بغداد/ المدىلأنها جميلة جداً.. فقد كان الجميع يسعى للتودد إليها .. حيث تعرفت (ش) وهي طالبة في الإعدادية على إحدى جاراتها وأصبحت العلاقة قوية جداً بينهما .. وذات يوم طلبت هذه الجارة وتدعى (م) منها أن تبيت معها في الشقة لظروف سفر زوجها خارج العراق وإنها تخاف أن تنام في الشقة وحدها ..
وافقت (ش) بعد ان استأذنت أمها ، فهي ستنام مع فتاة جيران لها ومتزوجة من شخص معروف ولا مجال للخوف عليها .. وفعلا حضرت (ش) إلى شقة جارتها التي قابلتها بالحفاوة والاهتمام الكبير مما جعل (ش) تأخذ كل حريتها في الشقة .. وبعد ان تناولت العشاء مع جارتها وشاهدتا إحدى المسلسلات التركية طلبت (م) من (ش) ان تأخذ راحتها وتعتبر الشقة هي شقتها .. ثم أخذتها إلى غرفة النوم وأخرجت لها من دولاب الملابس مجموعة من ملابس النوم لتأخذ رأيها في ارتداء أي واحدة منها في أثناء مبيتها في هذه الليلة كانت الملابس مثيرة وجميلة وجريئة مما أدى بــ(ش) أن تعجب بإحداها وبدأت بقياسها على جسمها في حين قامت (م) بخلع ملابسها أمام (ش) وجلست بملابسها الداخلية وذلك لإزالة الحواجز النفسية حتى لا تصدم إحداهما برد فعل غير متوقع . كان هذا اللقاء الأول حيث بدأت فيه وصلات الضحك والتنكيت ثم طلبت (م) في نهاية الجلسة من (ش) عمل مساج لها لأنها تشعر بألم بأسفل البطن!استجابت (ش) وبدأت تعمل المساج أسفل البطن لجارتها وعندما انتهت طلبت منها أن تقوم هي بعمل مساج لها وتدريبها على أحدث الطرق في عمل المساج، في حين ذلك طلبت منها خلع ملابسها لعمل المساج .. لكن (ش) شعرت بالخجل في بداية الأمر ولكنها طاوعت إلحاح جارتها وأنهما فتاتان لوحدهما . فعلا قامت (ش) بخلع ملابسها وجلست بملابسها الداخلية وبدأت (م) تتحسس جسدها ووضعت يدها في أماكن حساسة لها مما أدى بها إلى شعور غريب وجميل والرغبة والنشوة وإثناء عمل المساج كانت (ش) تفكر في كلمات زميلتها في المدرسة عن تجربة سابقة مرت بها مع إحدى المدرسات حيث هنالك علاقة خاصة تبدأ بين الفتيات مع بعضهن البعض .. أحست (ش) بارتياح لما تفعله جارتها معها ومرت اول ليلة وفي ثاني يوم جاءتها (م) وطلبت منها المبيت معها هذا اليوم أيضاً. ولكنها خشيت ان يتوجه شعورها الى بنت مثلها فرفضت طلبها.. ولكن تحت الحاح (م) وافقت على المبيت والذهاب الى شقتها. وحدث معها ما كان تتوقعه من جارتها ولكن هذه المرة كان بطريقة مختلفة وأكثر جرأة وبدأت تتعامل معها بممارسات شاذة. وفي اليوم الثالث عندما جاءتها جارتها رفضت (ش) ذلك وخافت على نفسها أن تمارس هذه العلاقة مع سيدة أخرى وتصبح متعودة عليها. حضرت (م) في المساء إلى منزل (ش) لدعوتها إلى المبيت فرفضت وعندما سألتها أمها عن سبب الرفض قصت عليها الحكاية من أولها.. جن جنون الأم فذهبت مسرعة إلى شقة (م) وتشاجرت معها وفضحتها أمام الجيران.. وعندما أحست (م) بالفضيحة ولكي تبرئ نفسها أخذت تصرخ أمام الجيران وادعت بان (ش) سرقت ملابسها وحليها الذهبية عندما كانت مشغولة بتنظيف البيت .. أصبحت هذه القصة والفضيحة على كل لسان في المحلة وعندما عاد زوجها انتقل إلى محلة أخرى ستراً للقيل والقال!
لو ضامك الضيم.. أعبر التختة
نشر في: 16 سبتمبر, 2012: 06:37 م