اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > الملاحق > العالم في 24 ساعة

العالم في 24 ساعة

نشر في: 13 سبتمبر, 2011: 07:56 م

أردوغان لـ"المصريين": لا تقلقوا من العلمانيةدعا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان المصريين إلى وضع الدستور استنادا إلى مبادئ الدولة العلمانية، فهي لا تعني دولة اللادين، بل أن تحترم وتقف الدولة على مسافة واحدة من كل الأديان، فالأشخاص ليسوا علمانيين لكن الدولة.
وقال "لا تقلقوا من الدولة العلمانية وأتمنى وجود دولة علمانية في مصر".وقال أردوغان - خلال برنامج العاشرة مساء امس الاول الأثنين- إنه رئيس وزراء لدولة علمانية لكنه مسلم، لأن لكل فرد الحق أن يكون متدين أم لا، لافتا إلى ان تصريحاته بخصوص هذا الشأن ستفهم بشكل مختلف، لكن هذا هو معنى العلمانية في بلاده، مؤكدا أن مصر لديها بنية تحتية تمكنها من تخطي المرحلة الانتقالية بكل سهولة.وأشار أردوغان إلى أن مصر تستطيع بناء دولة حديثة بعد الثورة إذا طبقت ثلاث خطوات تتمثل: في الإدارة الجيدة للمواطنين، والاهتمام بالتعليم، وأخيرا التنظيم الجيد لأموالها، فضلا عن القضاء على الفساد وتحقيق الاستقرار.rnبوتفليقة يرفع احتكار الحكومة للقنوات الإذاعية والتلفزيونية قرر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة رفع احتكار الحكومة للقنوات الإذاعية والتلفزيونية وفتح المجال أمام إنشاء قنوات خاصة بعد 49 عاما من الانتظار.وقال بيان صادر امس الثلاثاء عن مجلس الوزراء الذي انعقد برئاسة بوتفليقة إنه ''في مجال السمعي البصري فإنه تم اقتراح إحداث سلطة ضابطة تتولى التكفل به، كما تم اقتراح فتح النشاط السمعي البصري على أساس اتفاقية تبرم بين الشركة الجزائرية التابعة للقانون الخاص المعنية والسلطة الضابطة لمجال السمعي البصري، يصدّقها ترخيص يعطى من قبل السلطات العمومية".وأشار البيان الى أنه "سيتم لاحقا إصدار قانون خاص يتعلق بمجال السمعي البصري لاستكمال ضبطه".ويندرج قرار الحكومة ضمن المصادقة على مشروع القانون العضوي الجديد المتعلق بالإعلام.وكان بوتفليقة رفض منذ اعتلائه الحكم في البلاد العام 1999 إنشاء قنوات تلفزيونية وإذاعية خاصة وكرّس سيطرة الحكومة على هذا المجال الحساس، معتبرا أن أي تحرير لهذا القطاع قد يتسبب في تأزيم الوضع في البلاد.rnحملة مداهمات جديدة للأمن السوري في ريف دمشققال ناشطون سوريون امس، الثلاثاء، إن الأمن السوري قام بحملة مداهمات أمنية في مناطق مضايا والزبداني وبقين في ريف دمشق كما قام باعتقال وتعذيب الكثير من المواطنين خلال اقتحامه لتلك المناطق.من جهة أخرى، ارتفع عدد قتلى العنف في أنحاء مختلفة بسوريا إلى 25 قتيلا بينهم ثلاثة أطفال، بعد وفاة طفل في دوما بريف دمشق متأثرا برصاصة في الرأس قبل تسعة أيام حسب ناشطين سوريين. وذكرت الهيئة العامة للثورة السورية أن 18 شخصا على الأقل قضوا برصاص الجيش والأمن أمس الاول الاثنين في مدينة حماة وريفها، فيما قتل خمسة في حمص، وثلاثة آخرون في مدينة دوما بريف دمشق، تزامنا مع مداهمات قامت بها قوات الأمن واعتقالها للناشطين في مختلف المدن السورية.وكانت عدة قرى في سهل الغاب بريف حماة قد تعرضت لقصف من قبل الجيش السوري، وفق ما أكدته الهيئة العامة للثورة السورية، فيما سمع دوي إطلاق نار بعدة مناطق بمدينة اللاذقية الساحلية، وتوفي متظاهر في حمص متأثرا بإصابته أمس الاول وسط استمرار عمليات الدهم والاعتقال بالمدن مع تواصل المظاهرات المطالبة بإسقاط النظام ورفع مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان عدد قتلى الاحتجاجات في سوريا إلى 2600 على الأقل.rnخاتمي يعلن عن رغبته في العودة للمشهد السياسي أعلن الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي عن رغبته بالعودة إلى المشهد السياسي في البلاد بعد غياب طويل للأوجه الإصلاحية في المشهد السياسي الإيراني، ولكنه يبدو أنها لملمت أوراقها وفكرت بالعودة مجدداً للساحة وخوض الانتخابات البرلمانية التي ستعقد في مارس 2012. ونقل موقع "نداي انقلاب" عن خاتمي قوله أمس الاول الاثنين أن "المؤسسة فقدت الأمل في أحمدي نجاد كما توجد خلافات بين الأحزاب المحافظة"، كما دعا خاتمي الإصلاحيين للعودة مجدداً قائلا: هذه أفضل فرصة للإصلاحيين لكي يعودوا ويقدموا الأفضل لصالح الواقع السياسي الراهن.وأضاف الرئيس الإيراني السابق "في الوقت الراهن، من المهم أن نعود إلى القوة السياسية و ينبغي دراسة أي تحركات استراتيجية بعد ذلك".ودائما ما يدعو خاتمي إلى هدوء الساحة السياسية بعد موجة الاحتجاجات التي أعقبت الانتخابات.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق ذاكرة عراقية

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

اشتعال أزمة سوريا وتركيا.. ورومني يدعم تسليح المعارضة
الملاحق

اشتعال أزمة سوريا وتركيا.. ورومني يدعم تسليح المعارضة

  دمشق / BBCبعد أيام من سقوط القذائف السورية عبر الحدود إلى تركيا، ما يزال التوتر وأعمال القتل، تتصاعد على جانبي الحدود، في وقت أعلن فيه مقاتلو المعارضة قرب السيطرة على معسكر للجيش النظامي...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram