القاهرة احالة باسم يوسف الى التحقيق بعد قليل من قرار النائب العام المصري، المستشار هشام بركات، بالتحقيق مع الإعلامي باسم يوسف، بتهمة "تكدير الأمن العام"، نشرت صفحات منسوبة للإعلامي الساخر، عدة تعليقات له، من بينها رسالة موجهة إلى وزير الدفاع، الفريق
القاهرة
احالة باسم يوسف الى التحقيق
بعد قليل من قرار النائب العام المصري، المستشار هشام بركات، بالتحقيق مع الإعلامي باسم يوسف، بتهمة "تكدير الأمن العام"، نشرت صفحات منسوبة للإعلامي الساخر، عدة تعليقات له، من بينها رسالة موجهة إلى وزير الدفاع، الفريق أول عبدالفتاح السيسي.
وانتقد مقدم "البرنامج" الساخر، الذي استأنف عرضه الجمعة الماضي، في تعليق على صفحة تحمل اسمه بموقع "فيسبوك" التهديدات بملاحقته، في أعقاب تقديم عدد من البلاغات ضده، قائلاً: "ناس كتير بتقول إنها هترفع قواضي على باسم يوسف وتقعده في البيت!!"
وتابع مسؤول الصفحة قائلاً: "رسالة للناس دي.. أصلاً باسم يوسف قال إنه مش إعلامي، ومتوقع أنه يرجع لعمله الطبيعي كدكتور جراح قلب في أي وقت ويسيب الإعلام.. تاني حاجة هو أصلاً من يوم وفاة ولدته ومش عايز حاجة من الدنيا.. بس كفاية أنه ينام كدا بليل وميحسش أنه منافق وبوشين، وكفاية عليه حب الناس الأحرار اللي مع الحق."
كما تضمنت الصحفة، التي تحمل اسم "باسم يوسف/ CBC"، رسالة موجهة إلى وزير الدفاع المصري، الفريق أول عبد الفتاح السيسي، بخصوص كلمته الشهيرة "مصر هتبأة أد الدنيا"، ولم يتسن لـCNN التأكد من مصداقية الرسائل الواردة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
"برنامج" باسم يوسف يثير الجدل قبل أن يبدأ
وذكرت الرسالة المنسوبة إلى يوسف: "يا سيادة الفريق.. بحسبة بسيطة.. أنت دلوقتي عندك 59 سنة، ومصر محتاجة 10 سنين بس عشان ترجع زي ما كانت أيام (الرئيس الأسبق حسني) مبارك.. من احترام الناس للقوانين، لانتعاش البنك المركزي، لعودة السياحة، وانتعاش سوق المقاولات... يعنى هيكون عندك تقريبا 70 سنة ساعتها.. ومصر بتحاول ترجع للي كانت (فيه)!!"
لندن
ارتفاع ضحايا عاصفة "القديس جود"
ارتفع عدد ضحايا العاصفة كريستيان التي أطلقت عليها وسائل الإعلام البريطانية اسم "القديس جود" إلى 13 شخصا في دول أوروبية عدة، بينما بدأت حركة النقل البريطانية العودة إلى انتظامها الثلاثاء. وتعرضت بريطانيا الاثنين لأعنف عاصفة منذ خمس سنوات تسببت في مصرع أربعة أشخاص على الأقل، بينما أودت بحياة ستة أشخاص في ألمانيا و شخص في فرنسا وواحد في كل من الدنمارك وهولندا.
وحرمت العاصفة نحو 270 ألف عائلة من الكهرباء في بريطانيا و75 ألفا في فرنسا، خصوصا بسبب سقوط أشجار، وتوقفت محطة دونغينس بي باور النووية لبضع ساعات من باب الاحتياط.
وفي لندن تحطمت نافذتان لقصر باكينغهام إلا أن الملكة لم تكن فيه وقت العاصفة. وقالت هيئة السكك الحديدية في بريطانيا إنها ستعود إلى كامل حركتها، بما في ذلك مترو الأنفاق.