5x5

نشر في: 1 يوليو, 2013: 10:01 م

مجلس بغداد
يخصص 500 مليار دينار لمشاريع الأمانة
اعلن مجلس محافظة بغداد، اليوم الاثنين، الموافقة على تخصيص 500 مليار دينار لمشاريع أمانة بغداد "غير المكتملة" ووعد بدراسة المشاريع الأخرى للأمانة في جلساته المقبلة، فيما صوت بالإجماع على اختيار رؤساء اللجان في المجلس.
وقال رئيس مجلس محافظة بغداد رياض العضاض خلال مؤتمر صحفي عقده بمبنى المجلس عقب عقد جلسته الأولى، إن " المجلس وافق على تخصيص مبلغ 500 مليار دينار لمشاريع أمانة بغداد المستمرة وغير المكتملة"، مبينا إن " المجلس سيدرس خلال جلساته المقبلة تخصيص مبالع للمشاريع الأخرى للأمانة بغداد".وأضاف العضاض أن " المجلس صوت في جلسته اليوم على اختيار رؤساء اللجان الخدمية، وتشكيل لجنة جديدة لمتابعة ملف ضحايا الإرهاب"، مشيرا الى "مناقشة عمل لجنة التعويضات ودعمها وتكليف الجهات التنفيذية لدعم هذه اللجنة".
ولفت رئيس مجلس المحافظة الى ان "المجلس سوف يضع معايير لتقييم الأداء، لكي نستطيع تحديد اي انحراف في العمل"، مشيرا الى ان "نجاح مجلس المحافظة هو نجاح للجميع، وفشله هو فشل للجميع".

الإعمار
(3) جسور كونكريتية في المثنى
أعلنت وزارة الإعمار والإسكان "تواصل أعمال إنشاء (3) جسور كونكريتية في محافظة المثنى"، وأوضحت أن هذه الجسور تنفذ "ضمن المشاريع الممولة من القرض الياباني" البالغ (39) مليون دولار، مبينة أنه تم إحالة الخدمات الاستشارية ضمن المرحلة الثانية من التنفيذ الى "شركة ماليزية". وقال بيان لوزارة الإعمار والإسكان، إن "مبلغ القرض الياباني يبلغ (3348) مليون ين ياباني، أي ما يعادل (39) مليون دولار"، مبينا أن "الهيئة العامة للطرق والجسور تواصل تنفيذ أعمالها بإنشاء (3) جسور كونكريتية في محافظة المثنى ضمن المشاريع الممولة من هذا القرض".
وأضاف البيان أن "الجسور هي جسر شمال السماوة الكونكريتي بطول (240) متراً ومقتربات بطول (1.4) كيلو متر وجسر الهلال الكونكريتي بطول (192 متراً ومقتربات بطول 500 متر ) وهو بديل للجسر العائم"، وتابع "إضافة الى جسر المهدي الكونكريتي بطول (192) متراً ومقتربات بطول (500) متر وهو بديل للجسر الأنبوبي".
وتابع أن "تنفيذ هذه الجسور يتم على مرحلتين، الأولى تتضمن استكمال كافة الإجراءات من دراسات ومخططات وجداول كميات ووثائق المقاولة واختيار المقاولين لتنفيذ الخدمات الاستشارية وتنفيذ الأعمال المدنية"، مشيرا الى أن "المرحلة الثانية هي مرحلة تنفيذ العقود حيث تم إحالة الخدمات الاستشارية الى احدى الشركات الماليزية".

كركوك
ترفع سعر الأمبير إلـى4000 دينار
قرر مجلس محافظة كركوك، زيادة تجهيز أصحاب المولدات الأهلية، المتعاقدين مع الحكومة المحلية بالكاز المجاني إلى الـ35 لتراً لكل KV، لشهر تموز، فيما أكد رفع سعر الأمبير الواحد الى الـ4000 دينار عراقي، على أن يكون التشغيل لمدة 24 ساعة. وقال المجلس في بيان له تلقت (المدى برس) نسخة منه أن "مجلس محافظة كركوك قرر زيادة سعر الأمبير الواحد إلى الـ4000 دينار، على أن يتم تجهيز المولدات الأهلية المجاني بـ35 لتراً من الكاز المجاني لكل KV خلال شهر تموز، على ان يكون التشغيل خلال 24 ساعة، نظرا لارتفاع درجات الحرارة خلال هذا الشهر والذي سيتصادف مع شهر رمضان". وأضاف المجلس ان "المجلس قرر أيضا قطع حصة الكاز عن كل يوم عطل للمولدة وخصمه من الشهر الذي يليه، إضافة الى عدم تجهيز المولدة بالحصة المقررة من الكاز في حال عدم الالتزام بالتعليمات"، مشيرا الى ان "المولدات التجارية غير مشمولة بالتجهيز المجاني".
التجارة

تزويد السكان بمفردات التموينية لشهر رمضان
أعلنت وزارة التجارة العراقية امس إنها باشرت بتزويد المواطنين بحصص شهر رمضان من مفردات البطاقة التموينية.ويزود العراق مواطنيه بمواد غذائية ضمن برنامج البطاقة التموينية الذي يطبق منذ تسعينات القرن الماضي عندما فرض الحصار عليه.
وقال وزير التجارة خيرالله حسن بابكر في بيان صحفي ان وزارته بدأت بتجهيز جميع المحافظات بالحصة المقررة لشهر رمضان الذي يقبل بعد نحو 10 أيام.
وأضاف ان أليات الوزارة مازالت مستمرة بتجهيز كافة وكلاء وزارة التجارة بالمفردات التموينية وفي جميع أنحاء العراق.وتتضمن البطاقة التموينية توزيع خمس مواد غذائية رئيسة على العوائل العراقية شهرياً، هي الطحين والأرز والزيت والسكر، إضافة إلى حليب الأطفال وبسعر رمزي، لكن المواطنين يشكون من رداءة المفردات وتأخر تسلمها.

الطاقة النيابية
الكهرباء فشلت في توفير الطاقة
بين عضو لجنة النفط والطاقة النيابية، قاسم محمد، أن السياسة المركزية التي تتبعها وزارة الكهرباء أثبتت فشلها وهي المعرقل الأساسي لتحسن وضع القطاع الكهربائي في البلد
وقال قاسم في تصريحات صحفية إن "وضع التيار الكهربائي لايمكن تحسينه، وذلك لعدة أسباب منها السياسة المركزية التي تتبعها وزارة الكهرباء، فإننا صوتنا في لجنة النفط والطاقة على فتح باب الاستثمار، والصلاحيات، لكن الوزارة ورغم مرور سنة على ذلك لم تقدم على أي إجراء بهذا الاتجاه والخصوص". ويشهد التيار الكهربائي في البلاد تذبذبا واضحاً بل تراجعا تزامُنا ًمع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف ، في ظاهرة باتت مشكلة أزلية تحدث في هذا الوقت من كل عام من دون تقدم على مستوى إنتاج الطاقة او تحسن في المنظومة الكهربائية على الرغم من الوعود الكثيرة والميزانيات والأموال الطائلة التي تصرف في هذا الاتجاه.