المرأة تسمن بعد الزواج.. والرجل بعد الطلاق     الزواج يؤدي إلى زيادة وزن النساء، فيما يساهم الطلاق في اكتساب الرجال المزيد من الوزن. وأجرى باحثون من جامعة «أوهايو» الأميركية دراسة أظهرت أن الزواج والطلاق يساهمان في اكتساب الوزن، خاصة لدى الأشخاص الذين تجاوزوا الثلاثين من العمر، غير أن الأمر يختلف بين الجنسين، فالنساء يكتسبن الوزن بعد الزواج، فيما يكتسبه الرجال بعد الطلاق. ويقول الباحثون إن الرجال المتزوجين يتمتعون بصحة أفضل،
 لأن لديهم من يقوم بالتسوق ويعد لهم وجبات حقيقية، فيما يقع على كاهل النساء مسؤوليات كبرى عند الزواج ما يحرمهن من الوقت للعناية بأنفسهن.يو بي آيكيلي رونالد لن تظهر أي تعاطفنبهت المغنية الأميركية السمراء كيلي رونالد الجمهور ألا يتوقع منها أن تكون بالغة التعاطف خلال عملها كأحد أعضاء اللجنة التحكيمية في برنامج الهواة الفني الشهير «اكس فاكتور» بنسخته البريطانية، لأنها عانت لسنوات من الآلام قبل الحصول على الشهرة. وبحسب ما نقلته صحيفة «الصن» البريطانية، قالت عضو فريق «دستنيز تشايد» بأنها لن تظهر أي تعاطف مع أي من المتسابقين الطامحين للشهرة إذا لم يستحقوا ذلك بالفعل. وأضافت «منذ أن بدأت التحكيم في البرنامج سمعت العديد من المتسابقين يصفون أنفسهم بأنهم يعملون بجد، حتى أهلهم يرددون (أولادنا يبذلون جهدا كبيرا.. لا تكوني قاسية معهم) لقد كنت يوما في الموقف نفسه وتم رفضي عدة مرات. عندما يقول الآخرون إنني لا أعرف ما الذي يمرون به، اسمحوا لي أن أقول لكم بأنني أعلم كل شيء".سي. ان.انسلمـــى حـــــايك تستمتع بالرفاهية!دافعت الممثلة الشهيرة سلمى حايك عن أسلوب حياتها المرفهة بفضل زواجها من المليونير الفرنسي فرانسوا هنري، في مقابلة مع مجلة «ألور» الأميركية حيث قالت: "لا أفهم أبدا فائدة أن يكون لدى المرء وسائل الرفاهية ولا يستخدمها!".وقالت حايك (44 عاما) إنها تحب تدليل ابنتها فالنتينا، ولكنها أضافت: «من المهم بالطبع أن يتحمل الأبناء المسؤولية ويعرفوا قيمة الأشياء، لكني أرى أنه من الرائع أن أتمكن من السفر حول العالم مع ابنتي». ويبدو أن عارضة الأزياء ليندا إيفانجليستا قررت هي الأخرى الاستفادة من ثراء المليونير الفرنسي هنري وطلبت منه 46 ألف دولار كنفقة شهرية لابنهما.رويترزللحــــزن منافعــــه     وجدت دراسة بريطانية جديدة أن الأشخاص الحزينين هم أفضل من الفرحين في التعرّف على الوجوه، وهو مؤشر على كيفية تأثير المزاج على الدماغ. هذا ما وجده باحثون في جامعة «انغليا روسكين» بالاعتماد على اختبارات شملت طلاباً جامعيين، بينهم من هم في مزاج حزين أو فرح أو عادي، أن الحزينين كانوا أكثر دقة في التعرّف على الوجوه.فقد عرض على المشاركين في الدراسة 32 وجهاً خاليا من التعابير، وبعدها سئلوا بعض الأسئلة، ومن ثم أعيد عرض وجوه عليهم، وطلب منهم تحديد الوجوه التي رأوها سابقاً، فكان ذوو المزاج الحزين الأكثر دقة في ذلك. وقال الباحث المسؤول عن الدراسة بيتر هيلز "لقد فوجئت، المزاج السيئ يرتبط عادة بأداء سيئ بالنسبة للمهام الإدراكية".كما عرض على المشاركين مجموعة من الوجوه السعيدة والحزينة والعادية، وأظهر الحزينون أيضاً دقة أكبر في تحديد الوجوه التي رأوها، في حين أن الأشخاص الفرحين وذوي المزاج العادي كانوا أكثر دقة في التعرف على الوجوه السعيدة من الوجوه الحزينة. ثم عرض على المشاركين وجوه فيها تعابير سعيدة أو حزينة أو عادية، وطلب منهم حفظها، وهنا ظهرت المشكلة عند الحزينين.لايف ساينسهند صبري تهنئ الشعب الليبي بانتصاره على القذافيأرسلت الفنانة التونسية هند صبري تهنئة للشعب الليبي على انتصاره على العقيد معمر القذافي وقواته وكتبت هند على صفحتها على الفيسبوك رسالة نصها يقول "هنيئا لكم الحرية في ليلة مباركة و نأمل أن تستطيعوا سبيلا إلى المصالحة الوطنية تحية من قلب الشعب التونسي العظيم".يذكر أن هند صبري تشارك في شهر رمضان هذا العام بمسلسل إذاعي مع النجم محمد هنيدي بعنوان "قلقان في مصر" ومن تأليف هاني جمال الدين أما السيناريو والحوار فهو لوليد كمال وتدور أحداثه حول صعيدي يدعى "هريدي" يجسد شخصيته هنيدي، وهو شاب فشل في الاحتفاظ بكرسي العمودية خلفا لوالده ليتجه بعدها إلى القاهرة للبحث عن فرصة عمل جديدة حيث يلتقي بفتاة من طبقة ارستقراطية اسمها "جنا" وتقوم بدورها هند صبري وتنشأ علاقة شد وجذب بينهما في البداية نتيجة حادث سيارة عابر، ثم تتوالى الأحداث.يو.بي.ايالعلاقة بين الحذاء وحوادث الطرق  مع حلول فصل الصيف تنتشر عادة عند بعض السائقين، في شتى أنواع المركبات، (من نقل خاص إلى نقل عام إلى شاحنات ضخمة...)، عادة استبدال الحذاء العادي بشتى أنواع «القبقاب»، أخطرها تلك المصنوعة من مادة البلاستيك، والتي تلبس بين أصبعي الأرجل. ظاهرة أصبحت تمر مرور كرام من دون أن تشد انتباه أحد، رغم خطورتها على سلامة الناس والمرور. ويمكن أن تكون قد تسببت في كوارث ومآس كثيرة، لأن «أشباه» الأحذية هذه هي في الأصل غير مؤهلة أصلا للبس العاد