TOP

جريدة المدى > عام > فعل العمارة.. ونصها

فعل العمارة.. ونصها

نشر في: 31 مايو, 2013: 10:01 م

صدر عن دار المدى ، كتاب جديد، لمؤلفه د. خالد السلطاني، بعنوان "فعل العمارة ..ونصها، قراءة في عمارة الحداثة وما بعدها".يتضمن الكتاب مقدمة وثلاثة فصول. والكتاب غني في الصور المصاحبة للنص الكتابي.من مواضيع الفصل الاول ، نقرأ مايلي : تسعينية جعفر علاوي،ع

صدر عن دار المدى ، كتاب جديد، لمؤلفه د. خالد السلطاني، بعنوان "فعل العمارة ..ونصها، قراءة في عمارة الحداثة وما بعدها".
يتضمن الكتاب مقدمة وثلاثة فصول. والكتاب غني في الصور المصاحبة للنص الكتابي.
من مواضيع الفصل الاول ، نقرأ مايلي : تسعينية جعفر علاوي،عمارة صنو الحداثة، سبعينية المعمار معاذ الالوسي، قراءة في عمارة الحداثة بالعراق، تصاميم زهاء حديد العربية،نخلة غاودي.
اما مواضيع الفصل الثاني فكان منها: قراءة ثانية الى "لو كوربوزيه": فيلا شودهان،جماليات ناطحات السحاب، تربة زمرد خاتون، مبنى السفارة الامريكية ببغداد، درس من دبي، الشقة وماكنتها السكنية، اوقفوا هذا الابتذال، اوقفوا تشويه العمارة، كلمة عن مشروع رأس الخيمة، مسجد ما بعد الكولونيالية، عمارة مدرسة الالسن في كوبنهاغن.
واحتوى الفصل الثالث والاخير من الكتاب، على المواضيع التالية: عمارة، بصحبة الجادرجي، بحثا عن "فكتور هورتا"، قطيعة عمارة ما بعد الحداثة ووصالها، فعل العمارة ...ونصها، وجه العمارة الآخر، في معنى هوية بغداد، I Love NY، قول في اعادة نصب الجندي المجهول، معروضات بت موندريان، العمارة الساخرة، في محبة العراق، ابواب.
وقد اهدى المؤلف كتابه الى "زملائه واصدقائه المعماريين العراقيين، والى الزملاء المعماريين العرب".

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

مدخل لدراسة الوعي

شخصيات أغنت عصرنا .. المعمار الدنماركي أوتسن

موسيقى الاحد: الدرّ النقيّ في الفنّ الموسيقي

في مديح الكُتب المملة

د. صبيح كلش: لوحاتي تجسّد آلام الإنسان العراقي وتستحضر قضاياه

مقالات ذات صلة

جنون الحب في هوليوود مارلين مونرو وآرثر ميلر أسرار الحب والصراع
عام

جنون الحب في هوليوود مارلين مونرو وآرثر ميلر أسرار الحب والصراع

علي بدركانت مارلين مونرو، رمزاَ أبدياً لجمال غريب وأنوثة لا تقهر، لكن حياتها الشخصية قصة مختلفة تمامًا. في العام 1956، قررت مارلين أن تبتعد عن عالم هوليوود قليلاً، وتتزوج من آرثر ميلر، الكاتب المسرحي...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram