كتبت صحيفة "أفرو" اليومية التي تصدر في دهوك إن منظمة (STEP) طلبت من وزارة التربية في حكومة إقليم كردستان الموافقة على مشروع تدريب الباحثين الاجتماعيين في المدارس وتفعيل دورهم في داخل المدارس.وتنقل الصحيفة عن وزير التربية في الإقليم موافقته عل
كتبت صحيفة "أفرو" اليومية التي تصدر في دهوك إن منظمة (STEP) طلبت من وزارة التربية في حكومة إقليم كردستان الموافقة على مشروع تدريب الباحثين الاجتماعيين في المدارس وتفعيل دورهم في داخل المدارس.وتنقل الصحيفة عن وزير التربية في الإقليم موافقته على المشروع الذي قدمته المنظمة بهذا الخصوص.
أما صحيفة "ئاوينه" فقد أشارت إلى أن ذهاب الوفد الكردي إلى بغداد لا نتيجة من ورائه. ونقلت الصحيفة عن عضو البرلمان العراقي لطيف مصطفى قوله إن ما جاء بعد اجتماع الوفد مع التحالف الوطني العراقي من تصريحات حول الاتفاق على الاستمرار في الاجتماعات وتهدئة الأوضاع وحل المشاكل في إطار الدستور تعني بالإجمال أن الطرفين لم يخوضا في صلب الموضوع وتفاصيله. وأضاف مصطفى أن المالكي ليس لديه نية جادة لحل المشاكل وانه يعمل على قتل الوقت فقط، معربا عن عدم تفاؤله بما يجري بين الوفدين ما لم يجر الدخول في تفاصيل الموضوع.
في حين تنقل صحيفة "هولير" في بيان رئاسة إقليم كردستان بخصوص موقف المعارضة الكردستانية الرافض لترشح رئيس الإقليم لولاية ثالثة جاء في البيان أن رئاسة الإقليم التي بعثت في الثامن من هذا الشهر برسالة إلى المفوضية العليا للانتخابات للقيام بتحضيراتها لإجراء الانتخابات البرلمانية، وانتخاب رئاسة الإقليم في موعدها المقرر كان ينتظر من المعارضة أن تبارك هذه الخطوة لا أن تقوم بمزايدات سياسية، وتعلن رفضها ترشيح الرئيس بارزاني ونفى البيان أن يكون الرئيس بارزاني قد بعث برسالته إلى المفوضية تحت ضغط حركة التغيير، لأن الحركة لا تملك هذا الحجم الذي يمكنها من تشكل هذا الضغط .
إلى ذلك كتبت صحيفة "هوال" أن المعلومات التي حصلت عليها تشير إلى أن دولة القانون تناقش حاليا مقترحا لإطلاق سراح طارق عزيز وزير الخارجية في عهد صدام، والمحكوم عليه بالإعدامK وأضافت الصحيفة إن منظمات مسيحية تعمل في مجال حماية حقوق الإنسان كانت قد طالبت بإطلاق سراح عزيز بعد الخطوة التي أقدم عليها نوري المالكي برفع الاتهامات الموجهة إلى مشعان الجبوري، لكن الصحيفة أشارت إلى أن إيران ترفض بشدة هذا المقترح لأن عزيز لعب دورا مهماً في الحرب العراقية الإيرانية وتمكن من كسب الرأي العام العالمي إلى جانب نظام صدام.