سلاف فواخرجي: لا يستهويني حزب البعث دمشق/ العربية نت قالت الفنانة السورية، سلاف فواخرجي، لـ"إيلاف" أن الحياة السياسية لا تستهويها فهي بعيدة عن اهتماماتها، مؤكدةً إنها تحب مهنتها ولا تسعى لتغييرها في الفترة المقبلة، مشيرةً في الوقت نفسه إلى أنها فيما لو اعتزلت الفن بسبب ظرف طارئ، فإنها ستسعى للعمل ضمن إطار دراستها في الآثار والمتاحف.
وأكدت فواخرجي إن حضورها اللقاء التشاوري الأخير جاءت تلبية للدعوة الموجهة إليها من قبل لجنة المؤتمر، مؤكدة أنها شاركت كمواطنة سورية، كما وقعت بيانها الأول، وإحساسها بالمواطنة هو ما جعلها توافق، معتبرةً أن من واجب الفنان أن يتصرف في بعض المواقف كفنان، ولكن عندما يتعلق الأمر بالوطنية يجب عليه التصرف كمواطن قبل كل شيء، معتبرةً بأنها سورية حتى العظم والنخاع وما يحصل في بلدها يعنيها جداً، فالوطنية بالنسبة إليها خط أحمر، مثل أمها وأبيها وأولادها وبيتها وكل الأمور التي لا يساوم عليها.وعن تعدد الأحزاب اقترحت إنشاء حزب للشباب وآخر للأطفال، وتكريس دور الشباب، والتركيز على الريف والمدن الصغيرة لخلق مجتمع متمسك بأرضه أكثر، وتساءلت عن أهمية الحوار، وأنه يعمل على تطوير العمل السياسي والاقتصادي والاجتماعي.وأكدت أنها مع تعديل المادة الثامنة من الدستور السوري ليس من منطلق سياسي، وإنما من منطلق وطني، فهي شخصياً ليست مع أن يكون حزب البعث هو الحزب الوحيد القائد للدولة والمجتمع، وأنها مع صدور قانون للأحزاب الذي ينقل البلاد إلى مجتمع ديمقراطي تعددي، ولكن بنفس الوقت لا يجب إلغاء شخصية البعث معتبرةً أن هذا الحزب هو من أسس لدولة سورية ويجب احترام تاريخه النضالي.rnالسؤال الصعب لهيلتون: هل ذوت شهرتك؟لوس أنجلوس/ بي بي سي ربما يجدر بأي مذيع أو مقدم برامج أن يأخذ حذره لدى مقابلته النجمة المعروفة باريس هيلتون، حول طبيعة الأسئلة التي ينبغي له طرحها عليها، فهي قد تتركه وتنهي المقابلة.على حال هذا ما حصل مع الإعلامي في قناة الأخبار ABC، دان هاريس، عندما سألها عما إذا كانت "لحظة الشهرة" قد ذوت عنها لصالح شهيرات أخريات مثل كيم كردشيان، أو غيرها من النجمات الساطعات في عالم أخبار المشاهير.كان هاريس يجري المقابلة مع هيلتون في منزلها بلوس أنجلوس عندما سألها هذا السؤال، وقبل ذلك سألها عما إذا كانت قلقة بشأن بزوغ نجمات أخريات وما إذا كن يخطفن الأضواء منها، فأجابت بالنفي، وكانت الإجابة نفسها عندما سألها ما إذا كانت مكانة برنامجها لتلفزيون الواقع "العالم كما تراه باريس" قد تراجعت.ولكن السؤال الصعب على ما يبدو كان عندما سألها عن خفوت لحظات الشهرة، فتوقفت للحظات ثم ضحكت، قبل أن تقف وتبتعد عن المذيع لتتحدث مع المسؤول الإعلامي الخاص بها.وبعد حوار طويل وساخن مع مسؤولها الإعلامي، عادت هيلتون، البالغة من العمر 30 عاماً الآن، لمواصلة الحوار مع هاريس.وأوضحت هيلتون قائلة: "لي في قطاع الأعمال أكثر من 15 عاماً ويبدو أنها فترة طويلة، تماماً مثل أي شخص في قطاع الأعمال أو في صناعة ما، من المهم هنا أن تعمل دائماً على تطوير نفسك وأن تأتي بمشاريع جديدة."ومع نهاية المقابلة، بدت هيلتون مرتاحة، حتى أنها احتضنت هاريس أثناء مغادرته.وكانت هيلتون قد عبرت عن امتعاضها لما لحق بها من أضرار أساءت لسمعتها بسبب بث لقطات شريط فيديو جنسي حول علاقتها بصديقها السابق ريك سالومون، وهي في أوج شهرتها عندما أعيد بثها عام 2003.وقالت هيلتون، التي كانت ضيفة على البرنامج التلفزيوني "بيرس مورغان هذا المساء": "لم يكن هذا ما خططت له.. ولم أكن أريد من الناس أن يعرفونني على هذا النحو وأن ينظروا إلي بشكل مغاير لما أنا عليه فقط بسبب حادثة حصلت معي في ليلة كنت فيها بصحبة من أحب."يشار إلى أن السلطات اليابانية منعت هيلتون في سبتمبر/ أيلول الماضي من دخول أراضيها، بعد اتهامها بحيازة المخدرات وعرقلة شرطي عن أداء مهامه.rnحارس سابق: سبيرز تبقى أياما بدون استحمام.. وتنظف أنفها بأصابعهالندن - د ب أكشف الحارس الخاص السابق للمغنية الأمريكية الشهيرة بريتني سبيرز عن عادات سيئة للغاية لها، مثل أنها تبقى أياما بدون استحمام، وأنها لا تستخدم مزيل عرق، ونادرا ما تنظف أنفها أو أسنانها.وذكرت صحيفة "صن" البريطانية الخميس 21 يوليو/ تموز 2011 أن الحارس السابق فيرناندو فلورس كشف الأربعاء الماضي عن العادات "البذيئة" للمغنية، والتي دفعته إلى ترك العمل لديها ومقاضاتها، مثل "تنظيف أنفها بأحد أصابعها دون مراعاة شعور الآخرين، أو الإحساس بالخطأ، إضافة إلى الصراخ المستمر في موظفيها".وقال: "إنها تمضي أياما بلا استحمام، ولا تستخدم مزيل عرق، ولا تنظف أسنانها بالفرشاة أو تمشط شعرها، كما أنها لا ترتدي أحذية أو جوارب".وكان فلورس - رجل الشرطة السابق- قد رفع دعوى قضائية العام الماضي يتهم فيها سبيرز بالتحرش الجنسي به، قائلا: إنها كانت تتحرك دائما في المنزل وهي عارية و"حاولت التحرش به بشكل متكرر".وذكرت "صن" أنه أضاف في أوراق الدعوى أن "التحرشات الجنسية لم تكن مقبولة لعدة أسباب؛ منها العادات البغيضة لسبيرز، مثل التدخين بشراهة