(الرحيل من بغداد) في قائمة أهم فيلم بريطاني مستقلأعلنت لجنة جائزة الفيلم البريطاني المستقل عن ترشيح فيلم (الرحيل من بغداد) للمخرج العراقي قتيبة الجنابي لجائزة أفضل فيلم روائي مستقل، وذلك ضمن الحفل الذي أقيم للإعلان عن الترشيحات النهائية الذي أقيم في 31 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي بأحد فنادق العاصمة البريطانية لندن.
رشح فيلم (الرحيل من بغداد) من قبل اللجنة المشرفة على مهرجان (رين دانس) اللندني للأفلام السينمائية المستقلة في دورته الأخيرة. وعن الفيلم كتب الناقد السينمائي ديفيد باركنسون في موقع مجلة (امباير اون لاين) قائلاً: "صور الجنابي الفيلم مستعرضاً حالة البانوريا التي حاصرت المواطن العراقي في عهد الدكتاتورية، لتغدو أحداث الفيلم كابوساً حقيقياً يترجم الأحداث التي يستعرضها الفيلم. الممثل صادق العطار الذي يقف للمرة الأولى أمام الكاميرا استطاع تجسيد شخصية الأب الذي يكتب رسائل إلى ابنه المفقود.. أحد ضحايا النظام".وسوف يتم الإعلان عن النتائج النهائية في حفل ضخم في الرابع من كانون الأول (ديسمبر) المقبل.يذكر أن الفيلم حصد الجائزة الأولى في مهرجان الخليج في دبي للعام الحالي، وشارك في عدد من المهرجانات العالمية خلال الستة أشهر الماضية.rnبيت السلام في لندن يضيّف عالم الفلكعبد العظيم السبتييضيف بيت السلام التابع لمؤسسة الحوار الإنساني في لندن البروفيسور عبد العظيم السبتي، في محاضرة عن الظواهر الكونية وتأثيراتها ومالها من آثار بدءاً بما هو قريب؛ كالنيازك ومالها من آثار  أو التأثيرات البعيدة التي تتعرض لها المجرة  على المجرة كانفجار السوبر نوفا وكيف تؤثر عناصره. والمعروف  أن الدكتور عبد العظيم السبتي هو أول من أدخل تعليم علم الفلك إلى العراق وعمل على تأسيس القبة الفلكية (للنظام الشمسي) في بغداد كما أنشأ مرصداً جويا في جبل كوريك في أربيل.والسبتي عضو في جمعية الفلكيين والاتحاد الفلكي الدولي يعمل في الوقت الحالي كبروفيسور في جامعة لندن للأرصاد الجوية.rnأمسية أدبية تجمع سوزان سامي والحيدريعبد الخالق دوسكي/ دهوك نظم اتحاد أدباء الكرد في دهوك أمسية شعرية لكل من القاصة والشاعرة سوزان سامي جميل والشاعر والمترجم ماجد الحيدري في قاعة اتحاد الأدباء في دهوك.في بداية الأمسية رحب الكاتب حسن السليفاني رئيس اتحاد أدباء دهوك بالضيفين وقدمهما للحضور، مبينا أن الاتحاد قام بتنظيم هذه الأمسية التي جمعت بين قراءة القصص والأشعار ضمن إسهامه بتطوير الحركة الأدبية في محافظة دهوك وخدمة الأدب الكردي بشكل عام ،وبعدها درج الشاعر ماجد الحيدري بإلقاء عدد من قصائده باللغة العربية ثم أعقبته القاصة سوزان بقراءة بعض قصصها. الشاعرة سوزان سامي التي ألقت مجموعة من القصص في هذه الأمسية قالت" لقد حاولت من خلال القصص التي قرأتها أن أركز على نشر مفاهيم إنسانية من خلال توظيف التراث والمواقع والأساطير الكردية كي يكون المتلقي على علم بالأدب الكردي وحقيقته ويدرك مواطن الجمال فيه من خلال الصور المتنوعة التي أردت إبرازها من خلال النماذج التي قرأتها على الحضور".