TOP

جريدة المدى > ناس وعدالة > اخبار منوعة

اخبار منوعة

نشر في: 3 مارس, 2013: 08:00 م

فيلم "اوجوردوي" للفرنسي-السنغالي آلان غوميس يتوّج في مهرجان فيسباكو فاز فيلم "اوجوردوي" للمخرج الفرنسي-السنغالي آلان غوميس السبت في واغادوغو بجائزة مهرجان فيسباكو الكبرى وهو الملتقى السينمائي الأفريقي الرئيس. وتسلّم آلان غوميس جائزة "حصان ينينغا الذ

فيلم "اوجوردوي" للفرنسي-السنغالي آلان غوميس يتوّج في مهرجان فيسباكو

فاز فيلم "اوجوردوي" للمخرج الفرنسي-السنغالي آلان غوميس السبت في واغادوغو بجائزة مهرجان فيسباكو الكبرى وهو الملتقى السينمائي الأفريقي الرئيس. وتسلّم آلان غوميس جائزة "حصان ينينغا الذهبي" وهي الأهم في المهرجان، من رئيس بوركينا فاسو بليز كومباوري خلال حفل اختتام الدورة الثالثة والعشرين للمهرجان الأفريقي للسينما والتلفاز(فيسباكو) أمام نحو 15 ألف متفرج تجمعوا في ملعب عاصمة بوركينا فاسو الكبير. ويروي الفيلم الذي حصل على تأييد "بالإجماع" في لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة، اليوم الأخير في حياة رجل يعرف انه سيموت ويجوب شوارع دكار. ويقوم بدور البطل الأميركي "سول وليامز" وهو ممثل ومغن خصوصاً آت من أوساط الهيب هوب. وقد حاز على دوره الصامت تقريباً في الفيلم جائزة أفضل ممثل. وتقوم الممثلة الفرنسية السنغالية ايسا مايغا بأحد الأدوار الرئيسة في الفيلم. وقال المخرج الباريسي "أنا المؤلف من أجزاء من غينيا بيساو وفرنسا والسنغال سعيد جداً وفخور جداً أن أفوز بأول حصان ذهبي للسنغال". وأضاف أن "غنى السينما الأفريقية اليوم يكمن في تنوعها". وكان "اوجوردوي" ضمن الأفلام الرسمية المختارة في مهرجان برلين للعام 2012. وحازت الجزائرية جميلة صحراوي جائزة الحصان الفضي عن فيلمها "يما" الذي عدّته رئيسة لجنة التحكيم المخرجة الفرنسية أوزان بالسي أنه "تراجيديا قديمة ومعاصرة" عن عائلة حطمها اعتداء إسلامي.  أما جائزة الحصان البرونزي فكانت من نصيب "لا بيروغ" (الزورق) للمخرج السنغالي موسى توريه بشأن مأساة هجرة الشباب الإفريقي إلى أوروبا. وقد تأسس مهرجان فيسباكو العام 1969 وقد ضيّف هذه السنة أكثر من ألف سينمائي وممثل ومنتج. والملفت هذه السنة أن المهرجان الذي يقام كل سنتين أوكلت رئاسة كل لجان التحكيم إلى نساء. وقد رحبت أوزان بالسي واصلها من المارتينيك أن المهرجان وضع النساء "في قلبه وكرمهن". وأعلن المنظمون في الختام أن الدورة المقبلة في العام 2015 ستشهد سابقة أيضاً وهي السماح في فئة الأفلام الطويلة بمشاركة أفلام مصورة بالتقنية الرقمية . ا ف ب

 

في تايوان تأجير عيون لبكاء الموتى

ليس البكاء على الموتى بالمهمة السهلة لذا يستأجر العديد من الناس النادبة ليو- جون لين لأداء هذه المهمة أثناء مراسيم تشييع أناس لم تعرف عنهم شيئا على الإطلاق. وتعدّ ليو أشهر نادبات تايوان، إذ تحترف مهنة ندب الموتى بغية الحصول على سبل الرزق التي تكفل لها الحياة بالرغم من كونها مهنة مثار جدل لأنها تمثل الاتجار بالحزن والتكسب منه. ولكن امتهان النواح له تأريخ طويل في تايوان، إذ تقول التقاليد السائدة في البلاد أن المتوفى يحتاج إلى البكاء بصوت عالٍ بغية العبور بيسر إلى العالم الآخر. وتقول ليو "عندما يتوفى أحد الأحباء، يبكي محبوه كثيراً حتى تحين لحظة مراسيم التشييع، فتعجز العيون عن البكاء". هنا يأتي دور ليو التي تساعد في تحفيز عملية البكاء بنبرة صوت حادة وحزينة. وتضيف ليو انه قديما كانت البنات يتركن مدنهن في سبيل العمل في مدن أخرى، ومع محدودية وسائل المواصلات، كان يصعب عليهن العودة إلى مدنهن حال وفاة قريب لهن للمشاركة في تشييعه، لذا كانت تعمد الأسرة إلى استئجار ما يطلق عليه "ابنة فرعية" (بديلة) تشارك الأسرة خلال مراسيم الحداد.

