TOP

جريدة المدى > الملاحق > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 29 أغسطس, 2012: 09:20 م

الغارديان: نشطاء إيرانيون يطالبون بان كي مون بزيارة السجناء السياسيين في طهرانقالت الصحيفة إن المعارضة الإيرانية قد حثت الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على زيارة السجناء السياسيين في إيران والضغط على النظام في طهران بشأن سجله في حقوق الإنسان، وذلك خلال الزيارة المثيرة للجدل التي سيقوم بها إلى طهران للمشاركة في قمة عدم الانحياز المقررة هذا الأسبوع.
وكان بان كى مون قد تحدى مطالب الولايات المتحدة وإسرائيل بمقاطعة هذه القمة التي تعد أكبر مؤتمر دولي تشهده طهران منذ 3 عقود، وسيحضره كبار المسؤولين من أكثر من 100 دولة في العالم، ومن بين المشاركين فيه الرئيس محمد مرسى.وتوضح الصحيفة أنه في مكان ليس بعيدا عن مقر انعقاد القمة في شمال طهران، يوجد عدد من النشطاء الإيرانيين يقبعون خلف الأسوار في سجن إيفن سيئ السمعة، وتأمل المعارضة أن تستغل زيارة كبار الشخصيات العالمية لتسليط الضوء على محنة السجناء السياسيين، لاسيما معاملة النظام لقائدي المعارضة حسين موسوي ومهدي كروبى اللذين فرضت عليهما الإقامة الجبرية منذ أكثر من 18 شهرا. ونقلت الصحيفة عن أردشير أمير أرجوماند، المتحدث باسم موسوي، قوله في تصريحات خاصة لها إنه يتوقع أن يستغل الأمين العام للأمم المتحدة منصبه كأرفع مسؤول في المنظمة الدولية لمساءلة السلطات الإيرانية بشأن تعاملها مع موسوي وزوجته وكروبي. من ناحية أخرى، كتب مجموعة من الأكاديميين والنشطاء الإيرانيين خطابا لبان كي مون يدعونه لاستغلال الزيارة لتسليط الضوء على الظروف القاتمة لحقوق الإنسان في إيران ولقاء موسوي وكروبي. وقال الموقعون على هذا الخطاب وعددهم أكثر من 400 من المفكرين إن زيارة كي مون يجب أن توفر فرصة فريدة للحديث عن الظروف السيئة لحقوق الإنسان في إيران في المقام الأول. وتابع الخطاب قائلا: باسم الإنسانية وميثاق الأمم المتحدة، نلتمس منكم التدخل لإنهاء الأوضاع المتدهورة لحقوق الإنسان، والعنف الذي ترعاه الدولة في إيران. وتقدم النشطاء بطلب مماثل لكل من الرئيس محمد مرسى ورئيس الوزراء الهندي مانموهان سيناه. وكان المتحدث باسم كي مون قد أكد على أن الأمين العام ينوي أن يناقش حقوق الإنسان مع السلطات الإيرانية على أي المستويات.rnالتليغراف:عضو بفرقة العمليات الخاصة الأمريكية يكشف عن تفاصيل جديدة في قتل بن لادننشرت الصحيفة تفاصيل جديدة عن كيفية مقتل زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن. وقالت إنه في كتاب جديد يتحدث عن تفاصيل العملية، ذكر المؤلف أن بن لادن قد أصيب برصاصة في الرأس عندما كان ينظر خارج باب غرفة نومه في المجمع السكني الذي كان يختبىء به في مدينة أبوت أباد بباكستان.وقالت الصحيفة إن عنصرا سابقا بوحدة سيل البحرية الأمريكية التي نفذت عملية قتل بن لادن ذكر في الكتاب الذي استخدم فيه اسما مستعار له، وهو مارك أوين، لدواع أمنية، وبعنوان "يوم عسير" إنه كان يقف مباشرة خلف قائد العملية حيث توجه ومن معه إلى الدور العلوي في المنزل المكون من طابقين.ويقول المؤلف إن بن لادن تراجع إلى غرفة نومه بعد إطلاق النار وتبعه الجنود الأمريكيون ليجدوه راقدا في بركة من الدماء مع وجود ثقب واضح في الجانب الأيمن من رأسه وعويل امرأتين بجواره.ويقول أوين إن قائد العملية سحب السيدتين بعيدا عن الطريق ووضعهما في ركن وقام هو وباقي الفرقة التي كانت معه بإطلاق النار عدة مرات على بن لادن حتى رقد بلا حراك. ويقول أوين إنه تم تصويب أشعة ليزر على صدره وأطلقت عدة رصاصات، وأصابته، وذلك وفقا لما نقلته صحيفة هفينتجتون بوست البريطانية عن نسخة الكتاب التي حصلت عليها. ووجدت فرقة سيل في ما بعد سلاحين مخزنين عن المدخل ولم يتم مسهما. ويتابع أوين قائلا: "إن بن لادن لم يكن مستعدا حتى للدفاع، لم يكن لديه نية القتال، فقد طلب من أتباعه على مدار عقود  أن يرتدوا السترات الناسفة ويقودوا الطائرات ليخترقوا المباني لكنه لم يلتقط حتى سلاحه".وكان بن لادن يرتدي على مابيدو تى شيرت أبيض وبنطلونا فضفاضا وسترة طويلة.وتقول التليجراف إن ما ورد في هذه الشهادة يتناقض مع الرواية الرسمية الأمريكية للأحداث والتي تنص على أن بن لادن لم يقتل إلا بعد أن عاد إلى غرفة نومه لأنهم افترضوا أنه يبحث عن سلاح، ولم يرد المتحدث باسم البيت الأبيض تومى فيتور على هذا التناقض.وتلفت الصحيفة إلى أنه كان من المقرر نشر كتاب "يوم عسير" في 11 سبتمبر، إلى أن دار النشر دونتون قررت تبكير موعد طرحه بأسبوع بسبب الطلب المتزايد لشراء الكتاب الذي جاء على قمة مبيعات كتب أمازون.وتشير الصحيفة إلى كشف آخر غير مريح للمسؤولين الأمريكيين الذين قالوا إن جسد أسامة بن لادن كان يعامل بكرامة قبل أن يتم دفنه وفقا للشريعة الإسلامية في البحر، فقد ذكر المؤلف أنه في رحلة الهليكوبتر بعد تنفيذ العملية كان قد وجد الجندي سيل ويدعى "والت" يجلس على صدر بن لادن حيث كانت الجثة ممدة أمام قدمي المؤلف في منتصف مقصورة الطائرة.وكانت قناة فوكس الإخبارية الأمريكية قد قالت إن المؤلف هو مات بيسونيت (36 عاما)، وهو عضو في فرقة العمليات الخاصة "سيل" وشارك فيها بنفسه.ومثل الإعلان عن نشر هذا الكتاب الأسبوع الماضي مفاجأة سواء بالنسبة للبيت الأبيض أو لوز

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق ذاكرة عراقية

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

اشتعال أزمة سوريا وتركيا.. ورومني يدعم تسليح المعارضة
الملاحق

اشتعال أزمة سوريا وتركيا.. ورومني يدعم تسليح المعارضة

  دمشق / BBCبعد أيام من سقوط القذائف السورية عبر الحدود إلى تركيا، ما يزال التوتر وأعمال القتل، تتصاعد على جانبي الحدود، في وقت أعلن فيه مقاتلو المعارضة قرب السيطرة على معسكر للجيش النظامي...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram