روداو: منظمتان دوليتان تنتقدان عمليات فحص العذرية لفتيات في كردستاننقلت صحيفة روداو في خبر لها  أن منظمتين دوليتين انتقدتا بشدة ما تقوم به الجهات الرسمية الطبية من عمليات فحص للفتيات للتأكد من العذرية.وأضافت الصحيفة أن منظمة مراقبة حقوق الإنسان الدولية (هيومن رايت ووتش) ومنظمة العفو الدولية طلبتا من العراق أن يمنع إجراء مثل هذه الفحوص.ونقلت الصحيفة عن مدير معهد الطب العدلي في السليمانية أن المعهد قام العام الماضي بفحص 323 فتاة بينهن 270 طفلة دون الثامنة من العمر.
وقالت الصحيفة في مقال آخر،إن الاتحاد الإسلامي الكردستاني والجماعة الإسلامية لا تتفقان مع حركة التغيير في مسألة الانسحاب من العملية السياسية في إقليم كردستان.ونقلت الصحيفة عن مسؤول العلاقات الخارجية في حركة التغيير محمد توفيق رحيم قوله إن حكومة إقليم كردستان أطلقت الكثير من الوعود دون أن تنفذها وان هناك حاجة إلى تغيير السلطة.ونفى حزبا المعارضة الإسلاميان أن تكون حركة التغيير قد طرحت عليهم أمرا كهذا للتشاور بخصوصه، وان يكونا قد فكرا بالانسحاب من العملية السياسية.rnجاودير:تحذير أميركي من صدامات صحيفة جاودير كتبت أن الولايات المتحدة الأمريكية حذرت قوات البيشمركة والجيش العراقي من أية صدامات بينهما وان يحلا المشكلة عبر الحوار بأسرع وقت.ونقلت الصحيفة عمن سمتهم بخبراء عسكريين كرد قولهم إن الحكومة العراقية تحاول بذريعة الأوضاع في سوريا السيطرة على مناطق إستراتيجية في محافظة الموصل خاضعة لسلطة إقليم كردستان.ونقلت الصحيفة عن مصدر في اللواء الثامن لقوات البيشمركة أن اللواء الثاني والثالث والثامن التابعة لوزارة البيشمركة في حالة الاستعداد التام.ونقلت الصحيفة عن ناشطين كرد سوريين قولهم أن اردوغان سيجازف إذا مانفذ تهديده بشن هجوم تركي على المناطق الكردية في حال تشكيل إقليم  كردستان سوريا.وقال رضوان بهاء الدين الأستاذ في جامعة صلاح الدين إن تصريحات اردوغان غير متوقعة لكنه لا يستطيع شن هجوم على كردستان بسهولة لان عملا كهذا يعتبر معاديا للكرد في كل مكان.وأضافت الصحيفة إن الإعلام العربي يعمل على تغذية الخلافات الكردية في سوريا من اجل إشعال نار الحرب الداخلية بينهم.rnكوردستاني نوى:بقاء الحصة التموينية كما هي صحيفة كوردستاني نوى كتبت تقول إن الحصة التموينية ستبقى على ماهي عليه.ونقلت الصحيفة عن وزير التجارة العراقي خير الله بابكر أن مفردات الحصة التموينية ستبقى كما هي لان الميزانية المخصصة لها والبالغة 4 ترليونات تكفي فقط لخمس مواد ولـ 34 مليون عراقي.وأضاف الوزير إن خلق سوق حرة في العراق أمر ليس بالسهل  وأضاف إن الوزارة إذا ما وزعت مبالغ الحصة على المواطنين بدل المواد فان كل فرد سيحصل على 10 آلاف دينار وان نزول مثل هذا المبلغ إلى السوق سوف يؤدي إلى ارتفاع الطلب بشكل كبير.