TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 5 فبراير, 2014: 09:01 م

زيارة الرئيس الأميركي للسعودية خبر طيب قالت الصحيفة إن زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما للسعودية خبر طيب بعد أن أغلق العام الماضي على تدهور في العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية. حتى أن أعلنت الرياض، الخريف الماضي، رفضها للمقعد الذي كانت تصبو

زيارة الرئيس الأميركي للسعودية خبر طيب

قالت الصحيفة إن زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما للسعودية خبر طيب بعد أن أغلق العام الماضي على تدهور في العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية. حتى أن أعلنت الرياض، الخريف الماضي، رفضها للمقعد الذي كانت تصبو له في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مما كان مفاجأة للجميع.
وتضيف الصحيفة أن الرسالة - التي مفادها أن السعودية غاضبة وتشعر بالعزلة - كانت موجهة للرئيس الامريكي باراك أوباما ومستشاريه. فعلى الرغم من الحفاظ على الوجه الدبلوماسي للعلاقات، كان المطلعون على الأمور في السعودية والمسؤولون السعوديون يقولون نفس الشيء: لقد هجرتنا الولايات المتحدة.
ووفق ما نقله موقع "بي.بي. سي" عن افتتاحية التايمز، فإن السعودية ليست حليفا سهلا. فمن داخل حدودها تتدفق أموال ومتشددون لمساندة بعض أخطر الحركات الجهادية وأكثرها تشدداً. وشؤونها الداخلية تتراوح بين الحداثة في بعض الشئون والقرون الوسطى في شؤون أخرى. وتضيف أن التزام السعودية بحقوق الإنسان محدود للغاية، ومعاملتها للنساء والسجناء بربرية.
علاوة على ذلك فإن عملية الإصلاح داخلها بطيئة للغاية، كما أنها أيدت قمع عملية الإصلاح في عدد من الدول الخليجية.
ولكن الصحيفة ترى أنه على الرغم مما سبق، فإن موقعها الاستراتيجي يجعل سياستها في المنطقة، خاصة زعامتها للدول السنية، أمرا بالغ الأهمية. وتقول إن المبادرة السعودية عام 2007، رغم عيوبها، كانت واحدة من أكثر المحاولات البناءة لإنهاء الجمود بين إسرائيل والفلسطينيين. وعلى الرغم من بطء الإصلاح، إلا أنه يحدث وما زالت السعودية تنتج كميات ضخمة من النفط تدير عجلات الاقتصاد العالمي خاصة في آسيا. والخلاصة، كما تقول الصحيفة، أن السعودية دولة ذات حيثية.
وتتابع أنه نتيجة لذلك فإن زيارة الرئيس باراك اوباما للسعودية الشهر القادم أمر هام، فيجب أن يطمئن أوباما السعوديين أن الولايات المتحدة لن تنسحب من المنطقة وان ضماناتها لحلفائها ما زالت قائمة. وتشير الصحيفة الى إن عدة أمور أعطت الانطباع للسعوديين أن أوباما ينسحب من الشرق الأوسط، الامر الأول هو انه في العام الماضي تخطت الولايات المتحدة السعودية لتصبح هي أكبر منتج للنفط في العالم.

 

أخو أوباما يصفه بأنه "بارد جدا في بعض الأحيان"

نشرت صحيفة الإندبندنت فيديو يجمع الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأخاه غير الشقيق مارك أوباما، في أول لقاء لهما منذ 20 عاما.
وأوضحت الصحيفة أن الفيديو، الذي نشره موقع مجلة وتليفزيون إنسايد إديشن، اللقاء جاء بالصدفة قبيل دقائق من مناظرة تليفزيونية عام 2008 بين أوباما ومنافسته الديمقراطية، على الترشح للرئاسة في ذلك الوقت، هيلاري كلينتون.
ويتزامن بث الفيديو، الذي يظهر تحيات وجيزة وعناقا باردا بين الأخوين، مع إصدار مارك أوباما كتابا عن حياته، قال إنه سوف يجعل عائلته تكره، إذ أنه يصف فيه والده بالشخص المسيء ومدمن كحول عنيف.
كما قال متحدثا عن الرئيس الأميركي: "إنه بارد جدا في بعض الأحيان". وكان الأب أوباما قد طلق زوجته "آن دونهام" عندما كان الرئيس أوباما في سن العامين، وذهب للزواج من والدة مارك، "روث"، عندما التقيا في جامعة هارفارد عام 1964.
وتحدث للمجلة عن ذكريات الطفولة من العنف المنزلي، قائلا: "كنت دائما أطلب من أمي ترك الباب مفتوحا، لأن الأطفال يخافون من الظلام. أتذكر دوي صرخات قادمة من غرفة المعيشة عندما يعود أبي إلى المنزل برائحة الكحول".
ويضيف: "أتذكر رؤية أمي ملقاة على الأرض والسكين على رقبتها". ويعيش مارك في الصين منذ عام 2002، ويقول إن المرة الوحيدة التي التقى فيها أخاه الرئيس الأميركي قبل 2008 كان في كينيا عام 1988.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

القصة الكاملة لـ"العفو العام" من تعريف الإرهابي إلى "تبييض السجون"

الأزمة المالية في كردستان تؤدي إلى تراجع النشاطات الثقافية والفنية

شركات نفط تباشر بالمرحلة الثانية من مشروع تطوير حقل غرب القرنة

سيرك جواد الأسدي تطرح قضايا ساخنة في مسقط

العمود الثامن: بين الخالد والشهرستاني

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

ترامب عن أضرار حرائق لوس أنجلوس: أكبر من

ترامب عن أضرار حرائق لوس أنجلوس: أكبر من "ضربة نووية"

متابعة / المدىاعتبر الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، أن الأضرار الناجمة عن حرائق لوس أنجلوس أكبر من "ضربة نووية".وقال ترامب لقناة "نيوزماكس" التلفزيونية، في تعليقه على وضع الحرائق في لوس أنجلوس، إن...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram