أهلاوي في استاد بورسعيد وأسفرت عن مقتل 73 مشجعا وإصابة المئات، وهى أكبر كارثة في تاريخ الرياضة المصرية.
2 أيار 2012 ( أحداث العباسية ): وقع فيها أكثر من 11 قتيلا وعشرات الجرحى من المتظاهرين، ومجند بالقوات المسلحة، حيث هاجم مسلحون المعتصمين الذين كانوا بالقرب من مقر وزارة الدفاع للمطالبة بتسليم السلطة للمدنيين وإلغاء مادة تحصين لجنة انتخابات الرئاسة من الطعن.
24 أيار 2012: إجراء الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، ووصول الفريق أحمد شفيق والدكتور محمد مرسي إلى جولة الإعادة.
17 حزيران 2012: إجراء جولة الإعادة الرئاسية وفوز المرشح الإخواني محمد مرسي كأول رئيس منتخب لمصر.
30 حزيران 2012: مرسي يؤدي اليمين أمام المحكمة الدستورية العليا بعد إعلانه رئيسا للجمهورية.
5 آب 2012: مجزرة رفح التي نفذها إرهابيون ضد الجنود المصريين بالقرب من معبر كرم أبو سالم يوم 17 رمضان، ما أسفر عن مقتل 16 جنديا وضابطا.
13 آب 2012: قرر مرسى إقالة المشير حسين طنطاوي والفريق سامى عنان وقادة الأفرع الرئيسية بالقوات المسلحة، وقرر ترقية مدير المخابرات الحربية اللواء عبدالفتاح السيسي إلى رتبة فريق وتعيينه وزيرا للدفاع.
19 تشرين الثاني 2012 أحداث محمد محمود الثانية: وقعت اشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين الذين نظموا فعاليات احتجاجية في شارع محمد محمود للمطالبة بالقصاص ومحاكمة قتلة ثوار أحداث محمد محمود لعام 2011 ونتج عن هذه الاشتباكات وفاة جابر صلاح (جيكا) إثر إصابته بالرصاص.
22 تشرين الثاني 2012: أصدر مرسى إعلانا دستوريا تضمن تحصين قراراته من أي رقابة قضائية ما أثار غضب المعارضة، وشكلت أكثر من 35 حركة وحزبا سياسيا جبهة «الإنقاذ الوطني» لقيادة معركة إسقاط الإعلان الدستوري.
4-5 كانون الأول 2012: تظاهر الآلاف من المعارضين أمام قصر الاتحادية، احتجاجا على الإعلان الدستوري، وقرر عدد قليل منهم الاعتصام إلى اليوم التالي، فتدخل أنصار الإخوان بفض المظاهرات ما أدى إلى مقتل 10 متظاهرين، بينهم الشهيد الحسيني أبو ضيف، وإصابة المئات.
2013
25 كانون الثاني 2013: خرجت مظاهرات في ميدان التحرير وميادين أخرى مطالبة بتحقيق أهداف الثورة وإسقاط حكم الإخوان.
26 نيسان 2013: تأسست حملة «تمرد» لجمع توقيعات لسحب الثقة من محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وأعلنت الحملة بعد أسابيع عن جمع 22 مليون توقيع ودعت الموقعين للتظاهر يوم 30 حزيران.
30 حزيران 2013: تظاهر الملايين من معارضي مرسى في ميدان التحرير وغيره من ميادين الجمهورية مطالبين بعزله وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
23 تموز 2013: الفريق أول عبدالفتاح السيسي يصدر بيانا يمهل فيه القوى السياسية والحكم أسبوعا لحل الأزمة السياسية حتى لا يصل الأمر إلى الاقتتال الداخلي.
1 تموز 2013: أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة بيانا أمهلت فيه الجميع 48 ساعة «لتلبية مطالب الشعب».
2 تموز 2013: وقعت اشتباكات في محيط جامعة القاهرة استمرت إلى صباح اليوم التالي، أدت إلى مقتل 22 شخصا.
3 تموز 2013: أذاع التليفزيون الرسمي بيانا ألقاه وزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي، أعلن فيه عزل محمد مرسي، واتفاق القوى الوطنية على خارطة طريق، وإسناد الرئاسة إلى المستشار عدلي منصور رئيس المحكمة الدستورية العليا.
8 تموز 2013: أصدر الرئيس منصور إعلانا دستوريا أعقبه تشكيل لجنة للخبراء لصياغة التعديلات الدستورية، ثم تشكيل لجنة الخمسين التي استمرت على مدار 60 يوما في مناقشة التعديلات وانتهت مطلع ديسمبر الماضي.
26 تموز 2013: خرجت مظاهرات حاشدة في القاهرة وبعض المحافظات تلبي دعوة الفريق أول السيسي لتفويضه بمواجهة «الإرهاب المحتمل».
14 أب 2013: قامت قوات الشرطة والجيش بفض اعتصامات أنصار جماعة الإخوان في رابعة العدوية والنهضة، بعد 45 يوما من بدايتها، وتتضارب الإحصاءات بشأن عدد ضحايا هذا الحادث.
وعقب فض الاعتصامين هاجم أنصار الإخوان أقسام شرطية في مواقع متفرقة من الجمهورية، كما استهدف بعض المخربين الكنائس في بعض المحافظات.
ودخلت مصر دوامة من أعمال العنف والإرهاب استهدفت مؤسسات الدولة وأجهزتها الأمنية وعناصرها الشرطية وأفراد الجيش.
8 كانون الثاني 2014: بدأ الناخبون المصريون في الخارج الإدلاء بأصواتهم في استفتاء على تعديلات الدستور.
14- و15 كانون الثاني: المصريون في الداخل يتوجهون إلى لجان الاستفتاء للتصويت على التعديلات الدستورية.
18 كانون الثاني اعلنت نتائج الاستفتاء حيث تمت الموافقة على الدستور بنسية بلغت 98 بالمئة.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

ملحق ذاكرة عراقية

الأكثر قراءة

اغتيال مسؤول إيراني رفيع بهجوم مسلح

إغلاق حساب باسم يوسف على "إكس" بسبب تغريدة.. ماذا قال فيها؟

صحيفة بريطانية: قائد اركان الجيش الأمريكي يزور دولتين عربيتين لاقامة "تحالف" ضد ايران

حزب الله يشن هجوما "واسعا" وإسرائيل تتوعد

العالم يتنبأ بندرته.. كيف سيكون مستقبل "الذهب الازرق" في كوكبنا؟

مقالات ذات صلة

غزة تحت الحصار.. تقلص المساحة وتصاعد المعاناة الإنسانية

غزة تحت الحصار.. تقلص المساحة وتصاعد المعاناة الإنسانية

متابعة/المدىيعاني سكان قطاع غزة من تفاقم الأوضاع الإنسانية مع تقلص مساحة القطاع إلى حد بعيد، بسبب تصاعد التوترات والنزاعات. وأدى هذا الوضع إلى تفاقم الأزمات المعيشية للسكان، بما في ذلك نقص حاد في الموارد...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram