علانية ً .. حيثُ روحُ المدينة مشرعة ٌ ..للقصائدِ ، والسردِ، والكتبِ المنزله ...تمرّين .. مترعة ً كالحليبِ وحاسرة ً كالمياهتصلّين ..غامضة ً مثلَ أجمل ِ آلهةٍ في البلادشفاهك سردٌوبينهما قبلة ٌ مضمره حروفك آنية ٌ للسلامووجهُك تمرٌ كريم.فأنتِ خلاصة هذا
علانية ً ..
حيثُ روحُ المدينة مشرعة ٌ ..
للقصائدِ ، والسردِ، والكتبِ المنزله ...
تمرّين ..
مترعة ً كالحليبِ
وحاسرة ً كالمياه
تصلّين ..
غامضة ً مثلَ أجمل ِ آلهةٍ في البلاد
شفاهك سردٌ
وبينهما قبلة ٌ مضمره
حروفك آنية ٌ للسلام
ووجهُك تمرٌ كريم.
فأنتِ خلاصة هذا الكتاب.
علانية ً..
حيثُ ضوءُ القراءة منتشرٌ
في الأزقةِ ، والسوقِ ..
والشكُ فارقة ُالنصّ ..
حيثُ الحروفُ تشكلُ مائدةً للجدال
تعودين غانية ًمثلَ نصٍ قديم
لحاظك صمتُ الأماكن ..
حشرجة ُ الأنهر المطفأه
وعيناك ِ ظلُّ الشريعة في نهرنا ..
وأنا ...
قارئ الوهم ،
أمزجُ زيتَ الجزيرةِ بالرملِ ،
كي أكتبَ الشعرَ وهماً جديدا ...
وأنتِ امتزاجُ الشرائع ِ ، سفحُ التواصلِ ..
لا بابَ يأويكِ في المدن المقفله .
علانية ً ...
حيثُ شكلُ الكتابة منفعلٌ بالقراءات ِ ..
حيثُ الكتابة ُ أنغامُ راوية ٍ للرسائل ِ ..
حيثُ الرسائل ُ تصعدُ ..
تصعدُ في اللازمان
تغنين لحناً ..
هو اللهُ في نصّه الأولِ.
19/10/2012