سليم سالم الفنان الموسيقي حصل على جائزة الإبداع في التأليف الموسيقي، في المسابقة التي أقيمت بالمنظمة العالمية لحماية حقوق المؤلف والحقوق المجاورة. وذكر مصدر في وزارة الثقافة، أن منظمة (WIPO)، ومقرها في جنيف، سلمت الفنان سليم سالم الميدالية الذهبية المرسلة من المنظمة. كما أوضح المصدر أن سالم يعد أول مؤلف موسيقي عراقي يفوز بجائزة عالمية. وما يذكر أن سالم ألف العديد من المقطوعات الموسيقية الشرقية، التي شاركت في العديد من المحافل والمناسبات والمسابقات.
احمد إبراهيم السعد كشف أن المجموعة الفنية التي أنجزت فيلمه (الموت شرقا) الذي حقق شهرة كبيرة في المهرجانات الدولية ستتولى إنجاز فلمه الجديد (أقدام تشنق الورد).وقال السعد: إن المجموعة التي ساهمت بإنتاج فيلم الموت شرقا تعمل في الوقت الحالي على إنتاج فيلم قصير بعنوان (أقدام تشنق الورد) وهو في مراحله النهائية وكذلك الإعداد لفيلم روائي طويل. مشيراً إلى إن (فيلم الموت شرقا) الذي تم إنتاجه عام 2010 على يد المخرج بهاء الكاظمي يواصل نجاحاته على المستوى العربي والدولي لاسيما انه تمكن من اجتياز عقبة لجان اختيار الأفلام في أهم المهرجانات العربية والدولية". شيركو بيكس والروائية إنعام كجه جي وريجل هولمز وبي روليت يشاركون في المهرجان الأدبي العراقي البريطاني بمشاركة عدد من الكتاب العراقيين والبريطانيين ويستمر المهرجان ثلاثة أيام تتخلله ورشات عمل حول كتابة القصائد ومناقشة الرواية العراقية والبريطانية وكتابة مواضيع أدبية تتعلق بالمرأة. يقام المهرجان برعاية المجلس الثقافي البريطاني وبالتعاون بين وزارة الثقافة في إقليم كردستان واتحاد الكتاب الكرد والاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق وجامعة صلاح الدين في أربيل. حسنين فاضل المعلة المهندس الحقوقي والذي تم تعيينه بمنصب وكيل لوزير التربية قال للمدى: العمل في وزارة التربية ليس غريبا علي فانا كنت اشغل منصب مدير عام الأبنية المدرسية حيث إدارة ملف تطوير وتحديث الأبنية المدرسية وأيضا بناء مدارس جديدة في العراق وأضاف معلة أن وزارة التربية وبإشراف السيد الوزير وضعت خطة ستراتيجية لمعالجة النقص الحاصل في الأبنية المدرسية، حيث أن العراق سيشهد في السنوات المقبلة نهضة في مجال بناء المدارس في جميع مدن العراق. منذر عبد الحر أكد أن كتابته للرواية ليست هروباً من الشعر. وقال عبد الحر: إن روايته الأولى التي صدرت عن اتحاد الكتّاب العرب في دمشق عام وحملت عنوان (زائر الماء) ليست هروباً من الشعرية، بل هي محاولة للاقتراب من عوالم أدبية أخرى والغور في سبرها عبر الدخول من بوابات الرواية إلى عوالم الذات البشرية التي لا يمكن الوصول إليها من خلال القصيدة.
صباح المدى
نشر في: 8 مايو, 2011: 08:57 م