*وردت صفحتنا شكوى بعث بها لفيف من المواطنين من مدينة الشعب محلة 337 حي عدن أوضحوا فيها معاناتهم من الحواجز الكونكريتية التي حجزت أبواب أرزاقهم لكونهم أصحاب محال متنوعة ورزق عوائلهم على تلك المحال، حيث قامت القوات الأمنية مؤخرا، 
بإبدال الحواجز القديمة ذات الارتفاع البالغ المتر او المتر والنصف بأخرى بلغ ارتفاعها فوق المترين لتحجب تماما واجهات المحال بعد ان كانت الحواجز القديمة تسمح برؤية الربع الأعلى من تلك الواجهات، ويناشد المواطنون الجهات ذات العلاقة بالنظر الى مصالح عدد كبير من العوائل المتضررة من جراء هذه الحال. علما ان المنطقة تشهد وضعا امنيا جيداً منذ سنوات وفيها تواجد كثيف ومستمر لمختلف شرائح القوى الأمنية.*يشكو لفيف من المواطنين الذين يسكنون جوار المقبرة الواقعة في حي الشيخ عمر جوار شارع محمد القاسم للمرور السريع ، كثرة الكلاب السائبة وكثافة الجرذان، وباتت تلك الكلاب والجرذان تشكل خطرا داهما على المواطنين وأطفالهم الذاهبين او العائدين من والى المدارس، حتى وصل الأمر ان تعرض احد المواطنين البالغين الى عضة كلب  وبعده طفلان كذلك، فضلا عن ان جحافل الجرذان التي تجاوزت أعدادها المئات راحت تسفي في الليل وتغزو مساكنهم، ويناشد المواطنون المسؤولين معالجة هذه المشكلة رأفة بحالهم وحال أطفالهم.*سبق وان صرحت الدائرة الإعلامية في أمانة بغداد بأن الكراجات المؤجرة من قبلها للمتعهدين ألزمت بتقاضي أجور(كراجية)لا تتعدى الألف دينار في حين ان الكراجات الموجودة والعائدة للأمانة صارت تفرض أجرة بمقدار أربعة آلاف دينار ومنها الكراجات القريبة والمقابلة لمبنى الأمانة .هذا ما جاء برسالة المواطن (سعد عواد لفته) والذي يقترح أيضاً برسالته ان تكون هناك لجان ميدانية لمراقبة تطبيق الأسعار التي أعلنت عنها لكي لا تترك المواطن ضحية للمتعهدين .مع التقدير* أهالي منطقة طفيل بمحافظة بابل يرفعون شكواهم للجهات المعنية بخصوص الطريق الذي يربط منطقة (عوفي) بناحية الكفل،وهو بطول (5كم) وتقع على جانبي هذه المسافة بحدود (13) قرية زراعية إلى جانب المدارس التي يعاني تلاميذها مشاكل الوصول إليها خاصة في فصل الشتاء.والطريق المذكور انما هو امتداد لطريق يبدأ من ناحية الكفل وبطول (20كم) تم تبليطها عام 1980 بينما بقيت المسافة أعلاه بدون تبليط ، والمزارعون يعانون وعورة الطريق وصعوبة إيصال محاصيلهم  الزراعية إلى المدينة لذا نهيب بالجهات المعنية معالجة هذه المعاناة...علما ان أهالي المنطقة لا يتوانون في دعم اي مشروع لتبليطها من اجل المصلحة العامة.