الدانمارك الأكثر سعادة وتشاد الأتعس    نيويورك كشف تحليل مجموعة من استطلاعات الرأي، التي أجريت خلال عام 2010، أن الدانمارك هي أكثر الدول سعادة في العالم، في حين أن تشاد هي الأتعس، فيما كانت الإمارات وقطر وإسرائيل من بين الدول الـ20 الأكثر سعادة.وأجرى معهد «غالوب» تحليلاً لبيانات فوجد فارقاً كبيراً في مدى سعادة سكان الدول. وتبين أن %72 من سكان الدانمرك
كانوا سعداء مما أعطاها المركز الأول على لائحة الدول الأكثر سعادة، تلتها في المركز الثاني السويد (%69)، ومن ثم كندا (%69)، فأستراليا (%65) ومن ثم فنلندا (%64) وفنزويلا (%64) وبعدها إسرائيل (%63) فنيوزيلندا (%63) وهولندا (%62) وإيرلندا (%62) وباناما (%61(.واحتلت الولايات المتحدة المركز الـ 12 على اللائحة ونسبة السعداء فيها %59، وتلتها النمسا (%58) فكوستاريكا (%58) والبرازيل (%57) والإمارات (%55) وبريطانيا (%54)، فيما حلت قطر في المركز الـ18 (%53) والمكسيك في المركز الـ19 (%52). كما تبين أن ربع سكان 67 بلداً قالوا إنهم سعداء، ومن بينهم العراق (%13) والهند (%17) وليبيا (%14).أما الدول العشرين الأكثر تعاسة فهي تشاد التي احتلت المركز الأول و%1 من سكانها سعداء، تليها جمهورية وسط إفريقيا (%2)، فهايتي (%2) ومن ثم بوركينا فاسو (%3)، وكمبوديا (%3)، والنيجر (%3)، وطاجيكستان (%3).. الخ. يشار إلى أن النتائج تستند إلى مقابلات شملت ألف شخص في 124 بلداً وهامش الخطأ يتراوح بين %1.7 و%5.7.يو بي أي جانيت جاكسون وبروك شيلدز وشارون ستون في كــــان لمكافحــةالإيدز باريس تشارك جانيت جاكسون وبروك شيلدز وشارون ستون وغوين ستيفاني وميشال يوه وميلا جوفوفيتش وباتريك ديمبسي في العشاء الراقص لجمعية 'آمفار' خلال مهرجان كان في فرنسا، حسب ما أعلنت هذه المؤسسة التي تُعنى بمكافحة الإيدز وقد أسستها ليز تايلور.وتهدف السهرة الى جمع الأموال لأبحاث الإيدز، وتقام في 19 مايو المقبل في كاب دانتيب على بعد كيلومترات قليلة شرق كان على ساحل المتوسط.وتعتبر هذه السهرة من أهم المناسبات الاجتماعية، وتضم سنويا الكثير من النجوم العالميين، ففي العام الماضي سمحت السهرة بجمع 5.36 ملايين يورو. ويتوقع أن يحضر السهرة التي تقام في حدائق إيدن روك أحد أفخم الفنادق على الكوت دازور 800 مشارك. ويتراوح سعر طاولة تتسع لـ12 شخصا بين 42 و84 ألف يورو. ويبلغ سعر المقعد الواحد 4200 يورو.أ ف ب قفل الكحول للسائق المخمور rn   برلين تبحث الحكومة الألمانية استحداث أقفال تمنع محركات السيارات من العمل إذا ما كان السائق مخمورا! واقترح أعضاء ائتلاف المستشارة الألمانية انجيلا ميركل أن تختبر وزارة المواصلات استخدام ما يسمى «بقفل الكحول». وبمقتضى الاقتراح، فإنه سيسمح لمرتكبي مخالفات القيادة تحت تأثير الخمر بالإبقاء على رخص القيادة الخاصة بهم إذا ما وافقوا على تركيب أقفال في سياراتهم تقوم بتقدير نسبة الكحول في دم السائق عن طريق الزفير قبل أن تسمح بتشغيل محرك السيارة. وجرى استصدار تشريع مماثل في السويد والنمسا وجار مناقشته في إطار الاتحاد الأوروبي.  وقالت متحدثة باسم وزارة المواصلات الألمانية «إننا منفتحون حيال الاستخدام الطوعي لأقفال الكحول»، مضيفة أن تلك الأداة قد تكون مفيدة في إعادة تأهيل السائقين المدانين بالإفراط في تناول الكحوليات. د ب أ  زيتا جونز تعود إلى العمل بعد علاجها من الاضطراب النفسيrnلندن استأنفت الممثلة الإنكليزية كاثرين زيتا جونز عملها بعد أسبوع من إفصاحها عن إصابتها بمرض نفسي يعرف بـ'اضطراب ثنائي القطب' وتلقيها العلاج في مستشفي للأمراض النفسية.وذكرت صحيفة 'دايلي مايل' البريطانية أن كاثرين بدت سعيدة خلال تواجدها في موقع تصوير فيلم 'بلايينغ ذا فيلد إن لويزيانا'. وشوهدت كاثرين وهي تبتسم وتضحك مع زميليها في الفيلم دينس كويد وأوما ثورمان. وأعربت كاثرين عن أملها في أن يشجع اعترافها الآخرين المصابين بحالتها على السعي للعلاج. وقالت 'إن السعي للحصول على مساعدة لا يدعو للخجل'. وأضافت 'يؤثر هذا المرض في ملايين الأشخاص وأنا واحدة منهم'، مشيرة إلى أنه إذا كان 'كشفها عن إصابتها بالمرض شجع شخصا على السعي للحصول على مساعدة، إذن فإن الأمر يستحق'. ودخلت كاثرين مستشفى سيلفير هيل للأمراض النفسية بولاية كونيكتيكت مطلع شهر أبريل الجاري حيث أمضت خمسة أيام في العلاج.د ب أ هل تعرف تاريخ كعكة الزفاف؟rnلندن كعكات الزفاف المزخرفة بالورود والشرائط اليوم لم تكن في القدم ما هي عليه اليوم، بل كانت تختلف شكلاً ومضموناً. وتلك الكعكات لم تكن تصنع للأكل، إنما لرشق العروس بها للخصوبة.في بريطانيا، يعود تقليد كعكة الزفاف إلى القرون الوسطى. ولم تكن مائدة الزفاف تقتصر على الكعكة، بل كانت تشمل جميع أنواع الأطعمة المخبوزة بالطحين، كالبسكويت، الكعكات المسطحة... وكانت الكعكات تكدس عالياً فوق بعضها البعض، حيث أن «الأعلى يعني الأفضل»، ثم يأتي العروسان ويقبلان بعضهما فوقها، فإذا تمكنوا من ذلك دون إسقاطها، يضمنان حياة مستقبلية مكللة بالحب وال