rnاليونان بحاجة ماسة لأموال الإنقاذقال رئيس الوزراء اليوناني أنطونيس ساماراس إن بلاده في حاجة ماسة للقسط القادم من أموال الإنقاذ الذي يجب أن يوافق عليه الدائنون.rnوأضاف في مقابلة مع صحيفة 'تو فيما' اليونانية أنه لن يتم تحويل هذه الأموال حتى توافق الحكومة اليونانية على حزمة من سياسات التقشف.rn
rnوتابع 'إن الاقتصاد اليوناني ينتظر هذه الأموال كما تنتظر الأرض العطشى الغيث'، مشيرا إلى أن نقص الأموال يهدد حاليا بإغلاق الشركات الناجحة في البلاد.rnويبدأ وزير المالية اليوناني يانيس ستورناراس مباحثات في أثينا مع ممثلين من الدائنين الثلاثة وهم صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي والبنك المركزي الأوروبي.rnوقد أعطى الدائنون حكومة ساماراس الائتلافية مهلة أسبوع للموافقة على حزمة تقشف يصل خفض النفقات فيها إلى 13.5 مليار يورو (17.5 مليار دولار) من أجل تقديم قسط من أموال الإنقاذ يبلغ 31.5 مليار يورو مجمدة إلى حين تنفيذ الحزمة. وأوضح ساماراس أنه يجب على الائتلاف الحكومي الموافقة على الحزمة خلال أيام. ويسعى ساماراس للتغلب على المقاومة التي يبديها الاشتراكيون واليساريون المعتدلون في الائتلاف الحاكم الذين يعارضون فرض إجراءات تقشف جديدة في بلد يعاني  خفض الإنفاق للعام الثالث على التوالي. rnمصر rn rnقرض  تركي بقيمة مليار دولار rn rnقال وزير المالية المصري  ممتاز السعيد إنه تمت الموافقة خلال مباحثات الرئيس محمد مرسي ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بالتوقيع على قرض بمليار دولار من تركيا.rnوأوضح السعيد، أن القرض يأتي ضمن حزمة المساعدات التي أعلنت عنها تركيا قبل أسبوعين لمصر، وهي قرض بملياري دولار.rnجاء ذلك خلال زيارة سريعة لأنقرة، التقى فيها الرئيس محمد مرسي مع الرئيس عبدالله غول، ورئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، كما التقى مجلس الأعمال المصري التركي لاستكشاف فرص الاستثمار في مصر، وإقامة المشروعات المشتركة في مختلف الأنشطة الإنتاجية والخدمية. ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن المتحدث باسم الرئاسة المصرية ياسر علي أن فائدة هذا القرض لا تزيد على 1%" وان المليار دولار الأخرى ستكون في صورة استثمارات تركية في مصر وشراكة في مشروعات البنية التحتية.rnوكان مجلس الوزراء المصري قد وافق على البدء في مباحثات مع الجانب التركي لتسيير خط ملاحي وتسهيل خدمات النقل والترانزيت عبر الأراضي المصرية لتكون مصر بوابة التجارة الخارجية التركية لدول الخليج، ثم آسيا وأوروبا. rnقطر rn rnتستثمر 124.5 مليار ريال في بريطانياrn rnقدّر مدير الاستراتيجيات التجارية بوحدة المملكة المتحدة للتجارة والاستثمار نيك آرتشر حجم الاستثمارات القطرية المعلنة بنحو 124.5 مليار ريال، مشيرا إلى أن المملكة المتحدة تعد من الوجهات الرئيسية للاستثمار والتجارة لقطر في الخارج على غرار باقي دول مجلس التعاون الخليجي.rnوقال آرتشر في تصريحات ، إن المملكة المتحدة تسعى إلى جذب المزيد من الاستثمارات للمنطقة من خلال   تحسين مناخ الأعمال و الارتكاز أكثر فأكثر على الميزات التفاضلية التي تتمتع بها المملكة المتحدة.rnوأشار آرتشر إلى أن الاستثمارات القطرية تتميز بالتنوع و تشمل العديد من  المجالات على غرار قطاعات الطاقة والعقار والبنوك وغيرها  ، مشيرا إلى أن الاستثمارات القطرية في الفترة القليلة القادمة ستشهد ارتفاعا.rnولفت مدير الإستراتيجية التجارية بوحدة الاستثمار والتجارة إلى أن الوحدة تعتبر جهة حكومية تساعد الشركات البريطانية على الانخراط في الاقتصاد العالمي و تشجع الشركات العالمية على تقوية فرص الشراكة مع المملكة المتحدة.rnوبين أن خبراء الوحدة يقومون بمساعدة الشركات البريطانية لدخول نحو 96 سوقاً عالمية، من خلال   شبكة مستشارين ومتخصصين في جميع أنحاء المملكة المتحدة والسفارات البريطانية في مناصب دبلوماسية وأخرى في جميع أنحاء العالم. rnالصينrn rnواردات الحــــــــــــــديـــــد تــــــــــــهدد الصنــــــــــــاعة المحليــــــــــةrn rnتواجه صناعة الحديد مخاطر كبرى بسبب فتح باب الاستيراد للحديد الصينى، وبيعه بأسعار تقل عن نظيره المصري بـ 400 جنيه للطن الواحد، الأمر الذي يهدد بإغلاق المصانع المحلية التي لن تستطيع الصمود أمام المنافسة، وتشريد آلاف العمال.rnوقال المهندس خالد البورينى، صاحب مصنع لإنتاج الحديد ببورسعيد :إن استيراد الحديد من الصين سيمثل كارثة على الإنتاج المحلي خصوصًا أن حجم الإنتاج حاليًا أكبر من الاحتياج أو الطلب.rnوأوضح أن ذلك يمثل سلاحًا ذا حدين، فإذا أغلقنا باب الاستيراد قد يظهر احتكارا ممنهجا للصناعة وارتفاعًا في الأسعار، وإذا سمحنا للحديد الصيني بالذات، فسيؤدي لإغراق السوق المحلية بسبب رخص السعر، مما يهدد بإغلاق المصانع المحلية وتشريد عمالها.rnوأضاف أن الحل في تقنين عملية الاستيراد بما لا يؤذي الصناعة الوطنية وتطبيق سياسة تسعير تحترم المستهلك، وتشكيل