«طالبان» تتنبأ بفوز أشرف غني برئاسة أفغانستان صورة أرشيفية لإحسان الله إحسان، المتحدث الرسمي باسم حركة طالبان-باكستان. تصوير : otherتتوقع حركة «طالبان» المسلحة في أفغانستان إعلان فوز مرشح الرئاسة الأفغاني أِشرف غنى في الانت
«طالبان» تتنبأ بفوز أشرف غني برئاسة أفغانستان
صورة أرشيفية لإحسان الله إحسان، المتحدث الرسمي باسم حركة طالبان-باكستان. تصوير : other
تتوقع حركة «طالبان» المسلحة في أفغانستان إعلان فوز مرشح الرئاسة الأفغاني أِشرف غنى في الانتخابات الرئاسية.
وأدعت حركة «طالبان»، في بيان، امس السبت، وأوردته صحيفة «كاما» الأفغانية على موقعها الإلكتروني، أن تخصص واشنطن استثمارات كبيرة لـ«غني»، بعد أن نظمت حملة انتخابية قوية له، بالإضافة إلى توفير كميات كبيرة من الأموال لجذب الأشخاص المعروفين لمعسكر هذا المرشح الأفغاني.
وأضاف البيان أن واشنطن لا تستطيع الاستمرار في استخدام الرئيس الأفغاني المنتهية ولايته حامد كرزاي كوسيط لها في السنوات القادمة التي كان فيها مستوردا للديمقراطية إلى الدول الأخرى ولذلك اختارت أشرف غنى لتنفيذ استراتيجياتها في أفغانستان.
اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والمعارضة قرب دمشق
دارت اشتباكات بين كتائب المعارضة المسلحة والقوات الحكومية قرب دمشق، امس السبت، في وقت قُتل فيه نحو 10 أشخاص بقصف بالبراميل المتفجرة على حلب.
وذكر النشطاء حسبما أفادت قناة «سكاي نيوز» أن الاشتباكات اندلعت في حي جوبر بالقرب من ساحة العباسيين في دمشق، وكان مسلحو المعارضة سيطروا على حاجز عسكري في تلك المنطقة.
من جهته، أكد مركز حلب الإعلامي أن قصفاً على مبنى سكني بالبراميل المتفجرة أدى إلى مقتل 8 أشخاص بينهم 4 أطفال ووالدتهم في حي المشهد.
وفي حمص، ارتفعت حصيلة القتلى من عناصر القوات الحكومية الذين قتلوا، الخميس الماضي، على أيدي تنظيم «داعش» خلال معركة السيطرة على حقل «الشاعر» النفطي إلى 270 شخصاً، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال المرصد إن «عدداً كبيراً من هؤلاء أعدموا رميًا بالرصاص، بينما قتل الآخرون في المعركة، وبينهم 11 مدنيًا، بينما الآخرون جنود في الجيش النظامي أو عناصر في قوات الدفاع الوطني الموالية للنظام أو من الحراس»
أقوى جيوش العالم.. مصر الأولى عربيًا والسعودية الثانية
تصدرت مصر قائمة الجيوش العربية الأقوى في العالم باحتلالها المركز 13 عالميًا، متفوقة على البرازيـل، وتلته السعودية في المرتبة الـ25، وفقَ تقريرٍ صدر حديثًا عن مجلة «بيزنس إنسايدر» الأمريكية.
واستند التقرير الذي أصدرتهُ «بزنسْ إنسايدر» الأمريكية، إلى ترتيب الموقع العالمي «المؤشر العالمي لقوة النيران» الذي شمل 106 جيوش حول العالم، واستند في تقييمه إلى 50 معيارا لتحديد مؤشر قوة أي جيش، من بينها الميزانيَّة العسكرية الشاملة التي ترصدها الدول لجيوشها، والقوى العاملة المتاحة متمثلة في عدد أفراد الجيش أو ما يعرف بالقوى البشرية، وكمية المعدات والأسلحة الموجودة في ترسانة كل دولة متمثلة في الدبابات والطائرات وحاملات الطائرات والغواصات والأسلحة النووية، كما يقيس قدرات كل بلد على الوصول إلى الموارد، بالإضافة إلى احتياطي النفط والاحتياطي القومي وجغرافيا الدولة، فيما لا يستند التصنيف إلى القوة النووية.
ووفقاً للتقرير، حل الجيش السعودي في المرتبة 25 عالمياً، وفي المرتبة الثانية كأقوى جيش عربي بعد الجيش المصري الـ 13 عالميا، ثم الجيش السوري ثالثا واحتل المرتبة الـ26 عالميًا، والجزائري رابعا في المركز الـ31، فالإماراتي خامسا في المرتبة 42 عالميا، والجيش اليمني سادسًا على المستوى العربي و45 عالميا.