عادل مردان إلى محمود عبد الوهابفي مقبرة ِالحسنتنامُ أخيراًلا ترغبُ بمزيد" فما جنيتَ على أحد "قفشاتُكَ كثيرة ٌ لا تُحصى
أشهرها أنّكَلم تكتبْ وصية ًفأربكتَ المشرفينَ على الدفنكنّا نتخاطرُ فتضحكتضحك ُ من القلبعندماخذلت َالوصاياوَفرٌ من (رائحة الشتاء)أنت نورسٌ شاردٌتكتبُ عنا إقصوصة ً شائقةكالبرق ِ تجيءُ الفكرة ُقبل َ الإضطجاع ِ الطويلرحلّتنا بالسرد ِ إلى الإسكيموفأخذناعراقَالبطائح ِالىالقطبما الذي يحدث ُ هناكفي رحلتك َالأبديّة ؟كيف َ هي الأحوال ُفي الإقليم الثامن ؟بينما تتفتحُ عوالم ُ وبرازخإشحنْ نقالكَ بالقهقهات العاليةسأرسلُها إليك َالنغماتِ التي كنتَ تُحبّ
مرثية الذي رأى
نشر في: 23 مارس, 2012: 06:28 م