قطر: الأولى عربياً بالتنمية البشرية تصدرت قطر قائمة الدول العربية في تصنيف التنمية البشرية للعام 2013 الذي أصدره برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. واحتلت قطر المرتبة الـ36 عالميا، تلتها الإمارات في المرتبة الـ41، ثم البحرين التي جاءت في المرتبة الـ48،
قطر: الأولى عربياً بالتنمية البشرية
تصدرت قطر قائمة الدول العربية في تصنيف التنمية البشرية للعام 2013 الذي أصدره برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. واحتلت قطر المرتبة الـ36 عالميا، تلتها الإمارات في المرتبة الـ41، ثم البحرين التي جاءت في المرتبة الـ48، في حين تذيل الترتيبَ عربيًا السودان (171) فجيبوتي (164) ثم اليمن (160).وأشار التقرير إلى أن المنطقة العربية تضم دولتين في مجموعة التنمية البشرية المرتفعة جداً هما قطر والإمارات، وثماني دول في مجموعة التنمية البشرية المرتفعة هي البحرين (48) والكويت (54) والسعودية (57) وليبيا (64) ولبنان (72) وعُمان (84) والجزائر (93) وتونس (94).وجاءت ست دول في مجموعة التنمية البشرية المتوسطة هي الأردن (100) وفلسطين (110) ومصر (112) وسوريا (116) والمغرب (130) والعراق (131). كما جاءت خمس دول في مجموعة التنمية البشرية المنخفضة هي اليمن وجيبوتي والسودان وموريتانيا وجزر القمر، وبقي الصومال خارج التصنيف.
اليونان: تحرز تقدماً بالإصلاحات
قال الدائنون الدوليون لليونان إن أثينا تحرز تقدما في الإصلاحات المطلوبة للإفراج عن الدفعة التالية من قروض الإنقاذ، ولكن بعض القضايا ما تزال عالقة.وذكر بيان لممثلي كل من صندوق النقد الدولي والمفوضية الأوروبية والبنك المركزي الأوروبي عقب زيارة لأثينا إنهم سيعودون إلى اليونان بداية الشهر المقبل لمتابعة تقييم تنفيذ الأخيرة لبرنامج الإصلاحات. وكان الدائنون قد أنجزوا أول تقييم لمدى تنفيذ اليونان الإصلاحات المتضمنة في حزمة الإنقاذ المالي في نهاية العام الماضي، وعلى إثر صدور تقرير التقييم أفرج عن دعم مالي بقيمة خمسين مليار يورو (64 مليار دولار).
مصر: تراجع مخزون القمح
أفاد تقرير حكومي أن مخزونات مصر الستراتيجية من القمح تناهز مليونين و208 آلاف طن من القمح المحلي والمستورد، وهو ما يكفي لتسعة وثمانين يوما، أي حتى التاسع من حزيران المقبل. وعادة ما تحتفظ مصر، وهي أكبر مستورد للقمح في العالم، بمخزون يوازي استهلاك ستة أشهر على الأقل، أي 180 يوما، وتعتمد البلاد على الواردات لتوفير نحو نصف استهلاك مواطنيها. وقد انخفضت واردات مصر من القمح بشدة العام الجاري في ظل أزمة اقتصادية تعيشها البلاد، حيث هبط الجنيه المصري أكثر من 8% منذ نهاية 2012 لترتفع تكلفة استيراد القمح، كما هوى الاحتياطي من النقد الأجنبي لمستوى حرج، وقد فاقمت هذه الأزمة من صعوبة سداد مصر قيمة الواردات. واردات مصر من القمح تراجعت بشدة العام الجاري في ظل أزمة اقتصادية تعيشها البلاد حيث هبط الجنيه المصري أكثر من 8% منذ نهاية 2012 لترتفع تكلفة استيراد القمح . واشترت مصر نحو 235 ألف طن قمح من السوق العالمية منذ الأول من كانون الثاني الماضي إلى العشرين من الشهر الماضي، أي ثلث وارداتها في الفترة نفسها من العام الماضي.