سر جاذبية الرجل في سرعة نطقه الكلماتبرلينكشفت دراسة ألمانية حديثة، أن اللهجة التي يتكلم بها الرجل وسرعة نطقه للكلمات، يؤثران في سرعة انجذاب المرأة للرجل، موضحة أن النساء ينجذبن لصوت الرجل الشاب والرياضي، وأن الأصوات البطيئة غير جذابة بالنسبة للجنسين.وقالت خبيرة علم الصوتيات في معهد فرانكفورت للدراسات المتقدمة فيفيان سوتا، إن دراسة الماجستير التي أعدتها وتنشر نتائجها في كتاب يحمل عنوان "أسباب عدم جاذبية الأصوات العميقة للرجال"، إن الصوت الجاد للرجل يأتي بثماره مع المرأة، خاصة إذا صاحبته سرعة في النطق تتوافق مع الموقف، مؤكدة أن نفس الأمر ينطبق على مواصفات الصوت الساحر للمرأة حيث ينجذب الرجال للصوت الشاب والرياضي، وأن الأصوات البطيئة والتوقفات المتمهلة أثناء الكلام تعتبر غير جذابة بالنسبة للجنسين. والطريف في الدراسة أن الصوت العالي للرجل وجد اهتماماً متزايداً من جانب المرأة.برلين
شخصيتُك تُحدد وزنَك تلعب ملامح الشخصية دورا رئيسا في تحديد وزن الإنسان.وأظهرت دراسة أجراها باحثون من المعهد الوطني الأميركي للشيخوخة أن لشخصية الإنسان تأثيرا بتحديد مسألة زيادة أو نقص الوزن.وأوضح الباحثون أن نتائج دراستهم تشير إلى أن الأشخاص العدائيين أو المتهورين أو المحبين للمنافسة والسخرية يميلون لأن يكونوا زائدي الوزن. وقالوا إن وزن العصبيين أو الذين لا يصنفون من بين الأشخاص ذوي الضمير الحي يتلاعب صعودا ونزولا. وقال الباحثون إن «السيطرة على النفس قد تكون صعبة عند المتهورين والعدائيين».وتبين الدراسة أنه على الرغم من أن الناس يميلون لاكتساب الوزن مع التقدم بالسن، فإن المتهورين هم أكثر من يشكون زيادة الوزن.يو بي أيrnفيس بوك" و"تويتر" يحددان أماكنَ أصدقائكأدخلت شبكات التواصل الاجتماعي، الفيس بوك والتويتر وفور سكوير تطبيقات جديدة تسمح للأصدقاء بمعرفة مكان تواجدهم بالتحديد. وذكرت الإذاعة الألمانية "دويتشة فيلة" أن إمكانية استخدام شبكة الإنترنت لحجز غرف الفنادق وتذاكر الطيران أصبحت مألوفة بالنسبة للجميع، لكن مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، ابتكرت فكرة جديدة للاستفادة من هذا المفهوم، حيث تسمح بتحديد أماكن الأصدقاء على الخريطة الإلكترونية. ومن جانبه، أكد المخترع الأمريكي داميان باتون، صاحب الاختراع ، أن خدمة تحديد المواقع ستحقق نجاحاً مبهراً، مستشهدا بأحد المواقف عندما كان جالساً بصالة الوصول في أحد المطارات وهو يشعر بالملل لعدة ساعات، بينما كان أحد أصدقائه جالساً في نفس الصالة بجواره دون أن يلتقيا.وتتبنى هذا الاختراع شركة "فور سكوير" الأمريكية، حيث تعد رائدة في استخدام تكنولوجيا تحديد المواقع منذ بدء تطبيقها عام 2009.يذكر أن دينيس كرولى، الذي شارك في تأسيس شركة "فور سكوير"، قد ابتكر لعبة اجتماعية جديدة تعتمد فكرتها على التنافس من أجل زيارة أكبر عدد من الأماكن وتسجيل هذه الأماكن على الخريطة الإلكترونية.بي بي سيrnفنادق ترفع شعاراً "لا شخير بعد اليوم"لندن قد ينعم نزلاء سلسلة فنادق بنوم هانئ عميق بعد أن استحدثت "دوريات لمكافحة الشخير" و"غرف لامتصاص الشخير" في عدد من فنادقها في شتى أنحاء العالم.وتجرب سلسلة فنادق كراون بلازا أول غرف من نوعها "لامتصاص الشخير" في عشرة من فنادقها في أوروبا والشرق الأوسط، بينما تطبق هذا الشهر ستة من فنادقها في بريطانيا فكرة تسيير "دوريات لمكافحة الشخير".ويقوم "مراقبو الشخير" بدوريات في أروقة المناطق المخصصة للهدوء في فنادق كراون بلازا في مدن لندن وليدز ومانشستر. ومهمتهم هي التنصت لرصد أي ضوضاء تتعدى على حق الجار والطرق على أبواب النزلاء الذين يشخرون بصوت عال.وقالت لورا سيمسون مراقبة التشخير في فندق كراون بلازا في ليدز بشمال انجلترا "لدينا مناطق هادئة في طابقين من الفندق. وكمسؤولة لمراقبة التشخير أتجول في الأروقة لرصد اي ضوضاء مزعجة مع الاهتمام بصفة خاصة بغرف المناطق الهادئة."النزلاء يمكنهم أن يطلبوا النزول في غرف المناطق الهادئة اذا كانوا من الذين يعانون الأرق."ويمكن لإدارة الفندق أن تعرض على المشخرين او محدثي الضوضاء غرفا بعيدة عن المناطق الهادئة.أما غرف "امتصاص الشخير" او المضادة له فهي إجراء إضافي مستحدث في سلسلة الفنادق المملوكة لانتركونتننتال هوتيلز جروب.ونزيل هذه الغرف يتمتع بأحدث تكنولوجيا لمكافحة الشخير من خلال خفض وتحجيم هذه الضوضاء المزعجة المتكررة. وجدران هذه الغرفة وسقفها مقاومة للضوضاء وبها أيضا وسائد تساعد على مكافحة التشخير وآلات مقاومة للضوضاء للحد من هذه المشكلة.وقال توم رونتير المتحدث باسم كراون بلازا "من منا لم يعش هذه التجربة. أن يرقد وقد جافاه النوم الساعة الثالثة صباحا محاولا دفن رأسه تحت الوسادة حتى لا يسمع شخير رفيقه."ويحدث الشخير نتيجة انسداد جزئي للممر العلوي للهواء ويعاني منه أربعة من كل عشرة أشخاص في المملكة المتحدة طبقا لإحصاء الرابطة البريطانية للشخير والاختناق أثناء النوم.رويترز
اخبار منوعة
نشر في: 22 يوليو, 2011: 07:09 م