بالرغم من الحملات الشعواء التي قادها بعض الصحفيين الخليجيين للتأثير على الروح المعنوية لكابتن منتخبنا الوطني يونس محمود قبيل لقاء الأسود مع المنتخب الإماراتي في نهائي كأس الخليج الاخيرة ، إلا ان السفاح رد عليهم بأداء ولا أروع ولم يكتفِ بذلك ، بل مهر
بالرغم من الحملات الشعواء التي قادها بعض الصحفيين الخليجيين للتأثير على الروح المعنوية لكابتن منتخبنا الوطني يونس محمود قبيل لقاء الأسود مع المنتخب الإماراتي في نهائي كأس الخليج الاخيرة ، إلا ان السفاح رد عليهم بأداء ولا أروع ولم يكتفِ بذلك ، بل مهر مشاركته الايجابية في الدورة 22 بهدف التعادل الذي أكد انه يستحق البقاء في الفترة المقبلة لما أبداه من تعاون كبير مع اللاعبين الشباب، وما بذله من جهد وفير لمصلحة المجموعة لاسيما ان المشوار الصعب الذي سيمضيه منتخبنا الوطني في تصفيات أمم آسيا امام منتخبي الصين والسعودية تحديداً يتطلب وجود قائد بمستوى يونس لإنجاز المهمة.