 

مدير يطلب من موظفيه القيام بواجبات ابنته المدرسية

 كلّف مدير في حكومة محلية بالصين، 9 من موظّفيه بمهمة إنجاز الوظائف المدرسية لابنته البالغة من العمر 12 عاماً. وتناقلت وسائل إعلام صينية خبراً يفيد بأن 9 موظفين في أحد الأقسام بحكومة محلية، لم يكشف في أي منطقة، أمضوا 3 أيام في مسقط رأس الابنة بطلب من مديرهم لإنجاز وظائفها المدرسية. وكشف أحد الموظفين ويدعى تشن، "إن الموظفين التسعة الذين يتمتعون بمهارات مختلفة ساعدوا الطفلة في إنجاز مشروع طلب منها في المدرسة". وأشار إلى أن المدرسة طلبت من التلامذة أن يخبروا بواسطة الرسم أو الصور أو الفيديو أو الكتابة عن مسقط رأس أهلهم وكيف تغيّرت مع السنين. وقال تشن، وهو مصوّر محترف، إن الطفلة أصرّت على الخيارات الأربعة مجتمعة مع أن المطلوب واحد فقط من دون أن تشارك في أي منها. وأضاف أن المدير طلب منه أن يقدمّ الصور شرط أن تبدو وكأن الطفلة هي من التقطتها، مدعياً بأن مديره حذّره من أنه إن كانت الصور جيدة جداً فسيحمّله المسؤولية عن فشل الابنة بسبب ذلك. وقال موظف آخر طلب منه تصوير بالفيديو، إنه أعطى المهمة لصديق في تلفاز محلي، كاشفاً عن أنها ليست المرة الأولى التي يساعد في أحد الواجبات المدرسية للابنة. يو بي اي

 

10 دقائق تغيرّ حياتك.. كافيه النوم بطوكيو للسيدات فقط

معاملة النساء ودلالهن فن لا يتقنه كثيرون، ولكن اليابان تأخذ الخطوات في ذلك الطريق بافتتاحها مطعم خاص جداً في طوكيو للسيدات فقط، لا يقدم لهن كل ما يحتاجونه من شيكولاتة وقهوة وحسب، وإنما يجعلهن الأكثر راحة بين زبائن الكافيهات والمطاعم كذلك، والسبب توفير سرائر للنساء بدلا من الكراسي ليأخذن عليها مشروبهن المفضل ويتمتعن بأكبر قدر من الراحة. وقال موقع الـ"أوديتى سنترال" إن مطعم ومقهى "كوسكا" يراعى عدم حصول النساء على فترات طويلة من النوم أثناء النهار لذا يسمح لهن بأخذ قيلولة بسيطة خلال فترة الراحة من العمل ليشحن نشاطهن من جديد في عشر دقائق فقط ويجعلهم قادرين على مواصلة الأعمال الشاقة. وأضاف الموقع موضحاً أن كثيراً من النساء كانوا يعتقدون أن 10 دقائق نوم في وسط النهار لن تحدث فرقاً كبيراً حتى خضن هذه التجربة ودخلن إلى" كوسكا" ليخرجن منه والحال غير الحال. كما يتلقى المطعم رسوماً بسيطة لقاء النوم 10 دقائق وسط النهار، حيث يفتح المطعم لأربع ساعات فقط وتتهافت عليه السيدات العاملات من كل حدب وصوب.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

ملحق ذاكرة عراقية

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

جانٍ .. وضحية: مدفع السحور.. جاء متأخراً !!

جانٍ .. وضحية: مدفع السحور.. جاء متأخراً !!

كانت ليلة من ليالي رمضان، تناول الزوج (س) فطوره على عجل وارتدى ملابسه وودّع زوجته، كان الأمر عادياً، لكن لسبب تجهّله، دمعت عينا الزوجة. ابتسم في وجهها وهَمَّ بالخروج الى عمله بمحطة الوقود الخاصة...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram