دبيعودة نادي العراق للمستثمرين في بداية الشهر الحالي عاد "نادي العراق" بعد استراحة موسم الصيف. يعتبر النادي الشبكة الحصرية الوحيدة في دبي للمستثمرين وكبار المهنيين في قطاع الطاقة العراقي. أكثر من ثمانين شخصا كانوا يتفرغون للاستماع إلى ضيف البرنامج ديفيد دينمان – خبير التفجيرات النفطية والمدير الفني لخدمات هندسة التفجيرات.
rnمن بين زبائن السيد دينمان، شركة نفط الجنوب والعديد من شركات النفط العالمية في العراق . نادي العراق هو منتدى يركز على شركات الأعمال يديره أشخاص يفهمون طبيعة القيام بالأعمال في العراق. هذه الشبكة الحصرية تجمع كبار المهنيين لمشاركة تجارب العمل في قطاع الطاقة العراقي. كما يقوم الضيوف بارتباطات تساعدهم على إيجاد حلول للتحديات التي يواجهونها في البلاد. rnطهرانrn rnهبوط العملة رغم الدعم الحكومي rnانخفضت العملة الإيرانية، مساء أمس، في طهران بنسبة 5% لتسجل أدنى مستوى على الإطلاق مقابل الدولار الأميركي، مما يشير إلى أن الجهود الحكومية الجديدة لتحقيق استقرار العملة ربما تكون قد أتت بنتائج عكسية.rnوقال موقع مظنة الإلكتروني لأسعار العملة إن سعر الريال بلغ 26500 مقابل الدولار في السوق الحرة مساء أمس مقارنة بـ25200 عند إغلاق اليوم السابق.rnوقد خسرت العملة الإيرانية أكثر من نصف قيمتها في العام الماضي بسبب العقوبات الأميركية والأوروبية على القطاع المصرفي وصادرات النفط الإيرانية، والتي تهدف إلى إجبار طهران على التخلي عن برنامجها النووي.rnوهرع الإيرانيون إلى تجار عملة غير رسميين لتحويل مدخراتهم إلى عملة صعبة مما أدى إلى تسارع هبوط الريال.rnوجاء هبوط سعر العملة عقب إطلاق الحكومة يوم الاثنين الماضي مركزا يزود مستوردي بعض السلع الأساسية بالدولار بسعر يقل نحو 2% عن سعر السوق الحرة.rnوقال مسؤولون إنهم سيستخدمون عوائد مبيعات إيران من النفط والبتروكيماويات لتزويد المركز بالعملة الصعبة، وهو ما من شأنه أن يقلل الضغط على الريال مع تلبية طلب المستوردين على العملة الصعبة.rnغير أن الخطة أتت فيما يبدو بنتائج عكسية لأنه يتعين حاليا على معظم مستوردي السلع الأساسية شراء الدولار من المركز بسعر يقترب من سعر السوق الحرة ومرتبط بتحركاته المتقلبة.rnعقوبات أوروبية جديدة rnالصينrn rnتويوتا ونيسان تخفضان إنتاجهما rn rnخفضت كل من شركتي السيارات اليابانيتين تويوتا ونيسان إنتاجهما من السيارات في الصين بسبب تراجع المبيعات في ظل توتر العلاقات بين الصين واليابان على خلفية أزمة جزر بحر الصين الشرقي.كما تعتزم الشركتان إغلاق مصانعهما في الصين قبل أيام من عطلة سنوية للاحتفال بمهرجان الخريف والعيد الوطني تمتد لخمسة أيام. وذكرت صحيفة نيكاي الاقتصادية اليابانية أن تويوتا ستغلق مصنعها في إقليم غوانغ دونغ اعتبارا من اليوم قبل الموعد المقرر للعطلة بأربعة أيام.rnيشار إلى أن مبيعات تويوتا في الصين انخفضت بنسبة 30% منذ تفجر الأزمة بين طوكيو وبكين بسبب النزاع بينهما على مجموعة من الجزر غير المأهولة في بحر الصين الشرقي.rnوأشارت الصحيفة إلى أنه سيتم إلغاء فترة العمل الليلية في مصنع تويوتا في غوانغ دونغ عندما يستأنف العمل بعد العطلة، وهو ما يعني انخفاض طاقته الإنتاجية من مستواها الحالي وهو 30 ألف سيارة شهريا.rn rnلندن rnارتفاع الضرائب يهدد الطبقة الوسطى rn rnودعا نائب رئيس الوزراء البريطاني، نيك كليج، إلى فرض ضرائب إضافية على أغنى 10% من السكان في بريطانيا، أو من تزيد دخولهم السنوية على 55 ألف جنيه إسترليني، إلا أن جريدة "ديلي ميل" وصفت اقتراح كليج بأنه "عدوان على الطبقة المتوسطة"، وأوضحت أنه يوجد في بريطانيا ثلاثة ملايين شخص تزيد دخولهم السنوية على 55 ألفاً، وهو ما يعني أن الضريبة تطال الطبقة المتوسطة وليس الأغنياء فقط. وعادة ما تشكل الضرائب هاجساً بالنسبة للمستثمرين الذين يبحثون عن ملاذات آمنة لأموالهم، فيما تحاول المملكة المتحدة الإبقاء على مناخها الاستثماري الجاذب الذي يستقطب أعداداً كبيرة من المستثمرين، خاصة المستثمرين العرب الذين يفضلون بريطانيا على غيرها. وأبدى العديد من المحللين الاقتصاديين الذين تحدثوا لـ"العربية.نت" اعتقادهم بأن فرض ضرائب جديدة سيؤدي إلى تأثيرات سلبية، وسيقلل من الجاذبية الاستثمارية للمملكة المتحدة، سواء من جهة الاستثمارات العربية أو الأجنبية. rnباريسrn rnثلاثة ملايين عاطل rn rnقال وزير العمل الفرنسي ميشيل سابين إن تقريرا شهريا للبطالة ينشر في وقت لاحق، يوم الأربعاء، سيظهر أن عدد العاطلين عن العمل تجاوز الثلاثة ملايين في آب. وأبلغ سابين الذي تولت حكومته اليسارية السلطة في مايو/ أيار قناة فرانس 2 التلفزيونية "من الواضح أنه سيكون تقريرا سيئا".وقال إن التقرير الحكومي سيظهر ارتفاع عدد العاطلين مجددا في أغسطس/ آب ليتجاوز مستوى الثلاثة ملايين. وكان عدد العاطلين زاد للشهر الخامس عشر في يوليو/ تموز عندما دخل 41 ألفا و300 شخص
خارج الحدود
نشر في: 26 سبتمبر, 2012: 07:47 م