ترجمة و إعداد: عادل صادق" مقياس آينشتاين " لمسافات السيريُقال إن العدّائين يعيشون عمراً أطول من غيرهم من الناس،، هكذا يقولون، وهنالك الآن تطبيق جديد للآيفون iPhone يُثبت ذلك من خلال نظرية النسبية الخاصة. فحين تزداد سرعتك، فإن الزمن كما تعيشه أنت يُبطىء متناسباً مع شيءٍ ما يتحرك أبطأ منك. فالراكب الذي يكون قد سافر في سفينة فضائية منطلقة بسرعة قريبة من سرعة الضوء سيبدو و كأنه قد كبر في السن أقل من أصحابه عندما يعود إلى الأرض، على سبيل المثال. وتشبه ذلك حالة راكضٍ سريع يبدو وكأنه يكسب الوقت مقارنةً براكضٍ بطيء. و مقياس مسافات السير المسمى بـ " مقياس آينشتاين " يستحضر نسبية خاصة إلى نشاطاتك اليومية، مبيّناً كم من الوقت تكسبه بواسطة التحرك. فكلما أسرعتَ، كسبتَ لحظاتٍ أكثر مقارنةً بأصحابك المستقرين في أماكنهم.
قيادة السيارة في المستقبلستكون تجربة قيادة السيارة في المستقبل مزيجاً من واقع رقمي digital وآخر افتراضي و ثالث واقعي تقليدي. وكما يقول المهندس يورغن ماير إتش، فإن سيارة المستقبل "ستكون أكبر و هي أساساً سيارة أجرة من دون سائق وليست مركبة تناور بها عبر زحام المرور بل أقرب لآلة اختبار حسية.. فلم تعد التجربة تجربة قيادة تلعب فيها دور القائد بل المقاد". هذه الرؤية الجديدة الجريئة كانت هي الفائزة بالجائزة في مسابقة "أودي أوربان فيوتشر" والتي تبلغ قيمتها مئة ألف يورو.  و تقوم أودي كل عامين بدعوة مهندسين كبار للمنافسة في محاولة منها لتدشين حوار حول تناغم الحركة والهندسة والتطوير العمراني في المستقبل. و في تصور ماير لمنتصف القرن الحادي والعشرين، تتحرك السيارات بفضل الكهرباء المستخرجة من شبكة ذكية تعرف باسم "بيئة الكهرباء المغمورة" وتأتي مقترنة ببرامج واقع إضافية. ولقد جعلت التكنولوجيا الرقمية الحدود ضبابية متداخلة بين الجسم والسيارة والتصميم، كما هو الحال داخل وخارج خريطة ثلاثية الأبعاد.rnالمنجة الأفريقية .. هذه المرة!   ما إن أعلن أحد أشهر أطباء الطب الشعبي في أميركا في برنامج تلفزيوني أن المانغو (أو المنجة) الأفريقية African Mango " أعجوبة في خزانة أدويتك يمكنها أن تساعدك على فقدان عشرة باونات من وزنك "، حتى ارتفعت مبيعات هذه الثمرة ارتفاعاً صاروخياً، لتُصبح الأكثر شعبيةً في قائمة المنتجات المقللة من الوزن في الولايات المتحدة. ووفقاً لدراسة حديثة نشرت في المجلة العلمية (Lipids in Health )، فإن خلاصة المانغو الأفريقية قد ساعدت رجالاً و نساءً على فقدان ما معدله أكثر من 12 باوناً من شحم أجسامهم خلال 28 يوماً فقط من دون تمارين أو حمية غذائية، إضافةً إلى فقدان أكثر من إنجين من البطن المنتفخة و هبوط في الكوليسترول السيىء و مستوى سكر الغلوكوز.