تناولت المواقع الالكترونية والصحف المحلية خبراً عن الفنانة عفيفة اسكندر كونها تعاني من ضائقة مالية ولا يوجد لديها مورد مالي لتأمين مستلزمات المعيشة، ولأن الخبر نشر على لسان نهرين بوليس وكيلة عفيفة اسكندر والتي ترعاها، فقد اتصلت المدى بالسيدة نهرين التي أكدت أنها لم تتعرض إلى الجوانب المالية في حياة الفنانة الكبيرة عفيفة اسكندر
ولكنها تحدثت عن تدهور وضعها الصحي، مضيفة أنها تتسلم ومنذ أكثر من أربع سنوات راتبا شهريا وقدره ألف دولار من مؤسسة المدى لتأمين احتياجات الفنانة عفيفة اسكندر، ومن اجل توضيح الأمر لعشاق فنانة العراق الكبيرة عفيفة اسكندر، المدى تنشر الإقرار الذي كتبته السيدة  نهرين ليس بدافع الاستعراض، فالفنانة الكبيرة تستحق منا أكثر وتستحق أن يوليها جميع العراقيين بكل أطيافهم الرعاية والحب لما قدمته للفن العراقي على مدى عقود طويلة.