كايلي مينوغ تخطط لمسرحية عن سيرتها الفنية سيدني تخطط المغنية الأسترالية الشهيرة كايلي مينوغ لتقديم مسرحية غنائية تتناول قصة حياتها ومشوارها الفني. وذكرت مجلة “إن.إم.إيه” المتخصصة في مجال الموسيقى على موقعها الإلكتروني أن مينوغ تجمع أفكاراً عن المشروع الجديد مع مصمم الأزياء الخاص بها ويليام باكر.وقالت مينوغ (42 عاماً) في تصريحات لصحيفة “إفينينغ إيكو” الأيرلندية: “المشروع سيتم تنفيذه بالتأكيد. معناً أيضاً مؤلف في فريق العمل، ونعمل حالياً في بعض التقارير حول المشروع”. ولم يتحدد بعد متى وأين ستعرض المسرحية، وهناك محادثات تجري حول عرضها العام المقبل في لندن. وتجري مينوغ حالياً جولة غنائية عالمية، وتقدم حفلات في الولايات المتحدة.ام بي سي نت
طول الزواج يزيد تشابه الزوجين لندن إذا نظرت المرأة إلى زوجها بشكل دقيق، ثم تبعت ذلك بإلقاء نظرة على نفسها في المرآة، فإنها قد تشعر بوجود شبه لا يصدق بينهما، الأمر الذي لا يعتبر غريبا حسب الخبراء، لان الحياة المشتركة لفترة طويلة تعطي انطباعا بهذا التشابه.المختصون من جامعة اونتاريو الغربية أرادوا البحث عن جواب عن السؤال الذي يقول: ما حقيقة ما يقال بأن الناس مختلفو الأشكال والمواصفات يجتذبون بعضهم البعض؟ لذلك اجروا اختبارا شارك فيه 160 زوجا وزوجة، حيث جرى تصوير الرجال لوحدهم والنساء لوحدهن، كما جرى تصوير كل رجل بشكل منفصل عن زوجته، ثم عرضوا الصور على مشاركين مستقلين في هذا الاختبار لم تكن لديهم أي معلومات تفصيلية عن هؤلاء الرجال والنساء، فنجحوا في اختيار كل زوج وزوجته، استنادا إلى أوجه الشبه بينهما وفق الصور.الأطباء النفسيون يقدمون احد التفسيرات لظاهرة التشابه بين الزوجين، حيث يقولون: عندما تعيشون مع شخص ما وتتواصلون معه بشكل وثيق، سواء عندما تنشب مشادات بينكما أو حين تتبادلان الضحك، فإنكما تقومان بهذه الأفعال معا، كما تتبادلان وجها لوجه التجارب وتسجلان الذكريات نفسها، الأمر الذي يجعل وجهكم يعمل في تلك اللحظات كأنه مرآة للشخص الآخر، فيما تقوم عضلات الإيماء بشكل غير واع بقبول لعبة الإيحاءات والتعبير كوجه شريك الحياة.وكلما طالت فترة الحياة المشتركة، زادت أوجه التشابه، حيث تتشكل على الوجه تجاعيد الضحك والهموم ذاتها، الأمر الذي يجعل الزوجين لا يبديان من العائلة نفسها فقط، إنما أيضا تتقارب شخصيتيهما جدا.الصاندي تايمزrnمحمد غني حكمت يحصد جائزة التكريم للإنجازات العربيةحصل الفنان الكبير محمد غني حكمت على جائزة التكريم للانجاز الثقافي وهي الجائزة التي قدمت ضمن تكريم عدد من الشخصيات العربية المميزة في احتفال أقيم في الدوحة تحت إشراف مبادرة «تكريم» للإنجازات العربية، التي انطلقت قبل نحو عامين.وقد منحت جوائز لعدد من الشخصيات ولأن الزمن زمن ثورات يقودها شباب تسلمت جائزة تكريم للمبادرين الشباب الأردنية سمر محارب، وكان لابد من جائزة لتعزيز السلام منحت إلى الراحل محمد بوعزيزي وتسلمها شقيقه سالم.rnبيــار كــاردان يبيع مجموعته بمليار يورو باريسأعلن المصمم والصناعي الفرنسي بيار كاردان (88 عاما) أنه «مستعد» لبيع مجموعته «الآن» بسعر مليار يورو.وقال كاردان «أريد أن أبيعها الآن». ويقدر المختصون إمبراطورية مصمم الأزياء العالمي، التي أسسها اعتبارا من العام 1949، بـ200 مليون يورو. وكان كاردان قد باع في العام 2009، رخصه الـ32 في مجال النسيج والاكسسورات في الصين إلى شركتي جيانغشينغ ترايدينغ كومباني وكاردانرو بـ200 مليون يورو من دون أن يبيعهما الماركة. وليس لبيار كاردان أي وريث. وتشمل الماركة 500 إلى 600 ترخيص في العالم.أ. ف. بrnسلمى حايك: تغيرت كثيرا.. وحياتي السابقة اصبحت من الماضيمكسيكو اعترفت الممثلة المكسيكية سلمى حايك أن الزواج والأمومة غيرا كثيرا من أسلوب حياتها، حيث أصبحت تهتم تهتم بمنزلها وجيرانها وتسعى لمساعدة الاخرين وقالت سلمى حايك (45 عاماً):" الزواج والأمومة جعلا مني شخصاً آخر، إذ أصبحت أكثر عاطفية وحساسة... لقد غيرت ابنتي من حياتي، وأصبحت اهتم بالأعمال الخيرية للفقراء، لأنني أريد لها الأفضل في كل المواقفوعن الامومة قالت انها عالم جميل لاتشعربه الى المراة التي عانت من الوحدة كثيراواضافت ان حياتها اليوم احتلفت كثيرا عن حياتها الماضية بل ان كل الاشياء اصبحت من الماضي، فالحاضر يحاصرني من كل مكان وانا سعيدة به يو بي ايrnالخفافيش لا تفضل الطيران في المطر برلين أكد علماء ألمان أن الخفافيش تفضل البقاء في أوكارها أثناء الطقس السيئ والممطر، وذلك لأنها لا تحب أن تبتل. وحسب الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين تحت إشراف كريستيان فويجت من معهد لايبنتس لأبحاث الحيوانات البرية في ألمانيا، ونشرت نتائجها في مجلة بايولوجي ليترس التابعة للأكاديمية الملكية للعلوم في بريطانيا، فإن الخفافيش تحتاج للمزيد من الطاقة في الطيران في حالة تبلل فروها الذي تقل قدرته على حماية الخفاش عندما يبتل. كما رجح الباحث تغير الديناميكا الهوائية للخفافيش عند تبللها، ما يكلف هذه الحيوانات أيضا طاقة زائدة.وكان العلماء يظنون حتى الآن أن الخفافيش لا تفضل الطيران أثناء المطر بسبب قلة قدرتها على صيد طعامها في وجود المطر، أو أن نظام صدى الصوت الذي تعتمد عليه في صيدها لا يعمل بالشكل السليم وقت سقوط المطر.وراقب فويجت وزملاؤه عشرة خفافيش من نوع كاروليا من كوستا ريكا يزن الواحد منها 18 جراما فقط. ورغم أن هذه الحيوانا
اخبار منوعة
نشر في: 4 مايو, 2011: 08:50 م