TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 16 مارس, 2014: 09:01 م

 الأوبزرفر:تقسيم ليبيا يلوح في الأفق مع احتدام المعركة على النفطنشرت الصحيفة البريطانية تقريرا خاصا عن ليبيا، قالت فيه إن تقسيم البلاد يلوح في الأفق، بعدما أثار الاقتتال على النفط انقساما جديدا، وأشارت إلى أن المعركة الهزلية بين حكومة طرابلس والميلي

 الأوبزرفر:
تقسيم ليبيا يلوح في الأفق مع احتدام المعركة
على النفط
نشرت الصحيفة البريطانية تقريرا خاصا عن ليبيا، قالت فيه إن تقسيم البلاد يلوح في الأفق، بعدما أثار الاقتتال على النفط انقساما جديدا، وأشارت إلى أن المعركة الهزلية بين حكومة طرابلس والميليشيا المتمردة على التزود بالوقود من ناقلة كشفت الدور المركزي الذي يلعبه النفط في الانقسامات والتوترات التي تربك البلاد.
واستهلت الصحيفة تقريرها بالقول إن أحدا لم يلتفت كثيرا إلى ناقلة النفط "مورننج جلوري" التي كان تحمل 21 ألف طن، وهي تتجه ذهابا وإيابا على طول الساحل الأفريقي الشمالي في وقت مبكر من هذا الشهر.
فالناقلات مشهد مألوف، تحمل صادرات النفط الليبية إلى العالم، لكن في الأول من مارس، أغلقت الناقلة جهاز اتصالها المرتبط بالقمر الصناعي، واختفت من عالم خرائط الشحن في العالم، وبعد ثمانية أيام، ظهرت مرة أخرى في أكبر موانئ ليبيا النفطية وفاق سدر المحاصر، من قبل ميليشيا متمردة منذ الصيف الماضي.
وفي غضون أسبوع، تسبب وصولها في إقالة رئيس الوزراء، ودفع ليبيا إلى شفا الحرب الأهلية.
وتحدثت الصحيفة عن معاناة ليبيا من أربعة عقود من الحكم الديكتاتوري، وقالت إن الوحشية الديكتاتورية قد أخضعت البلاد، فالمدارس والمستشفيات والطرق والمعاشات والتجارة والقضاء والشرطة في حاجة إلى إصلاح عاجل، بينما يفتقر زيدان إلى موظفين مدنيين مدربين لتحقيق ذلك. والأسوأ من ذلك، أنه كان على خلاف مع البرلمان الذي يقوده الإسلاميون والذي عينه في منصبه كرئيس للحكومة. وعندما تعرض للاختطاف لعدة أشهر في أكتوبر الماضي، اتهم الإخوان المسلمين بتقويضه.
ومنذ هذا الوقت سعى الإسلاميون وآخرون إلى إقالته وألقوا باللوم عليه في المشكلات التي تواجهها ليبيا، والأسوأ أن المليشيات التي فازت في الثورة تتقاتل مع بعضها البعض الآن، في مجموعة مذهلة من التحالفات المتغيرة بما يعمق الأزمة الاقتصادية، ويبعد الاستثمارات الأجنبية.

 

 دايلي بيست:

