الحلة/المدى شائعة تحدثت عن طفل ولد ليحذر الناس من وباء محتمل، الوقاية منه لا تكون بغير الحناء، هكذا كانت البداية، إلا أن الأمر تطور ليصل إلى دور العبادة، وعلم الفلك، ويأخذ جوانب اقتصادية وثقافية واجتماعية.لا يعرف حتى الآن أين ولد طفل الحناء، من هم ذووه؟، أو ما هو المرض المجهول الذي حذر منه؟ كما أن قصته هذه تثير شكوكا مختلفة، أبرزها كيف فات من حضروا ولادته تصويره بأجهزة الموبايل التي توثق كل شاردة وواردة؟
الأمر على ما يبدو لا علاقة له بغير الترويج لبضاعة كاسدة، خاصة أن سوابق مماثلة أنقذت بعض التجار من خسائر فداحة، مثل كساد (الماش) في مخازنهم. التفاصيل ص7
فوبيا "طفل الحناء" تغادر العراق إلى أوروبا
نشر في: 20 مايو, 2012: 08:35 م