اكتشاف سبب النسيان   اكتشف علماء أميركيون سببا للنسيان مع تقدم العمر يتمثل في وجود مادة بالمخ تعمل على تثبيط إشارة عصبية. ورجح الباحثون في دراستهم إمكانية التخلص من هذا النسيان، وأشاروا إلى أنهم يعتزمون القيام بمزيد من التجارب مع كبار السن في هذا الاتجاه. وتصاب الإشارات بين المسارات العصبية في المخ بالضعف مع تقدم سن الإنسان، بسبب قلة الإشارات التي تطلقها الخلايا العصبية للمتقدمين
 في السن مما يؤدي إلى نسيان الإنسان المسن للأشياء في كثير من الأحيان. وكان العلماء درسوا، ولأول مرة، التغيرات التي تطرأ على الخلايا العصبية في منطقة قشرة المخ، وهي الجزء المسؤول عن الإدراك.وترسل هذه الخلايا العصبية استثارات بشكل دائم للإبقاء على المعلومات «حية»، وهو ما يساعد الإنسان على الاحتفاظ بالأشياء التي يستخدمها بشكل يومي، مثل تذكر مكان مفتاح السيارة على سبيل المثال.غير أن هذه الذاكرة الحية أيضا تمثل قاعدة التفكير المجرد والعمليات المتشابكة وإخفاء الأفكار غير المناسبة. ولكن من الضروري تحديث هذه الذاكرة السريعة بشكل مستمر.رويترزالجنس.. وسيلة للرشاقة عند البريطانية  تتجاهل كثير من النساء البريطانيات الجري وممارسة التمارين الرياضية لاكتساب القوام الرشيق، ويلجأن بدلا من ذلك إلى ممارسة الجنس مع عشاقهن كأفضل وسيلة لتنحيف أجسادهن.وكشفت دراسة جديدة أن النساء البريطانيات أكثر ميلا لممارسة الجنس، بعد يوم مرهق، إذ اعتقدن أن ذلك يساعدهن على تخفيض أوزانهن.ووجدت الدراسة أن إنقاص الوزن بغرفة النوم هو التمرين المفضّل لدى 87 % من النساء البريطانيات، فيما أكدت 76 % منهم أنهن يلجأن إلى ممارسة الجنس مع عشاقهن لتخفيض أوزانهن، ومحاربة الدهون حتى في حال لم تكن لديهن رغبة في ذلك.وقالت إن ربع النساء البريطانيات أكدن أن تخفيض الوزن يدفعهن احيانا إلى تعمد إثارة جدالات قوية مع شركاء حياتهن. وأضافت الدراسة أن النساء يستخدمن الجنس حاليا كروتين سهل ورخيص للرشاقة وتنحيف الجسم، وله منافع إضافية للصحة واللياقة البدنية، إلى جانب الهدف المعروف، وهو الاستمتاع بهذه الممارسة.ووجدت أيضا أن التسوق جاء بعد الجنس كأفضل تمرين لدى البريطانيات لاكتساب الرشاقة، ويساهم بإحراق نحو 200 سعرة حرارية في الساعة، يليها تنظيف المنزل، والذي يستهلك 200 سعرة حرارية من أجسادهن خلال 48 دقيقة.ديلي اكسبريسجهاز كمبيوتر يبلغ عن سارقه!    تمكن رجال الشرطة بولاية "هامبشاير" البريطانية من القبض على لص سرق جهاز كمبيوتر طراز "أبل ماك بووك" والذي يبلغ ثمنه 900 جنيه إسترليني من أحد محال الأجهزة الإلكترونية بعد أن غافل صاحبه واستولى على الجهاز وهرب به إلى منزله.وتم تدعيم جهاز الكمبيوتر بخريطة تكنولوجية خفية تظهر موقع الجهاز على بعد 100 متر من مكان صاحبه الذي سرق منه وهذا ما لم يتوقعه اللص حينذاك، حيث قام ابنه بتشغيل الجهاز والتقاط صورا له وإرسالها عبر البريد الإلكتروني فأرسل الجهاز بدوره إشارة لصاحبه الأصلي يخبره عن مكانه.واعترف "دانيال فراي" البالغ من العمر 48 عاما بسرقة الجهاز، خاصة بعد أن طابق رجال الشرطة لون الحائط الخاص بشقته بنفس الصورة التي التقطها ابنه.أ.ش.أالمرأة مجازفة أيضا  بعدما ساد الاعتقاد أن النساء يرغبن بالمجازفة أقل من الرجال، اكتشف باحثون أميركيون أن المرأة تجازف أيضا، ولكن بأمور مختلفة عن الرجل. فالرجال يجازفون أكثر بالشؤون المالية في حين أن مجازفة النساء هي بالأمور الاجتماعية، وهي فئة تتضمن أشياء مثل بدء مهنة جديدة بمنتصف الثلاثينيات، أو الحديث عن الرأي بشأن مسألة غريبة خلال اجتماع عمل.والاختلاف ناجم عن نظرة الرجل والمرأة بشأن مختلف إلى المجازفات، والاختلاف بالنظرة ناجم جزئيا عن مدى معرفة كل منهما للظروف المختلفة التي تواجههما. يو بي أي زوجان يبيعان أطفالهما الثلاثة لتدبير أموال اللعب عبر الإنترنت ! بكين أدى هوس وإدمان زوجين صينيين لم يتعد عمرهما 25 عاما، لممارسة الألعاب الإلكترونية عبر شبكة الانترنت الدولية، إلى قيامهما ببيع أطفالهما الثلاثة بأقل من 10 آلاف دولار لتغطية تكاليف الاستمرار أكبر فترة ممكنة أمام أجهزة الكمبيوتر بمقاهي الإنترنت وإشباع رغبتيهما في المشاركة في الألعاب الالكترونية المختلفة التي يتطلب بعضها دفع مبالغ مالية.وقالت صحيفة "الجنوب " الصينية إن "الشرطة المحلية بمدينة " دونج قوان" الجنوبية ألقت القبض على الزوجين "لين لي، ولي غوان"، بتهمة بيع أطفالهما الثلاثة، موضحة أن الزوجين تقابلا للمرة الأولى في مقهى للانترنت عام 2007، وكلاهما كان تحت سن 21 عاما، وجمع بينهما حبهما وهوسهما بالألعاب عبر الإنترنت".وأشارت إلى "أنهما في عام 2009 كانا قد رزقا بطفلين "ولد وبنت"، حيث قاما في البداية ببيع الطفلة لتمويل هوسهم بألعاب الإنترنت، وحصلا على مقابل مادي بلغ 500 دولار، ثم شرعا في بيع الابن وحصلا مقابل الصفقة على 4 آلاف و600 دولار أي ما يقارب عشرة أضعاف المبلغ الذي بيعت به الفتاة". وأوضحت أن جدة الأطفال الثلاثة، هي من أبلغت السلطات الصينية عن ما حدث لأحفادها، وباستجوابهما أكدا أنهما