روسيا بدأت غزوها لأوكرانيا بأهم وحدة كوماندوز

قال الموقع إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستخدم على ما يبدو صفوة قوات الكوماندوز الروسية "سبيتيناز" لقيادة تحركاته الغامضة في شبه جزيرة القرم، وربما ما ورائها أيضا.
ويشير الموقع إلى أنه بعيدا عن حشد القوات العسكرية الروسية على الحدود والتوغل في أراضي أوكرانيا ومجالها الجوي، فإن روسيا تغزو أوكرانيا بهدوء، بنفس قوات الكوماندوز الخاصة التي يبدو أنها زورت الانتخابات في القرم تصعد بهدوء من التوترات داخل مناطق أخرى في شرق أوكرانيا.
واعتقلت أجهزة الأمن الأوكرانية مجموعة من الناس بقيادة مواطن أوكراني قيل إنهم كانوا يفحصون أهم ثلاث فرث عسكرية في مدينة خيرسون الجنوبية. وفي دونتسك بشرق أوكرانيا، ذكرت تقارير صحفية ميدانية أن المحرضين الروس هاجموا أوكرانيين نظموا احتجاجات معادية لروسيا.
ووفقا لما يقولوه مسؤولون أمريكيون مطلعون على التطورات في أوكرانيا، فإن القوى التي تقف خلف هذه العمليات هي "سبيتسنزل" وهي قوات عمليات خاصة وجواسيس ومخربون مدربون بشكل جيد والذين ربما يغيرون وجه وحدود أوكرانيا دون أن يظهر العلم الروسي على زيهم، أو حتى دون ارتداء أي زي محدد على الإطلاق.
يوضح التقرير أنه في عام 1979، استطاع الاتحاد السوفيتي أن يستولي على أفغانستان بأقل من 700 من جنود تلك القوة. ونفس هؤلاء العملاء ينتشرون الآن في جميع أنحاء أوكرانيا، حسبما يقول مسؤولون أمريكيون رفضوا الكشف عن هويتهم.
وشدد أحدهم على أنه في حين تقدر المخابرات الأمريكية أن هناك المزيد من تلك القوات الخاصة الروسية في أوكرانيا، فلا يوجد معلومات موثوق بها حول عددهم داخلها وما إذا كان وجودهم في نهاية الأمر مقدمة لغزو يحمل صفة رسمية للبلاد.

 

 الصنداي تليجراف:

مؤامرة إرهابية وراء اختفاء الطائرة الماليزية

 

ذكرت صحيفة الصنداي تليغراف، أن السلطات الماليزية تجري عمليات بتفتيش داخل منازل الطيارين المسؤولين عن الطائرة، المفقودة MH370، والتحقيق في علاقاتهم الشخصية بسبب مخاوف من عملية إرهابية على غرار 11 سبتمبر 2001.
وأضافت الصحيفة أنه يجري التحقيق في أدلة بشأن خطة دبرها إسلاميون ماليزيون لخطف الطائرة المفقودة، التي يتواجد على متنها 239 شخصا، على طريقة اعتداءات 11 سبتمبر التي استخدمت فيها طائرات ركاب مختطفة.
وتلفت إلى أن أحد المنتمين لتنظيم القاعدة أبلغ محكمة، الأسبوع الماضي، أن أربعة من خمسة رجال ماليزيين يخططون لخطف طائرة، باستخدام قنبلة مخبأة في حذاء لفتح باب قمرة القيادة.
ويقول خبراء أمنيون إن اعترافات الإرهابي البريطاني المدان "ذات مصداقية". وقد أقر هذا الإرهابي بأنه التقى وجهاديين ماليزيين، أحدهم كان يعمل طيارا، في أفغانستان، وأعطاهم قنبلة، ممن توضع في الحذاء، بهدف خطف طائرة.
وأكد مصدر أمني بريطاني أن هذا النوع من العمليات يستغرق وقتا طويلا في التخطيط، وتعزز إمكانية هذه المؤامرة، تصريحات رئيس الوزراء الماليزي نجيب رزاق، الذي أكد أن أنظمة الاتصال بالطائرة المفقودة تم فصلها عمدا من قبل شخص على متن الطائرة.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

ملحق منارات

الأكثر قراءة

اغتيال مسؤول إيراني رفيع بهجوم مسلح

وفاة الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية

إيران تنفذ عملية إعدام علنية "نادرة"

صحيفة بريطانية: قائد اركان الجيش الأمريكي يزور دولتين عربيتين لاقامة "تحالف" ضد ايران

العالم يتنبأ بندرته.. كيف سيكون مستقبل "الذهب الازرق" في كوكبنا؟

مقالات ذات صلة

الامم المتحدة تطلق نداء استغاثة بسبب التغيرات المناخية: أنقذوا بحارنا

الامم المتحدة تطلق نداء استغاثة بسبب التغيرات المناخية: أنقذوا بحارنا

المدى/ متابعة  أطلق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الثلاثاء، نداء استغاثة عالمياً للتصدي لأزمة ارتفاع مناسيب مياه المحيطات في جزر المحيط الهادئ بسبب التغيرات المناخية. وقال غوتيريش خلال "قمة منتدى جزر المحيط...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram